04:29تظاهر الآلاف من الأطباء الشباب في كلكتا يوم الأربعاء كجزء من الاحتجاج المستمر الذي يدعو الحكومة إلى توفير ضمانات أفضل لسلامة العاملين في الحقل الطبي بعد مقتل طبيبة متدربة في مستشفى ار جي كار في أغسطس/ آب.
تُظهر اللقطات المصورة المتظاهرين وهم يسيرون حاملين صوراً بالإضافة إلى لافتة جبهة الأطباء الشباب في غرب البنغال ، وهم يهتفون أثناء مسيرهم في الشوارع. كما شوهدت الشرطة المحلية تراقب موقع الاحتجاج .
نُظم الاحتجاج بواسطة جبهة الأطباء الشباب في غرب البنغال ، وتستمر الاحتجاجات منذ الاغتصاب و القتل الذي تعرضت له طبيبة متدربة تبلغ من العمر 31 عاماً في 9 أغسطس/ آب.
حيث قال بيجي تشوداري، طبيب مشارك في الاحتجاج "هذا ليس استئنافاً للإحتجاج، إنه احتجاج مستمر. على مدار السبعة أسابيع الماضية أو نحو ذلك، بدءاً من الحادثة المروعة لمقتل طبيبة بعد اغتصابها أو مع الاغتصاب الذي حدث في 9 أغسطس/ آب، الولاية بأكملها تعيش في حالة من الاضطراب الشديد".
زعم تشوداري: "يشعر الناس أن الحكومة لا تتخذ خطوات فقط لإحضار الجناة إلى العدالة، بل تحاول أيضًا حماية الجناة من خلال عدم اتخاذ إجراءات وكذلك من خلال أفعال معينة تهدف إلى، كما تعلمون، تشويه الأدلة التي كانت موجودة في ذلك اليوم".
وتحدث تشوداري عن حصول مناقشات بين المسؤولين والعاملين في الرعاية الصحية، حيث تم تقديم "الكثير من الوعود" من قبل السلطات، التي بقيت حبراً على ورق.
قالت طبيبة آخرى تُدعى أثيرا: "عاد الطلاب إلى العمل، وعلى الرغم من ذلك، يتعرضون للهجوم والمطاردة في القسم. لا أعتقد أن هذه بيئة آمنة لأي طالب ليعمل فيها".
أكد طبيب متدرب آخر، إلفيس، على وجود "فجوة كبيرة" بين مطالب الطلاب والسلطات العليا.
وختم قائلاً: "الحقيقة هي أنه لم يتغير شيء".
بدأت المسيرة في شارع الجامعة وانتهت في منطقة إسبلاناد، تلاها تجمع للمتظاهرين عند نهر الجانغا حيث أضاؤوا 1,000 مصباح كرمز لنضالهم من أجل "العدالة".
واجهت رئيسة وزراء ولاية البنغال الغربية ماماتا بانيرجي انتقادات شديدة من المحتجين بشأن إدارتها للقضية، لكنها وصفت مطالب المعارضة باستقالتها بأنها "أبوية".
ويتمتع حزبها الذي تتزعمه بسلطة إقليمية، في حين اتهم زعيم المعارضة سوفيندو أديكاري من حزب بهاراتيا جاناتا - الذي يحكم جميع أنحاء البلاد - حكومة الولاية بمحاولة التعتيم على الجريمة، وهو ما تنفيه الحكومة بشدة.
عُثر على جثة امرأة تبلغ من العمر 31 عاماً في غرفة ندوة بالجامعة في 9 أغسطس/ آب، مما أدى إلى احتجاجات واسعة النطاق حول القضية والقضية الأوسع المتعلقة بالعنف ضد النساء. وقد أفادت السلطات بأنه تم اعتقال متطوع في الشرطة.
وفقًا لقوانين حماية الضحايا في الهند، أمرت المحكمة العليا بإزالة اسم وصور الضحية من وسائل التواصل الاجتماعي والمنصات الإلكترونية.
