٠٠:٠٥:٣٦يمنع الاستخدام من قبل الإعلام الإسرائيلي/ محطات التلفزة الناطقة بالفارسية خارج إيران/ يمنع منعاً باتاً الاستخدام من قبل بي بي سي الفارسية/ صوت أمريكا الناطقة بالفارسية/ تلفزيون مانوتو -1/ محطة إيران الدولية*
لفت أحمد طهراني، وهو من سكان إيران، الأنظار بعد أن زيّن محرك سيارته بمواد فاخرة، كما يبدو في اللقطات المصورة في طهران يوم الأربعاء
يتميز هيكل المحرك بمزيج رائع من الذهب والفضة ومجموعة مكونة من 800 قطعة مجوهرات وكريستال سواروفسكي، التي تجتمع معاً لتخلق تحفة فنية خالصة.
وقال طهراني: "وضعنا 800 قطعة مجوهرات وكريستال سواروفسكي في محرك السيارة، واستخدمنا حجرين من الأوبال والمويسانيت داخل السيارة وتتكون قاعدة كل من هذين الحجرين من 12 غراماً من الفضة النقية و3 غراماً من الذهب الخالص. بالإضافة إلى ذلك، استخدمنا قطعتين من الكريستال التشيكي داخل محرك السيارة تتمتعان ببريق جميل، ما زاد من جمال السيارة".
وأكد طهراني أن صيانة مثل هذه السيارات الكلاسيكية، بما في ذلك تحفته الثمينة، يتجاوز إجراءات الصيانة المعتادة. فمن الضروري اتخاذ احتياطات محددة مثل حماية الإطارات الموجودة تحت رافعة السيارة وضمان تغطيتها. تتطلب أية إصلاحات أو تحسينات على السيارة دراسة دقيقة. وفي الوقت الراهن، يركّز طهراني على الحفاظ على سيارته بينما يخطط لإجراء المزيد من التعديلات في المستقبل.
وأضاف: "أنفقت نحو 1.2 مليار تومان (حوالي 25,000 دولار) على السيارة منذ 9 سنوات عندما بدأت العمل عليها. أول ما حفزّني للقيام بذلك هو اهتمامي بهذه التعديلات. قُدّر سعر السيارة بنحو 3 مليار تومان (حوالي 60,000 دولار) ولكني لا أنوي بيعها أبداً. أود الاحتفاظ بها لأن جوانبها المالية لا تهمني".
شارك طهراني فيديو عن سيارته على وسائل التواصل الاجتماعي وحصد 10 مليون مشاهدة، ما أثار اهتماماً كبيراً بين أصدقائه ومعارفة وزملائه.
يعتقد طهراني أن تحفته تركت انطباعاً إيجابياً لدى المجتمع حيث عبر الكثيرون عن افتتانهم ورغبتهم بمشاهدة السيارة عن قرب.
وصرّح طهراني أن كل جوانب السيارة هي نتاج إبداعه وأفكاره دون وجود أي تكرار لأعمال الآخرين.
بدأ تصميمه على تحويل محرك السيارة المتسخ والمُهمل إلى تحفة فنية منذ 9 سنوات، ويهدف إلى إضفاء تفرّد متميز على سيارته من خلال تصاميمه المميزة.
السيارة الذهبية.. شاب إيراني يزين محرك سيارته بالذهب والفضة والمجوهرات
لفت أحمد طهراني، وهو من سكان إيران، الأنظار بعد أن زيّن محرك سيارته بمواد فاخرة، كما يبدو في اللقطات المصورة في طهران يوم الأربعاء
يتميز هيكل المحرك بمزيج رائع من الذهب والفضة ومجموعة مكونة من 800 قطعة مجوهرات وكريستال سواروفسكي، التي تجتمع معاً لتخلق تحفة فنية خالصة.
وقال طهراني: "وضعنا 800 قطعة مجوهرات وكريستال سواروفسكي في محرك السيارة، واستخدمنا حجرين من الأوبال والمويسانيت داخل السيارة وتتكون قاعدة كل من هذين الحجرين من 12 غراماً من الفضة النقية و3 غراماً من الذهب الخالص. بالإضافة إلى ذلك، استخدمنا قطعتين من الكريستال التشيكي داخل محرك السيارة تتمتعان ببريق جميل، ما زاد من جمال السيارة".
وأكد طهراني أن صيانة مثل هذه السيارات الكلاسيكية، بما في ذلك تحفته الثمينة، يتجاوز إجراءات الصيانة المعتادة. فمن الضروري اتخاذ احتياطات محددة مثل حماية الإطارات الموجودة تحت رافعة السيارة وضمان تغطيتها. تتطلب أية إصلاحات أو تحسينات على السيارة دراسة دقيقة. وفي الوقت الراهن، يركّز طهراني على الحفاظ على سيارته بينما يخطط لإجراء المزيد من التعديلات في المستقبل.
