تجمع عدد من الأشخاص خارج مبنى القنصلية الروسية السابق في مدينة هامبورغ الألمانية، الأحد، تكريماً لضحايا إطلاق النار الجماعي في قاعة "كروكوس سيتي هول" قرب موسكو.
وتُظهر لقطات الفيديو أشخاصاً، وهم يحضرون الزهور والدمى ويضيئون الشموع بالقرب من السياج، بينما يظهر أحدهم وهو يعزف بعض الألحان على آلة الكمان.
وقال أحد الحاضرين: "جئنا أيضاً إلى هنا لنعبر عن حزننا مع سكان موسكو بخصوص هذه المأساة. جئنا لنضع الزهور، لنُظهر تضامننا. إنها مأساة واحدة بالنسبة لنا، لأن الأطفال ماتوا، خاصة الأطفال، وهم يحتضنون آبائهم. إنه أمر مخيف".
وأضاف مشارك آخر في الاحتفالية: "نحن جميعاً منزعجون تماماً من هذه الجريمة الإرهابية في موسكو. لقد صدمنا جميعاً بشدة".
وكان مهاجمون أطلقوا، مساء الجمعة، النار في قاعة "كروكوس سيتي هول" للحفلات الموسيقية المتعددة الأغراض والتي تتسع لـ6 آلاف شخص، حيث كانت تشهد حفلة لموسيقى "الروك"، واندلع حريق ضخم بعد إطلاق النار.
ووفقاً للجنة التحقيق الروسية، فإن الهجوم أودى بحياة 133 شخصاً على الأقل، وإصابة 152 شخصاً.
أما وزارة الصحة الروسية فذكرت، الأحد، أن 110 أشخاص عولجوا في المستشفيات، خرج من بينهم 32.
وأعلنت وزارة الطوارئ الروسية أن رجال الإنقاذ ما زالوا يزيلون الأنقاض والهياكل المنهارة داخل المبنى.
وفي سياق متصل، رفعت لجنة التحقيق الروسية دعوى جنائية بموجب نص المادة 205 من القانون الجنائي للاتحاد الروسي (الإرهاب).
بدوره، وصف الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، الهجوم بـ "العمل الإرهابي البربري"، كما أعلن يوم 24 مارس/آذار يوم حداد وطني، كاشفاً في خطاب تلفزيوني أنه جرى العثور على منفذي الهجوم الإرهابي الأربعة والقبض عليهم.
وقال: "لقد حاولوا الاختباء والتحرك نحو أوكرانيا، حيث، بحسب البيانات الأولية، تم إعداد ممر لهم من الجانب الأوكراني لعبور حدود الدولة".
وطبقاً لجهاز الأمن الفيدرالي الروسي، فإن "المهاجمين خططوا لعبور الحدود الروسية الأوكرانية ولديهم اتصالات ذات صلة مع الجانب الأوكراني".
بدورها، قالت لجنة التحقيق الروسية إن الأجهزة الخاصة اعتقلت أربعة مشتبه فيهم في منطقة بريانسك غير البعيدة عن الحدود مع أوكرانيا.
ونفت وزارة الخارجية الأوكرانية، الجمعة، "بشكل قاطع" الاتهامات بتورط كييف في إطلاق النار.
ونسبت كل من الولايات المتحدة وغيرها من الدول الغربية الهجوم إلى مجموعة مرتبطة بتنظيم داعش، تتخذ من أفغانستان ملاذاً لها، وتعرف باسم "داعش خرسان".
وفي وقت لاحق، أفادت وكالة أنباء مرتبطة بتنظيم داعش أن التنظيم الإرهابي يتبنى المسؤولية عن الهجوم، ونشرت صورة لأربعة رجال يرتدون ملابس تشبه ملابس المشتبه فيهم، وفي الخلفية علم داعش.
وأفاد المكتب الصحفي للأمم المتحدة، الجمعة، بأن الأمين العام أنطونيو غوتيريش أدان الهجوم الإرهابي على قاعة الحفلات الموسيقية "بأشد العبارات الممكنة".
وأضاف البيان أن "الأمين العام يعرب عن خالص تعازيه لأسر الضحايا وشعب وحكومة الاتحاد الروسي".
وأعربت عدد من الدول، بما في ذلك الولايات المتحدة وبيلاروسيا وتركيا، عن تعازيها لضحايا إطلاق النار في مقاطعة موسكو.
