٠٠:٠٣:٢٥اعتقلت السلطات عشرات الأشخاص بعد اشتباكهم مع قوات الشرطة في جامعة برلين الحرة خلال تظاهرة مؤيدة للفلسطينيين يوم الثلاثاء.
وتعرض اللقطات المصورة متظاهرين يحملون أعلام فلسطين ولوحات ولافتات كتب عليها "جميع عناصر الشرطة متآمرون، أوقفوا الاستعمار الاستيطاني"، ويهتفون "غزة ستنهض، فلسطين لن تموت"، و"كل برلين تكره الشرطة"، كما رصدت اللقطات عدداً من أنصار إسرائيل في المكان وهم يحملون أعلام إسرائيلية.
وأعلن عناصر الشرطة أن "أي شخص لا يغادر سيخضع لإجراءات الشرطة التي ستُطبّق بالقوة إذا لزم الأمر"، وذلك قبل أن يبدأوا باعتقال المتظاهرين.
وقال جورج، وهو متظاهر: "إن الطلاب من مختلف الجامعات في برلين اجتمعوا في حرم الجامعة الحرة مدفوعين بالأعمال الشجاعة التي قام بها طلاب جامعة كولومبيا للمطالبة بوقف الإبادة الجماعية المستمرة في قطاع غزة و"نظام الفصل العنصري والاستعمار الاستيطاني".
وأوضح قائلاً: "حتى قبل أن نبدأ التظاهرة، استدعت إدارة الجامعة الشرطة لإجلاء طلابها الذين كانوا يطالبون بشيء واحد فقط وهو العدالة"، مشيراً إلى أنه يمكنهم "التحديث بحرية" عن الظلم في الجامعة.
وأضافت متظاهرة أنهم "محظوظون في ألمانيا" ليتمكنوا من رفع أصواتهم نصرةً لفلسطين: "على كامل الكوكب، لا يزال المتعاطفون يتضامنون وأنا سعيدة بذلك"، معبرةً عن أملها بأن يقوم المزيد من الناس بالتضامن ورفع أصواتهم.
ووفقاً لتقارير إعلامية، نصب نحو 100 طالب عشرات الخيام في الحرم الجامعي استجابة لدعوة م يدعى "ائتلاف طلاب برلين" للسيطرة على الجامعات الألمانية.
وطالب الطلبة الجامعات بإعلان رفض التعديلات المقررة على مجلس الشيوخ في برلين والتي من شأنها أن تسمح بطرد الطلاب على أساس سياسي، وأن يتم سحب التهم الجنائية بحق الطلبة وغيرهم ممن شاركوا في تظاهرات تضامنية مع فلسطين في الحرم الجامعي.
بالإضافة إلى ذلك، طالب المتظاهرين بإبعاد الشرطة من الجامعات ومراكز الأبحاث الألمانية وإعادة أعضاء الهيئة التدريسية الذين فُصلوا أو حُرموا من التمويل بسبب معتقداتهم السياسية.
ومنذ الشهر الماضي، خرجت تظاهرات مؤيدة لفلسطين في حرم العديد من الجامعات حول العالم بعد أن أقام طلبة جامعة كولومبيا الأمريكية مخيماً احتجاجياً لمطالبة المؤسسات التعليمية بقطع علاقاتها مع إسرائيل في ظل استمرار الحرب في غزة.
اندلاع اشتباكات واعتقال عدد من الطلاب في جامعة برلين الحرة مع تواصل الاحتجاجات المؤيدة لفلسطين
اعتقلت السلطات عشرات الأشخاص بعد اشتباكهم مع قوات الشرطة في جامعة برلين الحرة خلال تظاهرة مؤيدة للفلسطينيين يوم الثلاثاء.
وتعرض اللقطات المصورة متظاهرين يحملون أعلام فلسطين ولوحات ولافتات كتب عليها "جميع عناصر الشرطة متآمرون، أوقفوا الاستعمار الاستيطاني"، ويهتفون "غزة ستنهض، فلسطين لن تموت"، و"كل برلين تكره الشرطة"، كما رصدت اللقطات عدداً من أنصار إسرائيل في المكان وهم يحملون أعلام إسرائيلية.
وأعلن عناصر الشرطة أن "أي شخص لا يغادر سيخضع لإجراءات الشرطة التي ستُطبّق بالقوة إذا لزم الأمر"، وذلك قبل أن يبدأوا باعتقال المتظاهرين.
وقال جورج، وهو متظاهر: "إن الطلاب من مختلف الجامعات في برلين اجتمعوا في حرم الجامعة الحرة مدفوعين بالأعمال الشجاعة التي قام بها طلاب جامعة كولومبيا للمطالبة بوقف الإبادة الجماعية المستمرة في قطاع غزة و"نظام الفصل العنصري والاستعمار الاستيطاني".
وأوضح قائلاً: "حتى قبل أن نبدأ التظاهرة، استدعت إدارة الجامعة الشرطة لإجلاء طلابها الذين كانوا يطالبون بشيء واحد فقط وهو العدالة"، مشيراً إلى أنه يمكنهم "التحديث بحرية" عن الظلم في الجامعة.
