احتضنت العاصمة دمشق بطولتين تختصان بالخيول العربية الأصيلة، وكانت الأولى سورية والثانية إماراتية.
وتظهر اللقطات المصوّرة جانباً من البطولتين في مضمار واحد في العاصمة السورية، كما تبين لقطات أخرى الجمهور الذي حضر البطولتين.
والبطولة الأولى هي العرض الوطني للخيول العربية الأصيلة خاصة السورية منها، أما الثانية فهي كأس الإمارات لجمال الخيول العربية الأصيلة.
وقال الرئيس الفخري لجمعية الخيول العربية الأصيلة في سوريا، باسل جدعان، إن البطولة السورية جاءت بعد كأس الإمارات، وهي 11 محطة حول العالم، تنظمها جمعية الإمارات بالتعاون مع الجمعيات المحلية المعنية بالخيول في الدول المستضيفة.
وأضاف أن العرض في البطولتين كان ناجحاً تماماً.
ومن جانبه، يقول الحكم في بطولة كأس الإمارات لجمال الخيول العربية، أحمد النعيمي، إن البطولة "تأتي دعماً للمربين والخيول العربية".
ونظمت البطولة السورية بين 20 و22 سبتمبر/ أيلول الجاري، أما البطولة الإماراتية فنظمت بين 20 و21 من الشهر ذاته.
وشارك في العرض الوطني 95 جواداً، أما كأس الإمارات فشارك فيه 98 جواداً.
ويأمل السوريون أن تكون بطولة كأس الإمارات في بلادهم نقطة تحول وانفتاح على العالمية فيما يختص بالجواد العربي، بحسب ما نقلت وكالة "سانا "الرسمية السورية.
احتضنت العاصمة دمشق بطولتين تختصان بالخيول العربية الأصيلة، وكانت الأولى سورية والثانية إماراتية.
وتظهر اللقطات المصوّرة جانباً من البطولتين في مضمار واحد في العاصمة السورية، كما تبين لقطات أخرى الجمهور الذي حضر البطولتين.
والبطولة الأولى هي العرض الوطني للخيول العربية الأصيلة خاصة السورية منها، أما الثانية فهي كأس الإمارات لجمال الخيول العربية الأصيلة.
وقال الرئيس الفخري لجمعية الخيول العربية الأصيلة في سوريا، باسل جدعان، إن البطولة السورية جاءت بعد كأس الإمارات، وهي 11 محطة حول العالم، تنظمها جمعية الإمارات بالتعاون مع الجمعيات المحلية المعنية بالخيول في الدول المستضيفة.
وأضاف أن العرض في البطولتين كان ناجحاً تماماً.
ومن جانبه، يقول الحكم في بطولة كأس الإمارات لجمال الخيول العربية، أحمد النعيمي، إن البطولة "تأتي دعماً للمربين والخيول العربية".
ونظمت البطولة السورية بين 20 و22 سبتمبر/ أيلول الجاري، أما البطولة الإماراتية فنظمت بين 20 و21 من الشهر ذاته.
وشارك في العرض الوطني 95 جواداً، أما كأس الإمارات فشارك فيه 98 جواداً.
ويأمل السوريون أن تكون بطولة كأس الإمارات في بلادهم نقطة تحول وانفتاح على العالمية فيما يختص بالجواد العربي، بحسب ما نقلت وكالة "سانا "الرسمية السورية.
احتضنت العاصمة دمشق بطولتين تختصان بالخيول العربية الأصيلة، وكانت الأولى سورية والثانية إماراتية.
وتظهر اللقطات المصوّرة جانباً من البطولتين في مضمار واحد في العاصمة السورية، كما تبين لقطات أخرى الجمهور الذي حضر البطولتين.
والبطولة الأولى هي العرض الوطني للخيول العربية الأصيلة خاصة السورية منها، أما الثانية فهي كأس الإمارات لجمال الخيول العربية الأصيلة.
وقال الرئيس الفخري لجمعية الخيول العربية الأصيلة في سوريا، باسل جدعان، إن البطولة السورية جاءت بعد كأس الإمارات، وهي 11 محطة حول العالم، تنظمها جمعية الإمارات بالتعاون مع الجمعيات المحلية المعنية بالخيول في الدول المستضيفة.
وأضاف أن العرض في البطولتين كان ناجحاً تماماً.
ومن جانبه، يقول الحكم في بطولة كأس الإمارات لجمال الخيول العربية، أحمد النعيمي، إن البطولة "تأتي دعماً للمربين والخيول العربية".
ونظمت البطولة السورية بين 20 و22 سبتمبر/ أيلول الجاري، أما البطولة الإماراتية فنظمت بين 20 و21 من الشهر ذاته.
وشارك في العرض الوطني 95 جواداً، أما كأس الإمارات فشارك فيه 98 جواداً.
ويأمل السوريون أن تكون بطولة كأس الإمارات في بلادهم نقطة تحول وانفتاح على العالمية فيما يختص بالجواد العربي، بحسب ما نقلت وكالة "سانا "الرسمية السورية.