أُصيب ستة أشخاص على الأقل، بينهم خمسة متظاهرين وضابط شرطة، وتم اعتقال عدة أشخاص عندما قامت شرطة مكافحة الشغب بتفريق مظاهرة ضد الاستخدام الواسع النطاق لخزانات المياه في الري الزراعي في مدينة لاروشيل الساحلية يوم السبت.
وتُظهر اللقطات المصورة رجال إنفاذ القانون بالعتاد الكامل وهم يطلقون الغاز المسيل للدموع على المتظاهرين بالتزامن مع نشر عدة سيارات شرطة في الموقع. وشوهد المتظاهرين يقفون خلف صناديق القمامة المشتعلة قبل تراجعهم عن مواجهة الشرطة.
وفقًا للمسؤولين المحليين، شارك حوالي 4000 شخص في المظاهرة التي جرت بسلام إلى أن بدأ بعض المتظاهرين في تحطيم واجهات المحلات وإشعال النار في الممتلكات، مما استدعى نشر الشرطة للسيطرة على الوضع.
وبالإضافة إلى الغاز المسيل للدموع، ذكرت التقارير أن ضباط مكافحة الشغب استخدموا خراطيم المياه لتفريق الحشد وتم اعتقال سبعة متظاهرين على الأقل بعد الاشتباكات.
وتصاعدت التوترات بشأن إمدادات المياه في فرنسا مع تقديم السلطات مشروعًا لبناء ما يسمى "الخزانات الضخمة" - وهي خزانات بلاستيكية سوف تمتد على عدة هكتارات.
وتأتي هذه الخطوة بعد أن شهدت البلاد مؤخرًا موجات جفاف، ويزعم البعض أن إنشاء خزانات كبيرة لدعم الري الزراعي هو أسلوب مسرف يفيد المزارع الكبيرة.
يُذكر أن هذه ليست المرة الأولى التي يتم فيها تركيب "الخزانات الضخمة" لمكافحة عواقب الجفاف في فرنسا، حيث تم تركيب خزانات بلاستيكية في عام 2022 بمنطقة سانت سولين، الأمر الذي لاقى معارضة كبيرة من النشطاء البيئيين والمنظمات غير الحكومية.
أُصيب ستة أشخاص على الأقل، بينهم خمسة متظاهرين وضابط شرطة، وتم اعتقال عدة أشخاص عندما قامت شرطة مكافحة الشغب بتفريق مظاهرة ضد الاستخدام الواسع النطاق لخزانات المياه في الري الزراعي في مدينة لاروشيل الساحلية يوم السبت.
وتُظهر اللقطات المصورة رجال إنفاذ القانون بالعتاد الكامل وهم يطلقون الغاز المسيل للدموع على المتظاهرين بالتزامن مع نشر عدة سيارات شرطة في الموقع. وشوهد المتظاهرين يقفون خلف صناديق القمامة المشتعلة قبل تراجعهم عن مواجهة الشرطة.
وفقًا للمسؤولين المحليين، شارك حوالي 4000 شخص في المظاهرة التي جرت بسلام إلى أن بدأ بعض المتظاهرين في تحطيم واجهات المحلات وإشعال النار في الممتلكات، مما استدعى نشر الشرطة للسيطرة على الوضع.
وبالإضافة إلى الغاز المسيل للدموع، ذكرت التقارير أن ضباط مكافحة الشغب استخدموا خراطيم المياه لتفريق الحشد وتم اعتقال سبعة متظاهرين على الأقل بعد الاشتباكات.
وتصاعدت التوترات بشأن إمدادات المياه في فرنسا مع تقديم السلطات مشروعًا لبناء ما يسمى "الخزانات الضخمة" - وهي خزانات بلاستيكية سوف تمتد على عدة هكتارات.
وتأتي هذه الخطوة بعد أن شهدت البلاد مؤخرًا موجات جفاف، ويزعم البعض أن إنشاء خزانات كبيرة لدعم الري الزراعي هو أسلوب مسرف يفيد المزارع الكبيرة.
يُذكر أن هذه ليست المرة الأولى التي يتم فيها تركيب "الخزانات الضخمة" لمكافحة عواقب الجفاف في فرنسا، حيث تم تركيب خزانات بلاستيكية في عام 2022 بمنطقة سانت سولين، الأمر الذي لاقى معارضة كبيرة من النشطاء البيئيين والمنظمات غير الحكومية.
أُصيب ستة أشخاص على الأقل، بينهم خمسة متظاهرين وضابط شرطة، وتم اعتقال عدة أشخاص عندما قامت شرطة مكافحة الشغب بتفريق مظاهرة ضد الاستخدام الواسع النطاق لخزانات المياه في الري الزراعي في مدينة لاروشيل الساحلية يوم السبت.
وتُظهر اللقطات المصورة رجال إنفاذ القانون بالعتاد الكامل وهم يطلقون الغاز المسيل للدموع على المتظاهرين بالتزامن مع نشر عدة سيارات شرطة في الموقع. وشوهد المتظاهرين يقفون خلف صناديق القمامة المشتعلة قبل تراجعهم عن مواجهة الشرطة.
وفقًا للمسؤولين المحليين، شارك حوالي 4000 شخص في المظاهرة التي جرت بسلام إلى أن بدأ بعض المتظاهرين في تحطيم واجهات المحلات وإشعال النار في الممتلكات، مما استدعى نشر الشرطة للسيطرة على الوضع.
وبالإضافة إلى الغاز المسيل للدموع، ذكرت التقارير أن ضباط مكافحة الشغب استخدموا خراطيم المياه لتفريق الحشد وتم اعتقال سبعة متظاهرين على الأقل بعد الاشتباكات.
وتصاعدت التوترات بشأن إمدادات المياه في فرنسا مع تقديم السلطات مشروعًا لبناء ما يسمى "الخزانات الضخمة" - وهي خزانات بلاستيكية سوف تمتد على عدة هكتارات.
وتأتي هذه الخطوة بعد أن شهدت البلاد مؤخرًا موجات جفاف، ويزعم البعض أن إنشاء خزانات كبيرة لدعم الري الزراعي هو أسلوب مسرف يفيد المزارع الكبيرة.
يُذكر أن هذه ليست المرة الأولى التي يتم فيها تركيب "الخزانات الضخمة" لمكافحة عواقب الجفاف في فرنسا، حيث تم تركيب خزانات بلاستيكية في عام 2022 بمنطقة سانت سولين، الأمر الذي لاقى معارضة كبيرة من النشطاء البيئيين والمنظمات غير الحكومية.