03:03غمرت المياه الشوارع في غالفستون، يوم الخميس، بعد أن ضربت العاصفة الاستوائية ألبرتو ساحل تكساس.
تُظهر اللقطات المصورة سيارات تمر عبر الشوارع المغمورة بالمياه في أعقاب العاصفة بينما كان السكان المحليون يقيّمون الأضرار.
وقالت إحدى سكان غالفستون: "لم أرغب حتى في فتح بابي ومعرفة ما إذا كان كل شيء على ما يرام في الخارج، يمكنك أن ترى أن هذا المكان مغمور بالمياه إلى حد كبير، لكن في الفتحة الأخرى، لا يمكنك حتى الذهاب إليه الآن لأنه تدمر بالكامل".
وأضاف آخر: "إنه أمر صعب نوعا ما عندما يكون لديك أطفال وعليك الإخلاء، لم أكن أتوقع خمسة أقدام ونصف من الماء في منزلي على الإطلاق، لذا، إنه أمر مجنون نوعا ما".
وفقًا للمركز الوطني الأمريكي للأعاصير (إن إتش سي)، تشكلت أول عاصفة يُطلق عليها اسم في موسم أعاصير الأطلسي لعام 2024 فوق خليج المكسيك الغربي وانتقلت إلى ساحل جنوب تكساس، مع رياح مستدامة قصوى بلغت 80 كيلومتراً في الساعة (50 ميلاً في الساعة).
أثرت العاصفة الاستوائية ألبرتو بشكل أساسي على المكسيك، مما أدى إلى مقتل أربعة أشخاص على الأقل وتشريد 24 أسرة.
يدق خبراء الأرصاد الجوية ناقوس الخطر، ويتوقعون موسم أعاصير أطلسي نشط بشكل استثنائي هذا العام بسبب نمط طقس "لا نينا" وارتفاع درجات حرارة المحيط.
"إنه أمر مجنون نوعاً ما!".. المياه تغمر منازل في غالفستون مع وصول العاصفة الاستوائية ألبرتو إلى يابسة تكساس
غمرت المياه الشوارع في غالفستون، يوم الخميس، بعد أن ضربت العاصفة الاستوائية ألبرتو ساحل تكساس.
تُظهر اللقطات المصورة سيارات تمر عبر الشوارع المغمورة بالمياه في أعقاب العاصفة بينما كان السكان المحليون يقيّمون الأضرار.
وقالت إحدى سكان غالفستون: "لم أرغب حتى في فتح بابي ومعرفة ما إذا كان كل شيء على ما يرام في الخارج، يمكنك أن ترى أن هذا المكان مغمور بالمياه إلى حد كبير، لكن في الفتحة الأخرى، لا يمكنك حتى الذهاب إليه الآن لأنه تدمر بالكامل".
وأضاف آخر: "إنه أمر صعب نوعا ما عندما يكون لديك أطفال وعليك الإخلاء، لم أكن أتوقع خمسة أقدام ونصف من الماء في منزلي على الإطلاق، لذا، إنه أمر مجنون نوعا ما".
وفقًا للمركز الوطني الأمريكي للأعاصير (إن إتش سي)، تشكلت أول عاصفة يُطلق عليها اسم في موسم أعاصير الأطلسي لعام 2024 فوق خليج المكسيك الغربي وانتقلت إلى ساحل جنوب تكساس، مع رياح مستدامة قصوى بلغت 80 كيلومتراً في الساعة (50 ميلاً في الساعة).
أثرت العاصفة الاستوائية ألبرتو بشكل أساسي على المكسيك، مما أدى إلى مقتل أربعة أشخاص على الأقل وتشريد 24 أسرة.
يدق خبراء الأرصاد الجوية ناقوس الخطر، ويتوقعون موسم أعاصير أطلسي نشط بشكل استثنائي هذا العام بسبب نمط طقس "لا نينا" وارتفاع درجات حرارة المحيط.
غمرت المياه الشوارع في غالفستون، يوم الخميس، بعد أن ضربت العاصفة الاستوائية ألبرتو ساحل تكساس.
تُظهر اللقطات المصورة سيارات تمر عبر الشوارع المغمورة بالمياه في أعقاب العاصفة بينما كان السكان المحليون يقيّمون الأضرار.
وقالت إحدى سكان غالفستون: "لم أرغب حتى في فتح بابي ومعرفة ما إذا كان كل شيء على ما يرام في الخارج، يمكنك أن ترى أن هذا المكان مغمور بالمياه إلى حد كبير، لكن في الفتحة الأخرى، لا يمكنك حتى الذهاب إليه الآن لأنه تدمر بالكامل".
وأضاف آخر: "إنه أمر صعب نوعا ما عندما يكون لديك أطفال وعليك الإخلاء، لم أكن أتوقع خمسة أقدام ونصف من الماء في منزلي على الإطلاق، لذا، إنه أمر مجنون نوعا ما".
وفقًا للمركز الوطني الأمريكي للأعاصير (إن إتش سي)، تشكلت أول عاصفة يُطلق عليها اسم في موسم أعاصير الأطلسي لعام 2024 فوق خليج المكسيك الغربي وانتقلت إلى ساحل جنوب تكساس، مع رياح مستدامة قصوى بلغت 80 كيلومتراً في الساعة (50 ميلاً في الساعة).
أثرت العاصفة الاستوائية ألبرتو بشكل أساسي على المكسيك، مما أدى إلى مقتل أربعة أشخاص على الأقل وتشريد 24 أسرة.
يدق خبراء الأرصاد الجوية ناقوس الخطر، ويتوقعون موسم أعاصير أطلسي نشط بشكل استثنائي هذا العام بسبب نمط طقس "لا نينا" وارتفاع درجات حرارة المحيط.