تجمع عدد من الأشخاص خارج مبنى القنصلية الروسية السابق في مدينة هامبورغ الألمانية، الأحد، تكريماً لضحايا إطلاق النار الجماعي في قاعة "كروكوس سيتي هول" قرب موسكو.
وتُظهر لقطات الفيديو أشخاصاً، وهم يحضرون الزهور والدمى ويضيئون الشموع بالقرب من السياج، بينما يظهر أحدهم وهو يعزف بعض الألحان على آلة الكمان.
وقال أحد الحاضرين: "جئنا أيضاً إلى هنا لنعبر عن حزننا مع سكان موسكو بخصوص هذه المأساة. جئنا لنضع الزهور، لنُظهر تضامننا. إنها مأساة واحدة بالنسبة لنا، لأن الأطفال ماتوا، خاصة الأطفال، وهم يحتضنون آبائهم. إنه أمر مخيف".
وأضاف مشارك آخر في الاحتفالية: "نحن جميعاً منزعجون تماماً من هذه الجريمة الإرهابية في موسكو. لقد صدمنا جميعاً بشدة".
وكان مهاجمون أطلقوا، مساء الجمعة، النار في قاعة "كروكوس سيتي هول" للحفلات الموسيقية المتعددة الأغراض والتي تتسع لـ6 آلاف شخص، حيث كانت تشهد حفلة لموسيقى "الروك"، واندلع حريق ضخم بعد إطلاق النار.
ووفقاً للجنة التحقيق الروسية، فإن الهجوم أودى بحياة 133 شخصاً على الأقل، وإصابة 152 شخصاً.
أما وزارة الصحة الروسية فذكرت، الأحد، أن 110 أشخاص عولجوا في المستشفيات، خرج من بينهم 32.
وأعلنت وزارة الطوارئ الروسية أن رجال الإنقاذ ما زالوا يزيلون الأنقاض والهياكل المنهارة داخل المبنى.
وفي سياق متصل، رفعت لجنة التحقيق الروسية دعوى جنائية بموجب نص المادة 205 من القانون الجنائي للاتحاد الروسي (الإرهاب).
بدوره، وصف الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، الهجوم بـ "العمل الإرهابي البربري"، كما أعلن يوم 24 مارس/آذار يوم حداد وطني، كاشفاً في خطاب تلفزيوني أنه جرى العثور على منفذي الهجوم الإرهابي الأربعة والقبض عليهم.
وقال: "لقد حاولوا الاختباء والتحرك نحو أوكرانيا، حيث، بحسب البيانات الأولية، تم إعداد ممر لهم من الجانب الأوكراني لعبور حدود الدولة".
وطبقاً لجهاز الأمن الفيدرالي الروسي، فإن "المهاجمين خططوا لعبور الحدود الروسية الأوكرانية ولديهم اتصالات ذات صلة مع الجانب الأوكراني".
بدورها، قالت لجنة التحقيق الروسية إن الأجهزة الخاصة اعتقلت أربعة مشتبه فيهم في منطقة بريانسك غير البعيدة عن الحدود مع أوكرانيا.
ونفت وزارة الخارجية الأوكرانية، الجمعة، "بشكل قاطع" الاتهامات بتورط كييف في إطلاق النار.
ونسبت كل من الولايات المتحدة وغيرها من الدول الغربية الهجوم إلى مجموعة مرتبطة بتنظيم داعش، تتخذ من أفغانستان ملاذاً لها، وتعرف باسم "داعش خرسان".
وفي وقت لاحق، أفادت وكالة أنباء مرتبطة بتنظيم داعش أن التنظيم الإرهابي يتبنى المسؤولية عن الهجوم، ونشرت صورة لأربعة رجال يرتدون ملابس تشبه ملابس المشتبه فيهم، وفي الخلفية علم داعش.
وأفاد المكتب الصحفي للأمم المتحدة، الجمعة، بأن الأمين العام أنطونيو غوتيريش أدان الهجوم الإرهابي على قاعة الحفلات الموسيقية "بأشد العبارات الممكنة".
وأضاف البيان أن "الأمين العام يعرب عن خالص تعازيه لأسر الضحايا وشعب وحكومة الاتحاد الروسي".
وأعربت عدد من الدول، بما في ذلك الولايات المتحدة وبيلاروسيا وتركيا، عن تعازيها لضحايا إطلاق النار في مقاطعة موسكو.
