أظهرت لقطات مصورة اللحظات الأولى لتلقي الفلسطيني محمد أبو قمصان خبر مقتل طفليه التوأم آسر وأيسل، البالغين من العمر أربعة أيام وزوجته جمانة عرفة بقصف إسرائيلي استهدف منزلهم الذي نزحوا إليه في مدينة دير البلح بوسط قطاع غزة، أثناء استخراجه وثيقتي الولادة لطفليه.
وتظهر اللقطات المصورة، الثلاثاء، أبو قمصان وهو يبكي بعد تلقيه نبأ مقتل أفراد أسرته حاملاً شهادتي الميلاد للطفلين ليغيب بعدها عن الوعي. كما يظهر أبو قمصان خلال الصلاة على جثامين القتلى في مستشفى شهداء الأقصى في دير البلح حيث استخرج وثائق الولادة.
كانت جمانة عرفة، زوجة أبو القمصان، والتي تعمل صيدلانية، قد نشرت منشوراً عبر موقع فيسبوك تعلن فيه عن ولادة التوأمين قبل أربعة أيام من مقتلها مع طفليها بالقصف الإسرائيلي.
قال أبو قمصان، في مقابلة الخميس: "كنت تركت البيت متجهاً إلى مستشفى شهداء الأقصى لاستخراج شهادتي الميلاد الخاصة بتوأمي الطفلين آسر وأيسل، وبعد استخراج الشهادتين وأنا مغادر عند باب المستشفى وجدت سيارة الإسعاف قادمة، لم أتوقع أن هذه السيارة بداخلها عائلتي".
https://www.viory.video/ar/videos/a3013_15082024/
قال الجيش الإسرائيلي, في بيان، إن "تفاصيل الحادث كما نُشرت غير معروفة للجيش الإسرائيلي حتى الآن"، مضيفًا أنه "يستهدف أهدافاً عسكرية فقط ويستخدم تدابير مختلفة لتقليل الأذى الذي يلحق بالمدنيين".
اندلعت حرب إسرائيل وحركة حماس إثر هجمات الحركة في السابع من أكتوبر/تشرين الأول الماضي والتي قُتل فيها 1,139 شخصاً، معظمهم من المدنيين الإسرائيليين، واحتُجز أكثر من 200 آخرين لدى "حماس" في قطاع غزة. وفي القطاع، شنّ الجيش الإسرائيلي حملة واسعة النطاق شملت غارات جوية وتوغلاً برياً، قُتل على إثرها 40,005 فلسطينياً، وأصيب أكثر من 92,401 آخرين حتى وقت نشر هذا التقرير.
أظهرت لقطات مصورة اللحظات الأولى لتلقي الفلسطيني محمد أبو قمصان خبر مقتل طفليه التوأم آسر وأيسل، البالغين من العمر أربعة أيام وزوجته جمانة عرفة بقصف إسرائيلي استهدف منزلهم الذي نزحوا إليه في مدينة دير البلح بوسط قطاع غزة، أثناء استخراجه وثيقتي الولادة لطفليه.
وتظهر اللقطات المصورة، الثلاثاء، أبو قمصان وهو يبكي بعد تلقيه نبأ مقتل أفراد أسرته حاملاً شهادتي الميلاد للطفلين ليغيب بعدها عن الوعي. كما يظهر أبو قمصان خلال الصلاة على جثامين القتلى في مستشفى شهداء الأقصى في دير البلح حيث استخرج وثائق الولادة.
كانت جمانة عرفة، زوجة أبو القمصان، والتي تعمل صيدلانية، قد نشرت منشوراً عبر موقع فيسبوك تعلن فيه عن ولادة التوأمين قبل أربعة أيام من مقتلها مع طفليها بالقصف الإسرائيلي.
