تشهد مدينة كركوك في شمال العراق ليالٍ رمضانية مميزة وأجواء احتفالية، حيث يمارس سكان المدينة ألعابًا شعبية من أبرزها لعبة "الصينية" التراثية، أوما يطلق عليها أيضا باللهجة العامية "سيني زرف".
تظهر اللقطات المصورة، تجمع الشباب بعد الإفطار للمشاركة في لعبة الصينية، وقضاء وقتهم في اللعب والرقص والاحتفال حتى السحور.
تلعب الصينية عادة في المقاهي والحدائق، وهي لعبة تراثية يتناقلها الأبناء عن الآباء، تتألف من فريقين، ويصل عدد أفراد الفريق إلى 15، غير أنه يلعب 3 فقط في كل دور، وتشارك فيها قوميات كركوك الرئيسية الثلاث، العرب والأكراد والتركمان.
تتمثل اللعبة في إخفاء لاعبي أحد الفريقين النرد تحت فنجان نحاسي من الفناجين 11 المرصوصة على صينية نحاسية مدورة خفيفة الوزن، وذلك خلف ستار من قطعة قماش كبيرة، ثم يتم تقديم الصينية إلى الفريق المقابل للكشف عن النرد عبر محاولتين فقط.
ترمز الصينية إلى السنة، بينما تمثل الفناجين الشهور، مع غياب الفنجان الثاني عشر، الذي يمثل شهر رمضان.
تُجرى هذه اللعبة بين أبناء الحي نفسه، أو بين أبناء حيين في المحافظة نفسها، أو بين أبناء محافظة وأخرى، وتُنظم في مواعيد وأيام محددة، حيث تتبادل الفرق الزيارة لبعضها أثناء أيام شهر رمضان.
كما تُقدم خلال جلسات اللعبة الأطعمة والحلويات والفواكه والمشروبات، وتصاحبها الأغاني الفلكلورية والدبكات.
تشهد مدينة كركوك في شمال العراق ليالٍ رمضانية مميزة وأجواء احتفالية، حيث يمارس سكان المدينة ألعابًا شعبية من أبرزها لعبة "الصينية" التراثية، أوما يطلق عليها أيضا باللهجة العامية "سيني زرف".
تظهر اللقطات المصورة، تجمع الشباب بعد الإفطار للمشاركة في لعبة الصينية، وقضاء وقتهم في اللعب والرقص والاحتفال حتى السحور.
تلعب الصينية عادة في المقاهي والحدائق، وهي لعبة تراثية يتناقلها الأبناء عن الآباء، تتألف من فريقين، ويصل عدد أفراد الفريق إلى 15، غير أنه يلعب 3 فقط في كل دور، وتشارك فيها قوميات كركوك الرئيسية الثلاث، العرب والأكراد والتركمان.
تتمثل اللعبة في إخفاء لاعبي أحد الفريقين النرد تحت فنجان نحاسي من الفناجين 11 المرصوصة على صينية نحاسية مدورة خفيفة الوزن، وذلك خلف ستار من قطعة قماش كبيرة، ثم يتم تقديم الصينية إلى الفريق المقابل للكشف عن النرد عبر محاولتين فقط.
ترمز الصينية إلى السنة، بينما تمثل الفناجين الشهور، مع غياب الفنجان الثاني عشر، الذي يمثل شهر رمضان.
تُجرى هذه اللعبة بين أبناء الحي نفسه، أو بين أبناء حيين في المحافظة نفسها، أو بين أبناء محافظة وأخرى، وتُنظم في مواعيد وأيام محددة، حيث تتبادل الفرق الزيارة لبعضها أثناء أيام شهر رمضان.
كما تُقدم خلال جلسات اللعبة الأطعمة والحلويات والفواكه والمشروبات، وتصاحبها الأغاني الفلكلورية والدبكات.
تشهد مدينة كركوك في شمال العراق ليالٍ رمضانية مميزة وأجواء احتفالية، حيث يمارس سكان المدينة ألعابًا شعبية من أبرزها لعبة "الصينية" التراثية، أوما يطلق عليها أيضا باللهجة العامية "سيني زرف".
تظهر اللقطات المصورة، تجمع الشباب بعد الإفطار للمشاركة في لعبة الصينية، وقضاء وقتهم في اللعب والرقص والاحتفال حتى السحور.
تلعب الصينية عادة في المقاهي والحدائق، وهي لعبة تراثية يتناقلها الأبناء عن الآباء، تتألف من فريقين، ويصل عدد أفراد الفريق إلى 15، غير أنه يلعب 3 فقط في كل دور، وتشارك فيها قوميات كركوك الرئيسية الثلاث، العرب والأكراد والتركمان.
تتمثل اللعبة في إخفاء لاعبي أحد الفريقين النرد تحت فنجان نحاسي من الفناجين 11 المرصوصة على صينية نحاسية مدورة خفيفة الوزن، وذلك خلف ستار من قطعة قماش كبيرة، ثم يتم تقديم الصينية إلى الفريق المقابل للكشف عن النرد عبر محاولتين فقط.
ترمز الصينية إلى السنة، بينما تمثل الفناجين الشهور، مع غياب الفنجان الثاني عشر، الذي يمثل شهر رمضان.
تُجرى هذه اللعبة بين أبناء الحي نفسه، أو بين أبناء حيين في المحافظة نفسها، أو بين أبناء محافظة وأخرى، وتُنظم في مواعيد وأيام محددة، حيث تتبادل الفرق الزيارة لبعضها أثناء أيام شهر رمضان.
كما تُقدم خلال جلسات اللعبة الأطعمة والحلويات والفواكه والمشروبات، وتصاحبها الأغاني الفلكلورية والدبكات.