يستخدم الموقع ملفات تعريف الارتباط، بعضها ضروري لمساعدة موقعنا على العمل بشكل صحيح ولا يمكن إيقاف تشغيلها، وبعضها الآخر اختياري ولكنها تحسّن من تجربتك لتصفّح الموقع. لإدارة خياراتك لملفات تعريف الارتباط، انقر على فتح الإعدادات.
سوريا: نازحون في ريف حلب يعانون الأمرين مع تفاقم سوء الأحوال الجوية ويحلمون بالعودة إلى بيوتهم٠٠:٠٤:٤٨
الأكثر مشاهدةView all videos
الفيديوهات الأكثر تحميلا في آخر 24 ساعة
عرض المزيد
النص

اقتلعت الرياح العاتية والأمطار خيام الأسر النازحة في مخيم كفرناصح بمحافظة حلب بعد هبوب عاصفة زادت من معاناتهم اليومية.

وتظهر اللقطات التي تم تصويرها يوم الاثنين السكان وهم يعيدون بناء الخيام ويجرفون الطرق الموحلة بعد العاصفة. وكان الأطفال يحضرون الحصص الدراسية اليومية داخل خيمة، ويتصفحون الكتب ويجلسون على البطانيات.

وقال مندوب المخيم، جمعة العليوي: "نحن جميعا نتمنى التوصل إلى حل، حل سياسي أو عسكري حتى نرجع إلى بلادنا ونعيش كالسابق مستقرين في بلادنا. والدعم هنا كمنظمات في ريف حلب نتحدث كثيرا عنها وكذلك الإعلاميين يحضروا إلينا لكن الدعم ضعيف جدا. والوضع كان صعبا ومأساويا فكما ترى نتنقل من جهة إلى جهة وكلها أجارات والوضع صعب للغاية".

من جهتها شكت سيدة نازحة من الظروف الصعبة في المخيم، قائلة: "أنظر بعينك المكان مليء بالجراثيم وأصبنا بأمراض عديدة"، معربة عن أملها بالعودة إلى بيتها.

وبعد نزوحهم إلى أكثر من خمسة أماكن مختلفة بحسب مندوب المخيم، يعتمد اللاجئون على حزمة شهرية تقدمها المنظمات التي يقولون إنها تكفي لبضعة أيام فقط. وطالب اللاجئون المنظمات بتزويدهم بسبل العيش الضرورية من مساعدات ومياه وترميم الخيام والطرق.

سوريا: نازحون في ريف حلب يعانون الأمرين مع تفاقم سوء الأحوال الجوية ويحلمون بالعودة إلى بيوتهم

سوريا, كفرناصح
مارس ١٥, ٢٠٢١ في ١٦:٢٩ GMT +00:00 · تم النشر

اقتلعت الرياح العاتية والأمطار خيام الأسر النازحة في مخيم كفرناصح بمحافظة حلب بعد هبوب عاصفة زادت من معاناتهم اليومية.

وتظهر اللقطات التي تم تصويرها يوم الاثنين السكان وهم يعيدون بناء الخيام ويجرفون الطرق الموحلة بعد العاصفة. وكان الأطفال يحضرون الحصص الدراسية اليومية داخل خيمة، ويتصفحون الكتب ويجلسون على البطانيات.

وقال مندوب المخيم، جمعة العليوي: "نحن جميعا نتمنى التوصل إلى حل، حل سياسي أو عسكري حتى نرجع إلى بلادنا ونعيش كالسابق مستقرين في بلادنا. والدعم هنا كمنظمات في ريف حلب نتحدث كثيرا عنها وكذلك الإعلاميين يحضروا إلينا لكن الدعم ضعيف جدا. والوضع كان صعبا ومأساويا فكما ترى نتنقل من جهة إلى جهة وكلها أجارات والوضع صعب للغاية".

من جهتها شكت سيدة نازحة من الظروف الصعبة في المخيم، قائلة: "أنظر بعينك المكان مليء بالجراثيم وأصبنا بأمراض عديدة"، معربة عن أملها بالعودة إلى بيتها.

وبعد نزوحهم إلى أكثر من خمسة أماكن مختلفة بحسب مندوب المخيم، يعتمد اللاجئون على حزمة شهرية تقدمها المنظمات التي يقولون إنها تكفي لبضعة أيام فقط. وطالب اللاجئون المنظمات بتزويدهم بسبل العيش الضرورية من مساعدات ومياه وترميم الخيام والطرق.

النص

اقتلعت الرياح العاتية والأمطار خيام الأسر النازحة في مخيم كفرناصح بمحافظة حلب بعد هبوب عاصفة زادت من معاناتهم اليومية.

وتظهر اللقطات التي تم تصويرها يوم الاثنين السكان وهم يعيدون بناء الخيام ويجرفون الطرق الموحلة بعد العاصفة. وكان الأطفال يحضرون الحصص الدراسية اليومية داخل خيمة، ويتصفحون الكتب ويجلسون على البطانيات.

وقال مندوب المخيم، جمعة العليوي: "نحن جميعا نتمنى التوصل إلى حل، حل سياسي أو عسكري حتى نرجع إلى بلادنا ونعيش كالسابق مستقرين في بلادنا. والدعم هنا كمنظمات في ريف حلب نتحدث كثيرا عنها وكذلك الإعلاميين يحضروا إلينا لكن الدعم ضعيف جدا. والوضع كان صعبا ومأساويا فكما ترى نتنقل من جهة إلى جهة وكلها أجارات والوضع صعب للغاية".

من جهتها شكت سيدة نازحة من الظروف الصعبة في المخيم، قائلة: "أنظر بعينك المكان مليء بالجراثيم وأصبنا بأمراض عديدة"، معربة عن أملها بالعودة إلى بيتها.

وبعد نزوحهم إلى أكثر من خمسة أماكن مختلفة بحسب مندوب المخيم، يعتمد اللاجئون على حزمة شهرية تقدمها المنظمات التي يقولون إنها تكفي لبضعة أيام فقط. وطالب اللاجئون المنظمات بتزويدهم بسبل العيش الضرورية من مساعدات ومياه وترميم الخيام والطرق.

الأكثر مشاهدةView all videos
الفيديوهات الأكثر تحميلا في آخر 24 ساعة
عرض المزيد