اعترضت الدفاعات الجوية السورية أهدافاً في سماء العاصمة دمشق، فجر الثلاثاء، وتصدت لصواريخ وطيران مسير و"أسقطت معظمها"، بحسب ما أفادته وكالة الأنباء السورية الرسمية (سانا) التي وصفت الأهداف بـ "المعادية".
وتظهر اللقطات المصورة، فجر الثلاثاء، محاولات التصدي للصواريخ من قبل الدفاع الجوية.
وكان المصدر العسكري قد صرح لـ "سانا" أنه "حوالي الساعة 2:05 فجر اليوم شن العدو الإسرائيلي عدواناً جوياً بالطيران الحربي والمسير من اتجاه الجولان السوري المحتل، مستهدفاً عدداً من النقاط في مدينة دمشق وقد تصدت وسائط الدفاع الجوي لصواريخ العدوان والطيران المسير وأسقطت معظمها وأدى العدوان إلى استشهاد ثلاثة مدنيين وإصابة تسعة آخرين بجروح ووقوع أضرار كبيرة بالممتلكات الخاصة".
من جهتها نعت الهيئة العامة للإذاعة والتلفزيون السورية الإعلامية صفاء أحمد التي قتلت إثر الغارة الإسرائيلية التي استهدفت منطقة المزة فيلات في دمشق.
فيما لم يؤكد أو ينفي الجيش الإسرائيلي مسؤولية القصف إلى وقت نشر هذا التقرير.
يذكر أن مقاتلات إسرائيلية شنّت قصفاً جوياً في 23 أغسطس/ آب الماضي استهدف ريفي حماة وحمص وأدى إلى إصابة سبعة مدنيين بجروح ووقوع أضرار مادية.
ولا يعلن الجيش الإسرائيلي عادة عن الغارات الجوية التي ينفذها في سوريا. وكانت المرة الأخيرة التي أعلن الجيش فيها - رسمياً - عن قصفه هدفاً في سوريا، يوم الجمعة الماضي حيث زعم أنه اغتال مسؤول حركة حماس في جنوب سوريا المسؤول عن إطلاق الصواريخ باتجاه مرتفعات الجولان التي تسيطر عليها إسرائيل منذ عام 1967.
اعترضت الدفاعات الجوية السورية أهدافاً في سماء العاصمة دمشق، فجر الثلاثاء، وتصدت لصواريخ وطيران مسير و"أسقطت معظمها"، بحسب ما أفادته وكالة الأنباء السورية الرسمية (سانا) التي وصفت الأهداف بـ "المعادية".
وتظهر اللقطات المصورة، فجر الثلاثاء، محاولات التصدي للصواريخ من قبل الدفاع الجوية.
وكان المصدر العسكري قد صرح لـ "سانا" أنه "حوالي الساعة 2:05 فجر اليوم شن العدو الإسرائيلي عدواناً جوياً بالطيران الحربي والمسير من اتجاه الجولان السوري المحتل، مستهدفاً عدداً من النقاط في مدينة دمشق وقد تصدت وسائط الدفاع الجوي لصواريخ العدوان والطيران المسير وأسقطت معظمها وأدى العدوان إلى استشهاد ثلاثة مدنيين وإصابة تسعة آخرين بجروح ووقوع أضرار كبيرة بالممتلكات الخاصة".
من جهتها نعت الهيئة العامة للإذاعة والتلفزيون السورية الإعلامية صفاء أحمد التي قتلت إثر الغارة الإسرائيلية التي استهدفت منطقة المزة فيلات في دمشق.
فيما لم يؤكد أو ينفي الجيش الإسرائيلي مسؤولية القصف إلى وقت نشر هذا التقرير.
يذكر أن مقاتلات إسرائيلية شنّت قصفاً جوياً في 23 أغسطس/ آب الماضي استهدف ريفي حماة وحمص وأدى إلى إصابة سبعة مدنيين بجروح ووقوع أضرار مادية.
ولا يعلن الجيش الإسرائيلي عادة عن الغارات الجوية التي ينفذها في سوريا. وكانت المرة الأخيرة التي أعلن الجيش فيها - رسمياً - عن قصفه هدفاً في سوريا، يوم الجمعة الماضي حيث زعم أنه اغتال مسؤول حركة حماس في جنوب سوريا المسؤول عن إطلاق الصواريخ باتجاه مرتفعات الجولان التي تسيطر عليها إسرائيل منذ عام 1967.
اعترضت الدفاعات الجوية السورية أهدافاً في سماء العاصمة دمشق، فجر الثلاثاء، وتصدت لصواريخ وطيران مسير و"أسقطت معظمها"، بحسب ما أفادته وكالة الأنباء السورية الرسمية (سانا) التي وصفت الأهداف بـ "المعادية".
وتظهر اللقطات المصورة، فجر الثلاثاء، محاولات التصدي للصواريخ من قبل الدفاع الجوية.
وكان المصدر العسكري قد صرح لـ "سانا" أنه "حوالي الساعة 2:05 فجر اليوم شن العدو الإسرائيلي عدواناً جوياً بالطيران الحربي والمسير من اتجاه الجولان السوري المحتل، مستهدفاً عدداً من النقاط في مدينة دمشق وقد تصدت وسائط الدفاع الجوي لصواريخ العدوان والطيران المسير وأسقطت معظمها وأدى العدوان إلى استشهاد ثلاثة مدنيين وإصابة تسعة آخرين بجروح ووقوع أضرار كبيرة بالممتلكات الخاصة".
من جهتها نعت الهيئة العامة للإذاعة والتلفزيون السورية الإعلامية صفاء أحمد التي قتلت إثر الغارة الإسرائيلية التي استهدفت منطقة المزة فيلات في دمشق.
فيما لم يؤكد أو ينفي الجيش الإسرائيلي مسؤولية القصف إلى وقت نشر هذا التقرير.
يذكر أن مقاتلات إسرائيلية شنّت قصفاً جوياً في 23 أغسطس/ آب الماضي استهدف ريفي حماة وحمص وأدى إلى إصابة سبعة مدنيين بجروح ووقوع أضرار مادية.
ولا يعلن الجيش الإسرائيلي عادة عن الغارات الجوية التي ينفذها في سوريا. وكانت المرة الأخيرة التي أعلن الجيش فيها - رسمياً - عن قصفه هدفاً في سوريا، يوم الجمعة الماضي حيث زعم أنه اغتال مسؤول حركة حماس في جنوب سوريا المسؤول عن إطلاق الصواريخ باتجاه مرتفعات الجولان التي تسيطر عليها إسرائيل منذ عام 1967.