تحدث بعض أفراد الكادر الصحي في مستشفى القديس جاورجيوس الجامعي يوم الإثنين عن مشاعرهم وذكرياتهم قبيل حلول الذكرى السنوية الأولى لانفجار مرفأ بيروت.
وقال الممرض ريان جعفر: "لا زلت أرى لمحات من الماضي وأتذكر، والآن مع انتظار يوم الأربعاء، أعود لأشعر بدقات قلب سريعة. بدأنا ننسى ما حصل، إلا أن هناك شيء دائما يُذكّرك بما حصل. مثلا تأتي إلى المستشفى وتدخل إلى غرف لم تُرمَّم بعد، مثل هذه الغرفة، وإلى أماكن لا يوجد فيها زجاج، كل ذلك يجعلك تتذكر ما حدث بالتأكيد".
من جهته، استعاد الدكتور جورج جوفيليكيان، رئيس قسم الامراض الصدرية والعناية المركزة في المستشفى، مجريات الأحداث حين وقع الانفجار وحالة الصدمة التي أصابته حينها، فقال: "أذكر بأني نهضت عن كرسيّي ومشيت إلى هناك وقت الانفجار، مشيت خارجا من العيادة، ولا أذكر ما رأيت ولكني أذكر ما سمعت، لأني سمعت تحت قدميّ تكسر زجاج، وأظن أنني اتّكئت على الجدران لأن كان هناك دماء على الخزانة والجدران خلال خروجي".
وشهدت مدينة بيروت يومَ الرابع من أغسطس/ آب 2020 وقوعَ انفجار هائل في مرفئها تسبب بدمار انتشر في نواحيها وبوقوع 220 شخصا ضحية له وإصابة 6.500 آخرين، كما تسبب بنزوح قرابة 300.000 شخص عن منازلهم.
تحدث بعض أفراد الكادر الصحي في مستشفى القديس جاورجيوس الجامعي يوم الإثنين عن مشاعرهم وذكرياتهم قبيل حلول الذكرى السنوية الأولى لانفجار مرفأ بيروت.
وقال الممرض ريان جعفر: "لا زلت أرى لمحات من الماضي وأتذكر، والآن مع انتظار يوم الأربعاء، أعود لأشعر بدقات قلب سريعة. بدأنا ننسى ما حصل، إلا أن هناك شيء دائما يُذكّرك بما حصل. مثلا تأتي إلى المستشفى وتدخل إلى غرف لم تُرمَّم بعد، مثل هذه الغرفة، وإلى أماكن لا يوجد فيها زجاج، كل ذلك يجعلك تتذكر ما حدث بالتأكيد".
من جهته، استعاد الدكتور جورج جوفيليكيان، رئيس قسم الامراض الصدرية والعناية المركزة في المستشفى، مجريات الأحداث حين وقع الانفجار وحالة الصدمة التي أصابته حينها، فقال: "أذكر بأني نهضت عن كرسيّي ومشيت إلى هناك وقت الانفجار، مشيت خارجا من العيادة، ولا أذكر ما رأيت ولكني أذكر ما سمعت، لأني سمعت تحت قدميّ تكسر زجاج، وأظن أنني اتّكئت على الجدران لأن كان هناك دماء على الخزانة والجدران خلال خروجي".
وشهدت مدينة بيروت يومَ الرابع من أغسطس/ آب 2020 وقوعَ انفجار هائل في مرفئها تسبب بدمار انتشر في نواحيها وبوقوع 220 شخصا ضحية له وإصابة 6.500 آخرين، كما تسبب بنزوح قرابة 300.000 شخص عن منازلهم.
تحدث بعض أفراد الكادر الصحي في مستشفى القديس جاورجيوس الجامعي يوم الإثنين عن مشاعرهم وذكرياتهم قبيل حلول الذكرى السنوية الأولى لانفجار مرفأ بيروت.
وقال الممرض ريان جعفر: "لا زلت أرى لمحات من الماضي وأتذكر، والآن مع انتظار يوم الأربعاء، أعود لأشعر بدقات قلب سريعة. بدأنا ننسى ما حصل، إلا أن هناك شيء دائما يُذكّرك بما حصل. مثلا تأتي إلى المستشفى وتدخل إلى غرف لم تُرمَّم بعد، مثل هذه الغرفة، وإلى أماكن لا يوجد فيها زجاج، كل ذلك يجعلك تتذكر ما حدث بالتأكيد".
من جهته، استعاد الدكتور جورج جوفيليكيان، رئيس قسم الامراض الصدرية والعناية المركزة في المستشفى، مجريات الأحداث حين وقع الانفجار وحالة الصدمة التي أصابته حينها، فقال: "أذكر بأني نهضت عن كرسيّي ومشيت إلى هناك وقت الانفجار، مشيت خارجا من العيادة، ولا أذكر ما رأيت ولكني أذكر ما سمعت، لأني سمعت تحت قدميّ تكسر زجاج، وأظن أنني اتّكئت على الجدران لأن كان هناك دماء على الخزانة والجدران خلال خروجي".
وشهدت مدينة بيروت يومَ الرابع من أغسطس/ آب 2020 وقوعَ انفجار هائل في مرفئها تسبب بدمار انتشر في نواحيها وبوقوع 220 شخصا ضحية له وإصابة 6.500 آخرين، كما تسبب بنزوح قرابة 300.000 شخص عن منازلهم.