وأضافت متظاهرة أنهم "محظوظون في ألمانيا" ليتمكنوا من رفع أصواتهم نصرةً لفلسطين: "على كامل الكوكب، لا يزال المتعاطفون يتضامنون وأنا سعيدة بذلك"، معبرةً عن أملها بأن يقوم المزيد من الناس بالتضامن ورفع أصواتهم.
ووفقاً لتقارير إعلامية، نصب نحو 100 طالب عشرات الخيام في الحرم الجامعي استجابة لدعوة م يدعى "ائتلاف طلاب برلين" للسيطرة على الجامعات الألمانية.
وطالب الطلبة الجامعات بإعلان رفض التعديلات المقررة على مجلس الشيوخ في برلين والتي من شأنها أن تسمح بطرد الطلاب على أساس سياسي، وأن يتم سحب التهم الجنائية بحق الطلبة وغيرهم ممن شاركوا في تظاهرات تضامنية مع فلسطين في الحرم الجامعي.
بالإضافة إلى ذلك، طالب المتظاهرين بإبعاد الشرطة من الجامعات ومراكز الأبحاث الألمانية وإعادة أعضاء الهيئة التدريسية الذين فُصلوا أو حُرموا من التمويل بسبب معتقداتهم السياسية.
ومنذ الشهر الماضي، خرجت تظاهرات مؤيدة لفلسطين في حرم العديد من الجامعات حول العالم بعد أن أقام طلبة جامعة كولومبيا الأمريكية مخيماً احتجاجياً لمطالبة المؤسسات التعليمية بقطع علاقاتها مع إسرائيل في ظل استمرار الحرب في غزة.
اعتقلت السلطات عشرات الأشخاص بعد اشتباكهم مع قوات الشرطة في جامعة برلين الحرة خلال تظاهرة مؤيدة للفلسطينيين يوم الثلاثاء.
وتعرض اللقطات المصورة متظاهرين يحملون أعلام فلسطين ولوحات ولافتات كتب عليها "جميع عناصر الشرطة متآمرون، أوقفوا الاستعمار الاستيطاني"، ويهتفون "غزة ستنهض، فلسطين لن تموت"، و"كل برلين تكره الشرطة"، كما رصدت اللقطات عدداً من أنصار إسرائيل في المكان وهم يحملون أعلام إسرائيلية.
وأعلن عناصر الشرطة أن "أي شخص لا يغادر سيخضع لإجراءات الشرطة التي ستُطبّق بالقوة إذا لزم الأمر"، وذلك قبل أن يبدأوا باعتقال المتظاهرين.
وقال جورج، وهو متظاهر: "إن الطلاب من مختلف الجامعات في برلين اجتمعوا في حرم الجامعة الحرة مدفوعين بالأعمال الشجاعة التي قام بها طلاب جامعة كولومبيا للمطالبة بوقف الإبادة الجماعية المستمرة في قطاع غزة و"نظام الفصل العنصري والاستعمار الاستيطاني".
وأوضح قائلاً: "حتى قبل أن نبدأ التظاهرة، استدعت إدارة الجامعة الشرطة لإجلاء طلابها الذين كانوا يطالبون بشيء واحد فقط وهو العدالة"، مشيراً إلى أنه يمكنهم "التحديث بحرية" عن الظلم في الجامعة.
وأضافت متظاهرة أنهم "محظوظون في ألمانيا" ليتمكنوا من رفع أصواتهم نصرةً لفلسطين: "على كامل الكوكب، لا يزال المتعاطفون يتضامنون وأنا سعيدة بذلك"، معبرةً عن أملها بأن يقوم المزيد من الناس بالتضامن ورفع أصواتهم.
ووفقاً لتقارير إعلامية، نصب نحو 100 طالب عشرات الخيام في الحرم الجامعي استجابة لدعوة م يدعى "ائتلاف طلاب برلين" للسيطرة على الجامعات الألمانية.
وطالب الطلبة الجامعات بإعلان رفض التعديلات المقررة على مجلس الشيوخ في برلين والتي من شأنها أن تسمح بطرد الطلاب على أساس سياسي، وأن يتم سحب التهم الجنائية بحق الطلبة وغيرهم ممن شاركوا في تظاهرات تضامنية مع فلسطين في الحرم الجامعي.
بالإضافة إلى ذلك، طالب المتظاهرين بإبعاد الشرطة من الجامعات ومراكز الأبحاث الألمانية وإعادة أعضاء الهيئة التدريسية الذين فُصلوا أو حُرموا من التمويل بسبب معتقداتهم السياسية.
ومنذ الشهر الماضي، خرجت تظاهرات مؤيدة لفلسطين في حرم العديد من الجامعات حول العالم بعد أن أقام طلبة جامعة كولومبيا الأمريكية مخيماً احتجاجياً لمطالبة المؤسسات التعليمية بقطع علاقاتها مع إسرائيل في ظل استمرار الحرب في غزة.