شهدت أمستردام، يوم الخميس، اندلاع أعمال العنف ومواجهات على أثر محاولات عناصر الشرطة فض مظاهرة أخرى دعت لها مجموعات مناصرة للفلسطينيين مطالبين بإرساء السلام في غزة ووقف "الإبادة الجماعية" التي يشهدها القطاع.
وتُعرض اللقطات المصورة تجمع للمتظاهرين في جامعة أمستردام قبيل خروجهم للشوارع للمشاركة في مسيرة رفعوا خلالها الأعلام الفلسطينية، ولافتات ضمت شعارات متنوعة على غرار "الصمت أمام الإبادة الجماعية تواطؤ فيها" و"كل العيون على رفح" و"المظاهرات أكثر إزعاجا لكم من الإبادة الجماعية؟" و"أبعدوا أيديكم عن طلابنا وأبعدوا أيديكم عن رفح"، كما رصدت إحدى اللقطات متظاهرة تتلقى العلاج من سيدة من الكادر الطبي جراء إصابة طالتها خلال الاحتجاج.
وانزلق الاحتجاج إلى منعطف فوضوي لحظة وصول الشرطة المحلية أفضى إلى وقوع العديد من الإصابات إلى جانب اعتقال عدد كبير من المتظاهرين، وهدأت وتيرة الاشتباكات في نهاية المطاف بعد أن تراجعت قوات إنفاذ القانون من أمام المتظاهرين أثناء تنظيمهم اعتصام حاشد، وسرعان ما تعالت هتافات المتظاهرين بشعارات داعمة لحرية الفلسطينيين ومطالبة إسرائيل بوقف خطتها لاقتحام مدينة رفح بغزة.
بالتوازي اندلعت الاضطرابات في احتجاج جامعة فيرجينيا في يومه الثالث عندما احتل الطلاب أقساما من الجامعة، ليلة الثلاثاء، ونصبوا حواجز حول الحرم الجامعي ردا على محاولات الشرطة فض مخيم داعم لغزة واعتقال أكثر من 160 شخصا نتيجة اشتباكات وقعت في الليلة السابقة.
وتداولت الأنباء عن تدخل لضباط الشرطة لإزالة الحواجز يوم الأربعاء واعتقال 32 طالبا، حيث يطالب الطلاب جامعتهم بقطع علاقاتها مع الجامعات الإسرائيلية.
بدوره كتب وزير التعليم الهولندي، روبرت ديكغراف، على منصة إكس (تويتر سابقا) إنه "لمن المحزن رؤية تدخل الشرطة" مؤكدا على أنه "كان لزاما على الجامعة" ضمان السلامة " خلال الاحتجاجات".
وأفادت تقارير إعلامية محلية بأن من المقرر أن يجري مجلس مدينة أمستردام حوارا طارئا حول المظاهرات المؤيدة لفلسطين بعد ظهر الجمعة.
يُذكر أن المظاهرات المؤيدة لفلسطين تجتاح الجامعات حول العالم منذ الشهر الماضي إثر نصب طلاب جامعة كولومبيا الأمريكية مخيم احتجاجي في حرم جامعتهم لمطالبة المؤسسات بـ "سحب استثماراتهم" من إسرائيل في خضم الحرب الدائرة في غزة.
شهدت أمستردام، يوم الخميس، اندلاع أعمال العنف ومواجهات على أثر محاولات عناصر الشرطة فض مظاهرة أخرى دعت لها مجموعات مناصرة للفلسطينيين مطالبين بإرساء السلام في غزة ووقف "الإبادة الجماعية" التي يشهدها القطاع.
وتُعرض اللقطات المصورة تجمع للمتظاهرين في جامعة أمستردام قبيل خروجهم للشوارع للمشاركة في مسيرة رفعوا خلالها الأعلام الفلسطينية، ولافتات ضمت شعارات متنوعة على غرار "الصمت أمام الإبادة الجماعية تواطؤ فيها" و"كل العيون على رفح" و"المظاهرات أكثر إزعاجا لكم من الإبادة الجماعية؟" و"أبعدوا أيديكم عن طلابنا وأبعدوا أيديكم عن رفح"، كما رصدت إحدى اللقطات متظاهرة تتلقى العلاج من سيدة من الكادر الطبي جراء إصابة طالتها خلال الاحتجاج.
وانزلق الاحتجاج إلى منعطف فوضوي لحظة وصول الشرطة المحلية أفضى إلى وقوع العديد من الإصابات إلى جانب اعتقال عدد كبير من المتظاهرين، وهدأت وتيرة الاشتباكات في نهاية المطاف بعد أن تراجعت قوات إنفاذ القانون من أمام المتظاهرين أثناء تنظيمهم اعتصام حاشد، وسرعان ما تعالت هتافات المتظاهرين بشعارات داعمة لحرية الفلسطينيين ومطالبة إسرائيل بوقف خطتها لاقتحام مدينة رفح بغزة.
