القيود: يمنع وصول الإعلام الإسرائيلي / محطات التلفزة الناطقة بالفارسية خارج إيران / يمنع منعاً باتاً وصول بي بي سي الفارسية / صوت أميركا الناطقة بالفارسية / محطة إيران الدولية
توجه الناخبون الإيرانيون، صباح الجمعة، إلى مراكز الاقتراع للمشاركة في الجولة الثانية من الانتخابات الرئاسية المبكرة والاختيار بين المرشحين المتصدرين للجولة الأولى، الإصلاحي مسعود بزشكيان والمحافظ سعيد جليلي. وأجريت الإنتخابات المبكرة إثر مصرع الرئيس الراحل، إبراهيم رئيسي في حادثة تحطم طائرة مروحيته الشهر الماضي.
وتظهر اللقطات المصوّرة دخول المواطنين الإيرانيين إلى مركز الاقتراع في حسينية إرشاد في شارع شريعتي بالعاصمة طهران، مع فتح صناديق الاقتراع عند الساعة الثامنة صباحاً بالتوقيت المحلي (4:30 صباحاً بتوقيت غرينيتش).
واصطف الناخبون في طابور لدخول المركز للإدلاء بأصواتهم، وكانوا من شتى الفئات العمرية. ويستمر التصويت في الجولة الثانية لمدة 10 ساعات، قابل للتمديد في حال اقتضت الضرورة ذلك، بحسب وكالة الأنباء الإيرانية الرسمية.
ويختار الإيرانيون رئيسهم في 59 ألف مركز اقتراع، ويحق لـ61 مليوناً منهم التصويت في هذه الانتخابات، بحسب أرقام رسمية.
ولم يحصل أي من المرشحين على أكثر من 50 بالمئة في الجولة الأولى التي شهدت تنافس 4 مرشحين، بينهم ثلاثة محافظين، حيث حصل بزشكيان على 42 بالمئة من إجمالي الأصوات، بينما نال جليلي 39 بالمئة منها.
تجدر الإشارة إلى أن الانتخابات أُجريت قبل عام من موعدها المقرر بسبب حادث تحطم مروحية وقع في 19 مايو/ أيار الماضي، مما أودى بحياة الرئيس إبراهيم رئيسي ووزير الخارجية حسين أمير عبد اللهيان وستة آخرين في الجبال الشمالية الغربية للبلاد.
توجه الناخبون الإيرانيون، صباح الجمعة، إلى مراكز الاقتراع للمشاركة في الجولة الثانية من الانتخابات الرئاسية المبكرة والاختيار بين المرشحين المتصدرين للجولة الأولى، الإصلاحي مسعود بزشكيان والمحافظ سعيد جليلي. وأجريت الإنتخابات المبكرة إثر مصرع الرئيس الراحل، إبراهيم رئيسي في حادثة تحطم طائرة مروحيته الشهر الماضي.
وتظهر اللقطات المصوّرة دخول المواطنين الإيرانيين إلى مركز الاقتراع في حسينية إرشاد في شارع شريعتي بالعاصمة طهران، مع فتح صناديق الاقتراع عند الساعة الثامنة صباحاً بالتوقيت المحلي (4:30 صباحاً بتوقيت غرينيتش).
واصطف الناخبون في طابور لدخول المركز للإدلاء بأصواتهم، وكانوا من شتى الفئات العمرية. ويستمر التصويت في الجولة الثانية لمدة 10 ساعات، قابل للتمديد في حال اقتضت الضرورة ذلك، بحسب وكالة الأنباء الإيرانية الرسمية.
ويختار الإيرانيون رئيسهم في 59 ألف مركز اقتراع، ويحق لـ61 مليوناً منهم التصويت في هذه الانتخابات، بحسب أرقام رسمية.
ولم يحصل أي من المرشحين على أكثر من 50 بالمئة في الجولة الأولى التي شهدت تنافس 4 مرشحين، بينهم ثلاثة محافظين، حيث حصل بزشكيان على 42 بالمئة من إجمالي الأصوات، بينما نال جليلي 39 بالمئة منها.
تجدر الإشارة إلى أن الانتخابات أُجريت قبل عام من موعدها المقرر بسبب حادث تحطم مروحية وقع في 19 مايو/ أيار الماضي، مما أودى بحياة الرئيس إبراهيم رئيسي ووزير الخارجية حسين أمير عبد اللهيان وستة آخرين في الجبال الشمالية الغربية للبلاد.
القيود: يمنع وصول الإعلام الإسرائيلي / محطات التلفزة الناطقة بالفارسية خارج إيران / يمنع منعاً باتاً وصول بي بي سي الفارسية / صوت أميركا الناطقة بالفارسية / محطة إيران الدولية
توجه الناخبون الإيرانيون، صباح الجمعة، إلى مراكز الاقتراع للمشاركة في الجولة الثانية من الانتخابات الرئاسية المبكرة والاختيار بين المرشحين المتصدرين للجولة الأولى، الإصلاحي مسعود بزشكيان والمحافظ سعيد جليلي. وأجريت الإنتخابات المبكرة إثر مصرع الرئيس الراحل، إبراهيم رئيسي في حادثة تحطم طائرة مروحيته الشهر الماضي.
وتظهر اللقطات المصوّرة دخول المواطنين الإيرانيين إلى مركز الاقتراع في حسينية إرشاد في شارع شريعتي بالعاصمة طهران، مع فتح صناديق الاقتراع عند الساعة الثامنة صباحاً بالتوقيت المحلي (4:30 صباحاً بتوقيت غرينيتش).
واصطف الناخبون في طابور لدخول المركز للإدلاء بأصواتهم، وكانوا من شتى الفئات العمرية. ويستمر التصويت في الجولة الثانية لمدة 10 ساعات، قابل للتمديد في حال اقتضت الضرورة ذلك، بحسب وكالة الأنباء الإيرانية الرسمية.
ويختار الإيرانيون رئيسهم في 59 ألف مركز اقتراع، ويحق لـ61 مليوناً منهم التصويت في هذه الانتخابات، بحسب أرقام رسمية.
ولم يحصل أي من المرشحين على أكثر من 50 بالمئة في الجولة الأولى التي شهدت تنافس 4 مرشحين، بينهم ثلاثة محافظين، حيث حصل بزشكيان على 42 بالمئة من إجمالي الأصوات، بينما نال جليلي 39 بالمئة منها.
تجدر الإشارة إلى أن الانتخابات أُجريت قبل عام من موعدها المقرر بسبب حادث تحطم مروحية وقع في 19 مايو/ أيار الماضي، مما أودى بحياة الرئيس إبراهيم رئيسي ووزير الخارجية حسين أمير عبد اللهيان وستة آخرين في الجبال الشمالية الغربية للبلاد.