آلاف الأطباء يواصلون الاحتجاج من أجل تحسين السلامة في العمل بعد مقتل طبيبة متدربة في كلكتا الهندية
تظاهر الآلاف من الأطباء الشباب في كلكتا يوم الأربعاء كجزء من الاحتجاج المستمر الذي يدعو الحكومة إلى توفير ضمانات أفضل لسلامة العاملين في الحقل الطبي بعد مقتل طبيبة متدربة في مستشفى ار جي كار في أغسطس/ آب.
تُظهر اللقطات المصورة المتظاهرين وهم يسيرون حاملين صوراً بالإضافة إلى لافتة جبهة الأطباء الشباب في غرب البنغال ، وهم يهتفون أثناء مسيرهم في الشوارع. كما شوهدت الشرطة المحلية تراقب موقع الاحتجاج .
نُظم الاحتجاج بواسطة جبهة الأطباء الشباب في غرب البنغال ، وتستمر الاحتجاجات منذ الاغتصاب و القتل الذي تعرضت له طبيبة متدربة تبلغ من العمر 31 عاماً في 9 أغسطس/ آب.
حيث قال بيجي تشوداري، طبيب مشارك في الاحتجاج "هذا ليس استئنافاً للإحتجاج، إنه احتجاج مستمر. على مدار السبعة أسابيع الماضية أو نحو ذلك، بدءاً من الحادثة المروعة لمقتل طبيبة بعد اغتصابها أو مع الاغتصاب الذي حدث في 9 أغسطس/ آب، الولاية بأكملها تعيش في حالة من الاضطراب الشديد".
زعم تشوداري: "يشعر الناس أن الحكومة لا تتخذ خطوات فقط لإحضار الجناة إلى العدالة، بل تحاول أيضًا حماية الجناة من خلال عدم اتخاذ إجراءات وكذلك من خلال أفعال معينة تهدف إلى، كما تعلمون، تشويه الأدلة التي كانت موجودة في ذلك اليوم".
وتحدث تشوداري عن حصول مناقشات بين المسؤولين والعاملين في الرعاية الصحية، حيث تم تقديم "الكثير من الوعود" من قبل السلطات، التي بقيت حبراً على ورق.
قالت طبيبة آخرى تُدعى أثيرا: "عاد الطلاب إلى العمل، وعلى الرغم من ذلك، يتعرضون للهجوم والمطاردة في القسم. لا أعتقد أن هذه بيئة آمنة لأي طالب ليعمل فيها".
أكد طبيب متدرب آخر، إلفيس، على وجود "فجوة كبيرة" بين مطالب الطلاب والسلطات العليا.
وختم قائلاً: "الحقيقة هي أنه لم يتغير شيء".
بدأت المسيرة في شارع الجامعة وانتهت في منطقة إسبلاناد، تلاها تجمع للمتظاهرين عند نهر الجانغا حيث أضاؤوا 1,000 مصباح كرمز لنضالهم من أجل "العدالة".
واجهت رئيسة وزراء ولاية البنغال الغربية ماماتا بانيرجي انتقادات شديدة من المحتجين بشأن إدارتها للقضية، لكنها وصفت مطالب المعارضة باستقالتها بأنها "أبوية".
ويتمتع حزبها الذي تتزعمه بسلطة إقليمية، في حين اتهم زعيم المعارضة سوفيندو أديكاري من حزب بهاراتيا جاناتا - الذي يحكم جميع أنحاء البلاد - حكومة الولاية بمحاولة التعتيم على الجريمة، وهو ما تنفيه الحكومة بشدة.
عُثر على جثة امرأة تبلغ من العمر 31 عاماً في غرفة ندوة بالجامعة في 9 أغسطس/ آب، مما أدى إلى احتجاجات واسعة النطاق حول القضية والقضية الأوسع المتعلقة بالعنف ضد النساء. وقد أفادت السلطات بأنه تم اعتقال متطوع في الشرطة.
وفقًا لقوانين حماية الضحايا في الهند، أمرت المحكمة العليا بإزالة اسم وصور الضحية من وسائل التواصل الاجتماعي والمنصات الإلكترونية.