تجمع عدد من الأشخاص خارج مبنى القنصلية الروسية السابق في مدينة هامبورغ الألمانية، الأحد، تكريماً لضحايا إطلاق النار الجماعي في قاعة "كروكوس سيتي هول" قرب موسكو.
وتُظهر لقطات الفيديو أشخاصاً، وهم يحضرون الزهور والدمى ويضيئون الشموع بالقرب من السياج، بينما يظهر أحدهم وهو يعزف بعض الألحان على آلة الكمان.
وقال أحد الحاضرين: "جئنا أيضاً إلى هنا لنعبر عن حزننا مع سكان موسكو بخصوص هذه المأساة. جئنا لنضع الزهور، لنُظهر تضامننا. إنها مأساة واحدة بالنسبة لنا، لأن الأطفال ماتوا، خاصة الأطفال، وهم يحتضنون آبائهم. إنه أمر مخيف".
وأضاف مشارك آخر في الاحتفالية: "نحن جميعاً منزعجون تماماً من هذه الجريمة الإرهابية في موسكو. لقد صدمنا جميعاً بشدة".
وكان مهاجمون أطلقوا، مساء الجمعة، النار في قاعة "كروكوس سيتي هول" للحفلات الموسيقية المتعددة الأغراض والتي تتسع لـ6 آلاف شخص، حيث كانت تشهد حفلة لموسيقى "الروك"، واندلع حريق ضخم بعد إطلاق النار.
ووفقاً للجنة التحقيق الروسية، فإن الهجوم أودى بحياة 133 شخصاً على الأقل، وإصابة 152 شخصاً.
أما وزارة الصحة الروسية فذكرت، الأحد، أن 110 أشخاص عولجوا في المستشفيات، خرج من بينهم 32.
وأعلنت وزارة الطوارئ الروسية أن رجال الإنقاذ ما زالوا يزيلون الأنقاض والهياكل المنهارة داخل المبنى.
وفي سياق متصل، رفعت لجنة التحقيق الروسية دعوى جنائية بموجب نص المادة 205 من القانون الجنائي للاتحاد الروسي (الإرهاب).
بدوره، وصف الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، الهجوم بـ "العمل الإرهابي البربري"، كما أعلن يوم 24 مارس/آذار يوم حداد وطني، كاشفاً في خطاب تلفزيوني أنه جرى العثور على منفذي الهجوم الإرهابي الأربعة والقبض عليهم.
وقال: "لقد حاولوا الاختباء والتحرك نحو أوكرانيا، حيث، بحسب البيانات الأولية، تم إعداد ممر لهم من الجانب الأوكراني لعبور حدود الدولة".
وطبقاً لجهاز الأمن الفيدرالي الروسي، فإن "المهاجمين خططوا لعبور الحدود الروسية الأوكرانية ولديهم اتصالات ذات صلة مع الجانب الأوكراني".
بدورها، قالت لجنة التحقيق الروسية إن الأجهزة الخاصة اعتقلت أربعة مشتبه فيهم في منطقة بريانسك غير البعيدة عن الحدود مع أوكرانيا.
ونفت وزارة الخارجية الأوكرانية، الجمعة، "بشكل قاطع" الاتهامات بتورط كييف في إطلاق النار.
ونسبت كل من الولايات المتحدة وغيرها من الدول الغربية الهجوم إلى مجموعة مرتبطة بتنظيم داعش، تتخذ من أفغانستان ملاذاً لها، وتعرف باسم "داعش خرسان".
وفي وقت لاحق، أفادت وكالة أنباء مرتبطة بتنظيم داعش أن التنظيم الإرهابي يتبنى المسؤولية عن الهجوم، ونشرت صورة لأربعة رجال يرتدون ملابس تشبه ملابس المشتبه فيهم، وفي الخلفية علم داعش.
وأفاد المكتب الصحفي للأمم المتحدة، الجمعة، بأن الأمين العام أنطونيو غوتيريش أدان الهجوم الإرهابي على قاعة الحفلات الموسيقية "بأشد العبارات الممكنة".
وأضاف البيان أن "الأمين العام يعرب عن خالص تعازيه لأسر الضحايا وشعب وحكومة الاتحاد الروسي".
وأعربت عدد من الدول، بما في ذلك الولايات المتحدة وبيلاروسيا وتركيا، عن تعازيها لضحايا إطلاق النار في مقاطعة موسكو.