قال أبو قمصان، في مقابلة الخميس: "كنت تركت البيت متجهاً إلى مستشفى شهداء الأقصى لاستخراج شهادتي الميلاد الخاصة بتوأمي الطفلين آسر وأيسل، وبعد استخراج الشهادتين وأنا مغادر عند باب المستشفى وجدت سيارة الإسعاف قادمة، لم أتوقع أن هذه السيارة بداخلها عائلتي".
https://www.viory.video/ar/videos/a3013_15082024/
قال الجيش الإسرائيلي, في بيان، إن "تفاصيل الحادث كما نُشرت غير معروفة للجيش الإسرائيلي حتى الآن"، مضيفًا أنه "يستهدف أهدافاً عسكرية فقط ويستخدم تدابير مختلفة لتقليل الأذى الذي يلحق بالمدنيين".
اندلعت حرب إسرائيل وحركة حماس إثر هجمات الحركة في السابع من أكتوبر/تشرين الأول الماضي والتي قُتل فيها 1,139 شخصاً، معظمهم من المدنيين الإسرائيليين، واحتُجز أكثر من 200 آخرين لدى "حماس" في قطاع غزة. وفي القطاع، شنّ الجيش الإسرائيلي حملة واسعة النطاق شملت غارات جوية وتوغلاً برياً، قُتل على إثرها 40,005 فلسطينياً، وأصيب أكثر من 92,401 آخرين حتى وقت نشر هذا التقرير.
أظهرت لقطات مصورة اللحظات الأولى لتلقي الفلسطيني محمد أبو قمصان خبر مقتل طفليه التوأم آسر وأيسل، البالغين من العمر أربعة أيام وزوجته جمانة عرفة بقصف إسرائيلي استهدف منزلهم الذي نزحوا إليه في مدينة دير البلح بوسط قطاع غزة، أثناء استخراجه وثيقتي الولادة لطفليه.
وتظهر اللقطات المصورة، الثلاثاء، أبو قمصان وهو يبكي بعد تلقيه نبأ مقتل أفراد أسرته حاملاً شهادتي الميلاد للطفلين ليغيب بعدها عن الوعي. كما يظهر أبو قمصان خلال الصلاة على جثامين القتلى في مستشفى شهداء الأقصى في دير البلح حيث استخرج وثائق الولادة.
كانت جمانة عرفة، زوجة أبو القمصان، والتي تعمل صيدلانية، قد نشرت منشوراً عبر موقع فيسبوك تعلن فيه عن ولادة التوأمين قبل أربعة أيام من مقتلها مع طفليها بالقصف الإسرائيلي.
قال أبو قمصان، في مقابلة الخميس: "كنت تركت البيت متجهاً إلى مستشفى شهداء الأقصى لاستخراج شهادتي الميلاد الخاصة بتوأمي الطفلين آسر وأيسل، وبعد استخراج الشهادتين وأنا مغادر عند باب المستشفى وجدت سيارة الإسعاف قادمة، لم أتوقع أن هذه السيارة بداخلها عائلتي".
https://www.viory.video/ar/videos/a3013_15082024/
قال الجيش الإسرائيلي, في بيان، إن "تفاصيل الحادث كما نُشرت غير معروفة للجيش الإسرائيلي حتى الآن"، مضيفًا أنه "يستهدف أهدافاً عسكرية فقط ويستخدم تدابير مختلفة لتقليل الأذى الذي يلحق بالمدنيين".
اندلعت حرب إسرائيل وحركة حماس إثر هجمات الحركة في السابع من أكتوبر/تشرين الأول الماضي والتي قُتل فيها 1,139 شخصاً، معظمهم من المدنيين الإسرائيليين، واحتُجز أكثر من 200 آخرين لدى "حماس" في قطاع غزة. وفي القطاع، شنّ الجيش الإسرائيلي حملة واسعة النطاق شملت غارات جوية وتوغلاً برياً، قُتل على إثرها 40,005 فلسطينياً، وأصيب أكثر من 92,401 آخرين حتى وقت نشر هذا التقرير.