٠٠:٠١:٢٢قُتل أربعة سوريين وأصيب آخرون إثر غارة إسرائيلية مزعومة استهدفت بلدة شمع في قضاء صور جنوب لبنان.
تظهر اللقطات المصورة حجم الدمار الذي خلفته الغارة، وسيارة محروقة تنبعث منها الدخان. كما أظهرت اللقطات المصورة عناصر من الجيش اللبناني في المنطقة المستهدفة، إلى جانب عناصر من فرق الإنقاذ وهم يخلون المنطقة المستهدفة بعد اتمامهم لعملية البحث عن الضحايا.
وبحسب بيان صادر عن وزارة الصحة اللبنانية فقد قتل 4 أشخاص من التابعية السورية، فيما أصيب 5 آخرين جراء الغارة. وأضافت في بيانها أن هناك 5 جرحى من اللبنانيين بينهم امرأة "دخلت المستشفى وحالتها مستقرة وآخر دخل الطوارئ عولج وخرج".
ولفتت الوزارة إلى أنه عثر على "كميات كبيرة من الأشلاء" وبموجب فحوصات الحمض النووي يتم تحديد العدد النهائي للقتلى.
ولم يعلق الجيش الإسرائيلي على التقارير الواردة عن استهداف مدنيين في بلدة شمع حتى تاريخ نشر هذا التقرير.
ورداً على القصف على بلدة شمع، قال حزب الله إن مقاتليه أطلقوا "العشرات من صواريخ الكاتيوشا على مستوطنة متسوفا".
يأتي هذا القصف في ظل التصعيد بين حزب الله والجيش الإسرائيلي إثر القصف الصاروخي على مجدل شمس والذي قتل فيه 12 طفلاً واتهمت إسرائيل حزب الله بالمسؤولية عنه وهو ما نفاه الحزب. ولاحقاً، اغتالت إسرائيل القيادي في حزب الله فؤاد شكر بقصف استهدف الضاحية الجنوبية لبيروت، في هجوم أدى لمقتل 7 أشخاص، حيث توعّد الأمين العام لحزب الله حسن نصرالله بالردّ على القصف الإسرائيلي.
يُذكر أن تبادل القصف بين الجيش الإسرائيلي من جهة وحزب الله وفصائل لبنانية وفلسطينية من جهة أخرى في المناطق الحدودية بدأ في 8 أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، أي بعد يوم واحد من اندلاع حرب إسرائيل وحماس.
آثار الدمار في بلدة شمع بجنوب لبنان إثر غارة إسرائيلية مزعومة أدت إلى مقتل 4 سوريين
قُتل أربعة سوريين وأصيب آخرون إثر غارة إسرائيلية مزعومة استهدفت بلدة شمع في قضاء صور جنوب لبنان.
تظهر اللقطات المصورة حجم الدمار الذي خلفته الغارة، وسيارة محروقة تنبعث منها الدخان. كما أظهرت اللقطات المصورة عناصر من الجيش اللبناني في المنطقة المستهدفة، إلى جانب عناصر من فرق الإنقاذ وهم يخلون المنطقة المستهدفة بعد اتمامهم لعملية البحث عن الضحايا.
وبحسب بيان صادر عن وزارة الصحة اللبنانية فقد قتل 4 أشخاص من التابعية السورية، فيما أصيب 5 آخرين جراء الغارة. وأضافت في بيانها أن هناك 5 جرحى من اللبنانيين بينهم امرأة "دخلت المستشفى وحالتها مستقرة وآخر دخل الطوارئ عولج وخرج".
ولفتت الوزارة إلى أنه عثر على "كميات كبيرة من الأشلاء" وبموجب فحوصات الحمض النووي يتم تحديد العدد النهائي للقتلى.
ولم يعلق الجيش الإسرائيلي على التقارير الواردة عن استهداف مدنيين في بلدة شمع حتى تاريخ نشر هذا التقرير.
ورداً على القصف على بلدة شمع، قال حزب الله إن مقاتليه أطلقوا "العشرات من صواريخ الكاتيوشا على مستوطنة متسوفا".
يأتي هذا القصف في ظل التصعيد بين حزب الله والجيش الإسرائيلي إثر القصف الصاروخي على مجدل شمس والذي قتل فيه 12 طفلاً واتهمت إسرائيل حزب الله بالمسؤولية عنه وهو ما نفاه الحزب. ولاحقاً، اغتالت إسرائيل القيادي في حزب الله فؤاد شكر بقصف استهدف الضاحية الجنوبية لبيروت، في هجوم أدى لمقتل 7 أشخاص، حيث توعّد الأمين العام لحزب الله حسن نصرالله بالردّ على القصف الإسرائيلي.
يُذكر أن تبادل القصف بين الجيش الإسرائيلي من جهة وحزب الله وفصائل لبنانية وفلسطينية من جهة أخرى في المناطق الحدودية بدأ في 8 أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، أي بعد يوم واحد من اندلاع حرب إسرائيل وحماس.
قُتل أربعة سوريين وأصيب آخرون إثر غارة إسرائيلية مزعومة استهدفت بلدة شمع في قضاء صور جنوب لبنان.
تظهر اللقطات المصورة حجم الدمار الذي خلفته الغارة، وسيارة محروقة تنبعث منها الدخان. كما أظهرت اللقطات المصورة عناصر من الجيش اللبناني في المنطقة المستهدفة، إلى جانب عناصر من فرق الإنقاذ وهم يخلون المنطقة المستهدفة بعد اتمامهم لعملية البحث عن الضحايا.
وبحسب بيان صادر عن وزارة الصحة اللبنانية فقد قتل 4 أشخاص من التابعية السورية، فيما أصيب 5 آخرين جراء الغارة. وأضافت في بيانها أن هناك 5 جرحى من اللبنانيين بينهم امرأة "دخلت المستشفى وحالتها مستقرة وآخر دخل الطوارئ عولج وخرج".
ولفتت الوزارة إلى أنه عثر على "كميات كبيرة من الأشلاء" وبموجب فحوصات الحمض النووي يتم تحديد العدد النهائي للقتلى.
ولم يعلق الجيش الإسرائيلي على التقارير الواردة عن استهداف مدنيين في بلدة شمع حتى تاريخ نشر هذا التقرير.
ورداً على القصف على بلدة شمع، قال حزب الله إن مقاتليه أطلقوا "العشرات من صواريخ الكاتيوشا على مستوطنة متسوفا".
يأتي هذا القصف في ظل التصعيد بين حزب الله والجيش الإسرائيلي إثر القصف الصاروخي على مجدل شمس والذي قتل فيه 12 طفلاً واتهمت إسرائيل حزب الله بالمسؤولية عنه وهو ما نفاه الحزب. ولاحقاً، اغتالت إسرائيل القيادي في حزب الله فؤاد شكر بقصف استهدف الضاحية الجنوبية لبيروت، في هجوم أدى لمقتل 7 أشخاص، حيث توعّد الأمين العام لحزب الله حسن نصرالله بالردّ على القصف الإسرائيلي.
يُذكر أن تبادل القصف بين الجيش الإسرائيلي من جهة وحزب الله وفصائل لبنانية وفلسطينية من جهة أخرى في المناطق الحدودية بدأ في 8 أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، أي بعد يوم واحد من اندلاع حرب إسرائيل وحماس.