أسفل مبنى مدمر في محافظة خان يونس، جنوبي قطاع غزة، وجد شبان وكبار في السن مساحة يمارسون فيها الرياضات المختلفة، ولا سيما رياضة كمال الأجسام، وفي الوقت نفسه يخففون عن أنفسهم في ظل الحرب المستمرة منذ 10 أشهر.
وتظهر اللقطات المصوّرة إقبال السكان على ممارسة التمارين الرياضية داخل قبو يحيط به الركام.
وكان النادي في السابق عبارة عن مبنى من 3 طوابق، بالإضافة إلى القبو، ودمر القصف الإسرائيلي الطوابق كلها، إلا أن القبو لم يتضرر كثيراً، وهو ما وجد فيه السكان فرصة لإعادة إحيائه.
ويقول مالك النادي، الكابتن محمد زياد البس: "بعد انسحاب الجيش الإسرائيلي من خان يونس قبل 3 أشهر، وجدنا نادياً مقصوفاً، وهو عبارة عن 3 طوابق وقبو، ولم يصب الأخير بشكل مباشر، لكن كان كله ركام والحياة معدومة (فيه)، وكان لدي يقين بأن الحياة ستعود إلى هذا النادي كما كان (قبل الحرب)، وبدأنا في رفع الركام واستغرق الأمر شهراً".
ومن جانبه، يقول المتدرب، أحمد الشيخ يوسف: "نحن نأتي إلى هنا لكي نفرّغ عن أنفسنا، ونطوّر ذاتنا. إن السبب الأول والوحيد الذي يجعلنا نستمر في رياضة كمال الأجسام هو تغيير حالتنا النفسية في ظل الحرب المستمرة في قطاع غزة منذ 10 شهور".
أسفل مبنى مدمر في محافظة خان يونس، جنوبي قطاع غزة، وجد شبان وكبار في السن مساحة يمارسون فيها الرياضات المختلفة، ولا سيما رياضة كمال الأجسام، وفي الوقت نفسه يخففون عن أنفسهم في ظل الحرب المستمرة منذ 10 أشهر.
وتظهر اللقطات المصوّرة إقبال السكان على ممارسة التمارين الرياضية داخل قبو يحيط به الركام.
وكان النادي في السابق عبارة عن مبنى من 3 طوابق، بالإضافة إلى القبو، ودمر القصف الإسرائيلي الطوابق كلها، إلا أن القبو لم يتضرر كثيراً، وهو ما وجد فيه السكان فرصة لإعادة إحيائه.
ويقول مالك النادي، الكابتن محمد زياد البس: "بعد انسحاب الجيش الإسرائيلي من خان يونس قبل 3 أشهر، وجدنا نادياً مقصوفاً، وهو عبارة عن 3 طوابق وقبو، ولم يصب الأخير بشكل مباشر، لكن كان كله ركام والحياة معدومة (فيه)، وكان لدي يقين بأن الحياة ستعود إلى هذا النادي كما كان (قبل الحرب)، وبدأنا في رفع الركام واستغرق الأمر شهراً".
ومن جانبه، يقول المتدرب، أحمد الشيخ يوسف: "نحن نأتي إلى هنا لكي نفرّغ عن أنفسنا، ونطوّر ذاتنا. إن السبب الأول والوحيد الذي يجعلنا نستمر في رياضة كمال الأجسام هو تغيير حالتنا النفسية في ظل الحرب المستمرة في قطاع غزة منذ 10 شهور".
أسفل مبنى مدمر في محافظة خان يونس، جنوبي قطاع غزة، وجد شبان وكبار في السن مساحة يمارسون فيها الرياضات المختلفة، ولا سيما رياضة كمال الأجسام، وفي الوقت نفسه يخففون عن أنفسهم في ظل الحرب المستمرة منذ 10 أشهر.
وتظهر اللقطات المصوّرة إقبال السكان على ممارسة التمارين الرياضية داخل قبو يحيط به الركام.
وكان النادي في السابق عبارة عن مبنى من 3 طوابق، بالإضافة إلى القبو، ودمر القصف الإسرائيلي الطوابق كلها، إلا أن القبو لم يتضرر كثيراً، وهو ما وجد فيه السكان فرصة لإعادة إحيائه.
ويقول مالك النادي، الكابتن محمد زياد البس: "بعد انسحاب الجيش الإسرائيلي من خان يونس قبل 3 أشهر، وجدنا نادياً مقصوفاً، وهو عبارة عن 3 طوابق وقبو، ولم يصب الأخير بشكل مباشر، لكن كان كله ركام والحياة معدومة (فيه)، وكان لدي يقين بأن الحياة ستعود إلى هذا النادي كما كان (قبل الحرب)، وبدأنا في رفع الركام واستغرق الأمر شهراً".
ومن جانبه، يقول المتدرب، أحمد الشيخ يوسف: "نحن نأتي إلى هنا لكي نفرّغ عن أنفسنا، ونطوّر ذاتنا. إن السبب الأول والوحيد الذي يجعلنا نستمر في رياضة كمال الأجسام هو تغيير حالتنا النفسية في ظل الحرب المستمرة في قطاع غزة منذ 10 شهور".