وأضاف: "أنفقت نحو 1.2 مليار تومان (حوالي 25,000 دولار) على السيارة منذ 9 سنوات عندما بدأت العمل عليها. أول ما حفزّني للقيام بذلك هو اهتمامي بهذه التعديلات. قُدّر سعر السيارة بنحو 3 مليار تومان (حوالي 60,000 دولار) ولكني لا أنوي بيعها أبداً. أود الاحتفاظ بها لأن جوانبها المالية لا تهمني".
شارك طهراني فيديو عن سيارته على وسائل التواصل الاجتماعي وحصد 10 مليون مشاهدة، ما أثار اهتماماً كبيراً بين أصدقائه ومعارفة وزملائه.
يعتقد طهراني أن تحفته تركت انطباعاً إيجابياً لدى المجتمع حيث عبر الكثيرون عن افتتانهم ورغبتهم بمشاهدة السيارة عن قرب.
وصرّح طهراني أن كل جوانب السيارة هي نتاج إبداعه وأفكاره دون وجود أي تكرار لأعمال الآخرين.
بدأ تصميمه على تحويل محرك السيارة المتسخ والمُهمل إلى تحفة فنية منذ 9 سنوات، ويهدف إلى إضفاء تفرّد متميز على سيارته من خلال تصاميمه المميزة.
يمنع الاستخدام من قبل الإعلام الإسرائيلي/ محطات التلفزة الناطقة بالفارسية خارج إيران/ يمنع منعاً باتاً الاستخدام من قبل بي بي سي الفارسية/ صوت أمريكا الناطقة بالفارسية/ تلفزيون مانوتو -1/ محطة إيران الدولية*
لفت أحمد طهراني، وهو من سكان إيران، الأنظار بعد أن زيّن محرك سيارته بمواد فاخرة، كما يبدو في اللقطات المصورة في طهران يوم الأربعاء
يتميز هيكل المحرك بمزيج رائع من الذهب والفضة ومجموعة مكونة من 800 قطعة مجوهرات وكريستال سواروفسكي، التي تجتمع معاً لتخلق تحفة فنية خالصة.
وقال طهراني: "وضعنا 800 قطعة مجوهرات وكريستال سواروفسكي في محرك السيارة، واستخدمنا حجرين من الأوبال والمويسانيت داخل السيارة وتتكون قاعدة كل من هذين الحجرين من 12 غراماً من الفضة النقية و3 غراماً من الذهب الخالص. بالإضافة إلى ذلك، استخدمنا قطعتين من الكريستال التشيكي داخل محرك السيارة تتمتعان ببريق جميل، ما زاد من جمال السيارة".
وأكد طهراني أن صيانة مثل هذه السيارات الكلاسيكية، بما في ذلك تحفته الثمينة، يتجاوز إجراءات الصيانة المعتادة. فمن الضروري اتخاذ احتياطات محددة مثل حماية الإطارات الموجودة تحت رافعة السيارة وضمان تغطيتها. تتطلب أية إصلاحات أو تحسينات على السيارة دراسة دقيقة. وفي الوقت الراهن، يركّز طهراني على الحفاظ على سيارته بينما يخطط لإجراء المزيد من التعديلات في المستقبل.
وأضاف: "أنفقت نحو 1.2 مليار تومان (حوالي 25,000 دولار) على السيارة منذ 9 سنوات عندما بدأت العمل عليها. أول ما حفزّني للقيام بذلك هو اهتمامي بهذه التعديلات. قُدّر سعر السيارة بنحو 3 مليار تومان (حوالي 60,000 دولار) ولكني لا أنوي بيعها أبداً. أود الاحتفاظ بها لأن جوانبها المالية لا تهمني".
شارك طهراني فيديو عن سيارته على وسائل التواصل الاجتماعي وحصد 10 مليون مشاهدة، ما أثار اهتماماً كبيراً بين أصدقائه ومعارفة وزملائه.
يعتقد طهراني أن تحفته تركت انطباعاً إيجابياً لدى المجتمع حيث عبر الكثيرون عن افتتانهم ورغبتهم بمشاهدة السيارة عن قرب.
وصرّح طهراني أن كل جوانب السيارة هي نتاج إبداعه وأفكاره دون وجود أي تكرار لأعمال الآخرين.
بدأ تصميمه على تحويل محرك السيارة المتسخ والمُهمل إلى تحفة فنية منذ 9 سنوات، ويهدف إلى إضفاء تفرّد متميز على سيارته من خلال تصاميمه المميزة.