يستخدم الموقع ملفات تعريف الارتباط، بعضها ضروري لمساعدة موقعنا على العمل بشكل صحيح ولا يمكن إيقاف تشغيلها، وبعضها الآخر اختياري ولكنها تحسّن من تجربتك لتصفّح الموقع. لإدارة خياراتك لملفات تعريف الارتباط، انقر على فتح الإعدادات.
مسؤولون أوكرانيون: مقتل شخص على الأقل وإصابة 12 آخرين في هجوم صاروخي مزعوم على دنبرو٠٠:٠٢:٤٣
الأكثر مشاهدةView all videos
الفيديوهات الأكثر تحميلا في آخر 24 ساعة
عرض المزيد
النص

تسبب هجوم صاروخي مزعوم على مبنى سكني مكون من تسعة طوابق في دنبرو، الجمعة، بمقتل شخص على الأقل وإصابة 12 آخرين، حسبما أفاد الحاكم الإقليمي سيرهي ليساك.

انهارت الطوابق الأربعة العليا بعد الهجوم، وشوهد رجال الإنقاذ وهم يحاولون تحرير العالقين في المبنى، كما رصدت عمليات إخماد النيران من قبل رجال الإطفاء، لتفيد الأنباء لاحقاً بأنه بات تحت السيطرة.

وأفاد ليساك بإصابة 12 شخصاً، من بينهم رضيع يبلغ من العمر سبعة أشهر، وثلاثة منهم في حالة خطيرة.

وادعى الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي أن صاروخاً روسياً أصاب المبنى السكني، مطالباً الغرب بتوفير المزيد من أنظمة الدفاع الجوي.

وحتى وقت نشر هذا التقرير، لم تعلق روسيا على هذه الضربة، ولطالما نفت موسكو استهداف البنية التحتية المدنية وأصرت على حصر استهدافاتها بالمواقع المرتبطة بالجيش فقط.

في أواخر فبراير/شباط 2022، شنت روسيا هجومًا عسكريًا في أوكرانيا بعد الاعتراف باستقلال جمهوريتي دونيتسك ولوغانسك الشعبيتين، مدعية أن كييف فشلت في ضمان وضعهما الخاص بموجب اتفاقيات مينسك لعام 2014، وحثت أوكرانيا على إعلان حيادها رسميًا وتقديم ضمانات بأنها لن تنضم أبدًا إلى حلف شمال الأطلسي "الناتو".

ونددت كييف بالعمل الروسي باعتباره غزوًا. وفرض الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي الأحكام العرفية في جميع أنحاء البلاد، وأعلن التعبئة العامة، بينما فرض الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة عدة حزم من العقوبات على موسكو.

مسؤولون أوكرانيون: مقتل شخص على الأقل وإصابة 12 آخرين في هجوم صاروخي مزعوم على دنبرو

أوكرانيا, دنبرو
يونيو ٢٩, ٢٠٢٤ في ٠٤:١٧ GMT +00:00 · تم النشر

تسبب هجوم صاروخي مزعوم على مبنى سكني مكون من تسعة طوابق في دنبرو، الجمعة، بمقتل شخص على الأقل وإصابة 12 آخرين، حسبما أفاد الحاكم الإقليمي سيرهي ليساك.

انهارت الطوابق الأربعة العليا بعد الهجوم، وشوهد رجال الإنقاذ وهم يحاولون تحرير العالقين في المبنى، كما رصدت عمليات إخماد النيران من قبل رجال الإطفاء، لتفيد الأنباء لاحقاً بأنه بات تحت السيطرة.

وأفاد ليساك بإصابة 12 شخصاً، من بينهم رضيع يبلغ من العمر سبعة أشهر، وثلاثة منهم في حالة خطيرة.

وادعى الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي أن صاروخاً روسياً أصاب المبنى السكني، مطالباً الغرب بتوفير المزيد من أنظمة الدفاع الجوي.

وحتى وقت نشر هذا التقرير، لم تعلق روسيا على هذه الضربة، ولطالما نفت موسكو استهداف البنية التحتية المدنية وأصرت على حصر استهدافاتها بالمواقع المرتبطة بالجيش فقط.

في أواخر فبراير/شباط 2022، شنت روسيا هجومًا عسكريًا في أوكرانيا بعد الاعتراف باستقلال جمهوريتي دونيتسك ولوغانسك الشعبيتين، مدعية أن كييف فشلت في ضمان وضعهما الخاص بموجب اتفاقيات مينسك لعام 2014، وحثت أوكرانيا على إعلان حيادها رسميًا وتقديم ضمانات بأنها لن تنضم أبدًا إلى حلف شمال الأطلسي "الناتو".

ونددت كييف بالعمل الروسي باعتباره غزوًا. وفرض الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي الأحكام العرفية في جميع أنحاء البلاد، وأعلن التعبئة العامة، بينما فرض الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة عدة حزم من العقوبات على موسكو.

النص

تسبب هجوم صاروخي مزعوم على مبنى سكني مكون من تسعة طوابق في دنبرو، الجمعة، بمقتل شخص على الأقل وإصابة 12 آخرين، حسبما أفاد الحاكم الإقليمي سيرهي ليساك.

انهارت الطوابق الأربعة العليا بعد الهجوم، وشوهد رجال الإنقاذ وهم يحاولون تحرير العالقين في المبنى، كما رصدت عمليات إخماد النيران من قبل رجال الإطفاء، لتفيد الأنباء لاحقاً بأنه بات تحت السيطرة.

وأفاد ليساك بإصابة 12 شخصاً، من بينهم رضيع يبلغ من العمر سبعة أشهر، وثلاثة منهم في حالة خطيرة.

وادعى الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي أن صاروخاً روسياً أصاب المبنى السكني، مطالباً الغرب بتوفير المزيد من أنظمة الدفاع الجوي.

وحتى وقت نشر هذا التقرير، لم تعلق روسيا على هذه الضربة، ولطالما نفت موسكو استهداف البنية التحتية المدنية وأصرت على حصر استهدافاتها بالمواقع المرتبطة بالجيش فقط.

في أواخر فبراير/شباط 2022، شنت روسيا هجومًا عسكريًا في أوكرانيا بعد الاعتراف باستقلال جمهوريتي دونيتسك ولوغانسك الشعبيتين، مدعية أن كييف فشلت في ضمان وضعهما الخاص بموجب اتفاقيات مينسك لعام 2014، وحثت أوكرانيا على إعلان حيادها رسميًا وتقديم ضمانات بأنها لن تنضم أبدًا إلى حلف شمال الأطلسي "الناتو".

ونددت كييف بالعمل الروسي باعتباره غزوًا. وفرض الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي الأحكام العرفية في جميع أنحاء البلاد، وأعلن التعبئة العامة، بينما فرض الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة عدة حزم من العقوبات على موسكو.

الأكثر مشاهدةView all videos
الفيديوهات الأكثر تحميلا في آخر 24 ساعة
عرض المزيد