تظاهر الآلاف من الأطباء الشباب في كلكتا يوم الأربعاء كجزء من الاحتجاج المستمر الذي يدعو الحكومة إلى توفير ضمانات أفضل لسلامة العاملين في الحقل الطبي بعد مقتل طبيبة متدربة في مستشفى ار جي كار في أغسطس/ آب.
تُظهر اللقطات المصورة المتظاهرين وهم يسيرون حاملين صوراً بالإضافة إلى لافتة جبهة الأطباء الشباب في غرب البنغال ، وهم يهتفون أثناء مسيرهم في الشوارع. كما شوهدت الشرطة المحلية تراقب موقع الاحتجاج .
نُظم الاحتجاج بواسطة جبهة الأطباء الشباب في غرب البنغال ، وتستمر الاحتجاجات منذ الاغتصاب و القتل الذي تعرضت له طبيبة متدربة تبلغ من العمر 31 عاماً في 9 أغسطس/ آب.
حيث قال بيجي تشوداري، طبيب مشارك في الاحتجاج "هذا ليس استئنافاً للإحتجاج، إنه احتجاج مستمر. على مدار السبعة أسابيع الماضية أو نحو ذلك، بدءاً من الحادثة المروعة لمقتل طبيبة بعد اغتصابها أو مع الاغتصاب الذي حدث في 9 أغسطس/ آب، الولاية بأكملها تعيش في حالة من الاضطراب الشديد".
زعم تشوداري: "يشعر الناس أن الحكومة لا تتخذ خطوات فقط لإحضار الجناة إلى العدالة، بل تحاول أيضًا حماية الجناة من خلال عدم اتخاذ إجراءات وكذلك من خلال أفعال معينة تهدف إلى، كما تعلمون، تشويه الأدلة التي كانت موجودة في ذلك اليوم".
وتحدث تشوداري عن حصول مناقشات بين المسؤولين والعاملين في الرعاية الصحية، حيث تم تقديم "الكثير من الوعود" من قبل السلطات، التي بقيت حبراً على ورق.
قالت طبيبة آخرى تُدعى أثيرا: "عاد الطلاب إلى العمل، وعلى الرغم من ذلك، يتعرضون للهجوم والمطاردة في القسم. لا أعتقد أن هذه بيئة آمنة لأي طالب ليعمل فيها".
أكد طبيب متدرب آخر، إلفيس، على وجود "فجوة كبيرة" بين مطالب الطلاب والسلطات العليا.
وختم قائلاً: "الحقيقة هي أنه لم يتغير شيء".
بدأت المسيرة في شارع الجامعة وانتهت في منطقة إسبلاناد، تلاها تجمع للمتظاهرين عند نهر الجانغا حيث أضاؤوا 1,000 مصباح كرمز لنضالهم من أجل "العدالة".
واجهت رئيسة وزراء ولاية البنغال الغربية ماماتا بانيرجي انتقادات شديدة من المحتجين بشأن إدارتها للقضية، لكنها وصفت مطالب المعارضة باستقالتها بأنها "أبوية".
ويتمتع حزبها الذي تتزعمه بسلطة إقليمية، في حين اتهم زعيم المعارضة سوفيندو أديكاري من حزب بهاراتيا جاناتا - الذي يحكم جميع أنحاء البلاد - حكومة الولاية بمحاولة التعتيم على الجريمة، وهو ما تنفيه الحكومة بشدة.
عُثر على جثة امرأة تبلغ من العمر 31 عاماً في غرفة ندوة بالجامعة في 9 أغسطس/ آب، مما أدى إلى احتجاجات واسعة النطاق حول القضية والقضية الأوسع المتعلقة بالعنف ضد النساء. وقد أفادت السلطات بأنه تم اعتقال متطوع في الشرطة.
وفقًا لقوانين حماية الضحايا في الهند، أمرت المحكمة العليا بإزالة اسم وصور الضحية من وسائل التواصل الاجتماعي والمنصات الإلكترونية.