بالتوازي اندلعت الاضطرابات في احتجاج جامعة فيرجينيا في يومه الثالث عندما احتل الطلاب أقساما من الجامعة، ليلة الثلاثاء، ونصبوا حواجز حول الحرم الجامعي ردا على محاولات الشرطة فض مخيم داعم لغزة واعتقال أكثر من 160 شخصا نتيجة اشتباكات وقعت في الليلة السابقة.
وتداولت الأنباء عن تدخل لضباط الشرطة لإزالة الحواجز يوم الأربعاء واعتقال 32 طالبا، حيث يطالب الطلاب جامعتهم بقطع علاقاتها مع الجامعات الإسرائيلية.
بدوره كتب وزير التعليم الهولندي، روبرت ديكغراف، على منصة إكس (تويتر سابقا) إنه "لمن المحزن رؤية تدخل الشرطة" مؤكدا على أنه "كان لزاما على الجامعة" ضمان السلامة " خلال الاحتجاجات".
وأفادت تقارير إعلامية محلية بأن من المقرر أن يجري مجلس مدينة أمستردام حوارا طارئا حول المظاهرات المؤيدة لفلسطين بعد ظهر الجمعة.
يُذكر أن المظاهرات المؤيدة لفلسطين تجتاح الجامعات حول العالم منذ الشهر الماضي إثر نصب طلاب جامعة كولومبيا الأمريكية مخيم احتجاجي في حرم جامعتهم لمطالبة المؤسسات بـ "سحب استثماراتهم" من إسرائيل في خضم الحرب الدائرة في غزة.
شهدت أمستردام، يوم الخميس، اندلاع أعمال العنف ومواجهات على أثر محاولات عناصر الشرطة فض مظاهرة أخرى دعت لها مجموعات مناصرة للفلسطينيين مطالبين بإرساء السلام في غزة ووقف "الإبادة الجماعية" التي يشهدها القطاع.
وتُعرض اللقطات المصورة تجمع للمتظاهرين في جامعة أمستردام قبيل خروجهم للشوارع للمشاركة في مسيرة رفعوا خلالها الأعلام الفلسطينية، ولافتات ضمت شعارات متنوعة على غرار "الصمت أمام الإبادة الجماعية تواطؤ فيها" و"كل العيون على رفح" و"المظاهرات أكثر إزعاجا لكم من الإبادة الجماعية؟" و"أبعدوا أيديكم عن طلابنا وأبعدوا أيديكم عن رفح"، كما رصدت إحدى اللقطات متظاهرة تتلقى العلاج من سيدة من الكادر الطبي جراء إصابة طالتها خلال الاحتجاج.
وانزلق الاحتجاج إلى منعطف فوضوي لحظة وصول الشرطة المحلية أفضى إلى وقوع العديد من الإصابات إلى جانب اعتقال عدد كبير من المتظاهرين، وهدأت وتيرة الاشتباكات في نهاية المطاف بعد أن تراجعت قوات إنفاذ القانون من أمام المتظاهرين أثناء تنظيمهم اعتصام حاشد، وسرعان ما تعالت هتافات المتظاهرين بشعارات داعمة لحرية الفلسطينيين ومطالبة إسرائيل بوقف خطتها لاقتحام مدينة رفح بغزة.
بالتوازي اندلعت الاضطرابات في احتجاج جامعة فيرجينيا في يومه الثالث عندما احتل الطلاب أقساما من الجامعة، ليلة الثلاثاء، ونصبوا حواجز حول الحرم الجامعي ردا على محاولات الشرطة فض مخيم داعم لغزة واعتقال أكثر من 160 شخصا نتيجة اشتباكات وقعت في الليلة السابقة.
وتداولت الأنباء عن تدخل لضباط الشرطة لإزالة الحواجز يوم الأربعاء واعتقال 32 طالبا، حيث يطالب الطلاب جامعتهم بقطع علاقاتها مع الجامعات الإسرائيلية.
بدوره كتب وزير التعليم الهولندي، روبرت ديكغراف، على منصة إكس (تويتر سابقا) إنه "لمن المحزن رؤية تدخل الشرطة" مؤكدا على أنه "كان لزاما على الجامعة" ضمان السلامة " خلال الاحتجاجات".
وأفادت تقارير إعلامية محلية بأن من المقرر أن يجري مجلس مدينة أمستردام حوارا طارئا حول المظاهرات المؤيدة لفلسطين بعد ظهر الجمعة.
يُذكر أن المظاهرات المؤيدة لفلسطين تجتاح الجامعات حول العالم منذ الشهر الماضي إثر نصب طلاب جامعة كولومبيا الأمريكية مخيم احتجاجي في حرم جامعتهم لمطالبة المؤسسات بـ "سحب استثماراتهم" من إسرائيل في خضم الحرب الدائرة في غزة.