وجوب ذكر المصدر: رئاسة الجمهورية العربية السورية
أعطى الرئيس السوري، بشار الأسد، مساء الثلاثاء، حكومته الجديدة توجيهات تقضي بدعم اللبنانيين في ظل استمرار القصف الإسرائيلي الذي شمل مناطق واسعة من لبنان.
وقال الأسد خلال ترؤسه اجتماعاً توجيهياً للوزارة الجديدة بعدما أدت اليمين الدستورية أمامه: "شاءت الأقدار والظروف أن تبدؤوا عملكم اليوم في ظل الهجمة الشرسة للصهاينة على أشقائنا في لبنان".
وأضاف: "مع الساعات الأولى لعملكم يجب أن يكون العنوان الأساسي الآن في هذه الساعات وفي تلك الأيام قبل كل العناوين الأخرى كيف يمكن أن نقف مع أشقائنا في لبنان بكل المجالات وبكل القطاعات من دون استثناء ومن دون تردد".
وكان الجيش الإسرائيلي أعلن الاثنين الماضي، بدء شن ضربات واسعة في لبنان، داعياً المدنيين في قرى الجنوب ومنطقة البقاع للمغادرة. كما أعلن إطلاق اسم "سهام الشمال" على عمليته العسكرية.
وارتفعت حصيلة قتلى الغارات الإسرائيلية على لبنان إلى 558 قتيلاً بينهم 50 طفلاً و94 امرأة، بحسب أرقام أوردها وزير الصحة اللبناني، فراس الأبيض، الثلاثاء.
ومع تصاعد الغارات الإسرائيلية، نزح الآلاف من سكان جنوب لبنان ومناطق أخرى نحو بيروت والحدود مع سوريا.
وارتفع منسوب التوتر في جنوب لبنان خلال الأسبوع الماضي بعد تفجير أجهزة لاسلكية يستخدمها حزب الله والقصف الإسرائيلي للضاحية الجنوبية لبيروت والذي استهدف القيادي في حزب الله إبراهيم عقيل، وأدت إلى مقتل أكثر من 60 شخصاً. كما قصف حزب الله مناطق بالقرب من مدينة حيفا شمال إسرائيل فجر الأحد.
يذكر أن تبادل القصف بين الجيش الإسرائيلي من جهة وحزب الله وفصائل لبنانية وفلسطينية من جهة أخرى في المناطق الحدودية بدأ في 8 أكتوبر/تشرين الأول الماضي، أي بعد يوم واحد من اندلاع حرب إسرائيل وحماس.
أعطى الرئيس السوري، بشار الأسد، مساء الثلاثاء، حكومته الجديدة توجيهات تقضي بدعم اللبنانيين في ظل استمرار القصف الإسرائيلي الذي شمل مناطق واسعة من لبنان.
وقال الأسد خلال ترؤسه اجتماعاً توجيهياً للوزارة الجديدة بعدما أدت اليمين الدستورية أمامه: "شاءت الأقدار والظروف أن تبدؤوا عملكم اليوم في ظل الهجمة الشرسة للصهاينة على أشقائنا في لبنان".
وأضاف: "مع الساعات الأولى لعملكم يجب أن يكون العنوان الأساسي الآن في هذه الساعات وفي تلك الأيام قبل كل العناوين الأخرى كيف يمكن أن نقف مع أشقائنا في لبنان بكل المجالات وبكل القطاعات من دون استثناء ومن دون تردد".
وكان الجيش الإسرائيلي أعلن الاثنين الماضي، بدء شن ضربات واسعة في لبنان، داعياً المدنيين في قرى الجنوب ومنطقة البقاع للمغادرة. كما أعلن إطلاق اسم "سهام الشمال" على عمليته العسكرية.
وارتفعت حصيلة قتلى الغارات الإسرائيلية على لبنان إلى 558 قتيلاً بينهم 50 طفلاً و94 امرأة، بحسب أرقام أوردها وزير الصحة اللبناني، فراس الأبيض، الثلاثاء.
ومع تصاعد الغارات الإسرائيلية، نزح الآلاف من سكان جنوب لبنان ومناطق أخرى نحو بيروت والحدود مع سوريا.
وارتفع منسوب التوتر في جنوب لبنان خلال الأسبوع الماضي بعد تفجير أجهزة لاسلكية يستخدمها حزب الله والقصف الإسرائيلي للضاحية الجنوبية لبيروت والذي استهدف القيادي في حزب الله إبراهيم عقيل، وأدت إلى مقتل أكثر من 60 شخصاً. كما قصف حزب الله مناطق بالقرب من مدينة حيفا شمال إسرائيل فجر الأحد.
يذكر أن تبادل القصف بين الجيش الإسرائيلي من جهة وحزب الله وفصائل لبنانية وفلسطينية من جهة أخرى في المناطق الحدودية بدأ في 8 أكتوبر/تشرين الأول الماضي، أي بعد يوم واحد من اندلاع حرب إسرائيل وحماس.
وجوب ذكر المصدر: رئاسة الجمهورية العربية السورية
أعطى الرئيس السوري، بشار الأسد، مساء الثلاثاء، حكومته الجديدة توجيهات تقضي بدعم اللبنانيين في ظل استمرار القصف الإسرائيلي الذي شمل مناطق واسعة من لبنان.
وقال الأسد خلال ترؤسه اجتماعاً توجيهياً للوزارة الجديدة بعدما أدت اليمين الدستورية أمامه: "شاءت الأقدار والظروف أن تبدؤوا عملكم اليوم في ظل الهجمة الشرسة للصهاينة على أشقائنا في لبنان".
وأضاف: "مع الساعات الأولى لعملكم يجب أن يكون العنوان الأساسي الآن في هذه الساعات وفي تلك الأيام قبل كل العناوين الأخرى كيف يمكن أن نقف مع أشقائنا في لبنان بكل المجالات وبكل القطاعات من دون استثناء ومن دون تردد".
وكان الجيش الإسرائيلي أعلن الاثنين الماضي، بدء شن ضربات واسعة في لبنان، داعياً المدنيين في قرى الجنوب ومنطقة البقاع للمغادرة. كما أعلن إطلاق اسم "سهام الشمال" على عمليته العسكرية.
وارتفعت حصيلة قتلى الغارات الإسرائيلية على لبنان إلى 558 قتيلاً بينهم 50 طفلاً و94 امرأة، بحسب أرقام أوردها وزير الصحة اللبناني، فراس الأبيض، الثلاثاء.
ومع تصاعد الغارات الإسرائيلية، نزح الآلاف من سكان جنوب لبنان ومناطق أخرى نحو بيروت والحدود مع سوريا.
وارتفع منسوب التوتر في جنوب لبنان خلال الأسبوع الماضي بعد تفجير أجهزة لاسلكية يستخدمها حزب الله والقصف الإسرائيلي للضاحية الجنوبية لبيروت والذي استهدف القيادي في حزب الله إبراهيم عقيل، وأدت إلى مقتل أكثر من 60 شخصاً. كما قصف حزب الله مناطق بالقرب من مدينة حيفا شمال إسرائيل فجر الأحد.
يذكر أن تبادل القصف بين الجيش الإسرائيلي من جهة وحزب الله وفصائل لبنانية وفلسطينية من جهة أخرى في المناطق الحدودية بدأ في 8 أكتوبر/تشرين الأول الماضي، أي بعد يوم واحد من اندلاع حرب إسرائيل وحماس.