القيود: يمنع وصول الإعلام الإسرائيلي / محطات التلفزة الناطقة بالفارسية خارج إيران / يمنع منعاً باتاً وصول بي بي سي الفارسية / صوت أميركا الناطقة بالفارسية / محطة إيران الدولية
أدلى المرشد الأعلى في إيران آية الله علي خامنئي، الجمعة، بصوته في الجولة الثانية من الإنتخابات الرئاسية الإيرانية المبكرة التي يتنافس فيها المرشحين المتصدرين للجولة الأولى، الإصلاحي مسعود بزشكيان والمحافظ سعيد جليلي. وأجريت الإنتخابات المبكرة إثر مصرع الرئيس الراحل، إبراهيم رئيسي في حادثة تحطم طائرة مروحيته الشهر الماضي.
وتظهر اللقطات خامنئي أثناء دخوله مركز الإقتراع في العاصمة الإيرانية طهران ووضع الورقة الإنتخابية في صندوق الإقتراع.
وقال خامنئي في تصريح بعد الإدلاء بصوته: "إنه يوم جيد، يوم حضور الشعب، يوم مشاركة الشعب، يوم نشاط شعبنا العزيز في قضية سياسية مهمة في البلاد، ألا وهي الانتخابات".
وتابع: "سمعت أن حماسة واهتمام الناس أكبر من ذي قبل، إن شاء الله، سيكون الأمر على هذا النحو، إذا كان الأمر على هذا النحو، فسيكون ذلك مرضياً"، مضيفاً: "سينجح شعبنا العزيز في التصويت واختيار أفضل [مرشح]، وفي هذه المرحلة، يجب على الناس بالتأكيد بذل المزيد من الجهد لأنهم سينهون العمل. غداً، إن شاء الله، سيكون لدينا رئيسنا".
فتحت صناديق الاقتراع في الجولة الثانية من الانتخابات الرئاسية المبكرة صباح الجمعة 5 يوليو/ تموز. ولم يحصل أي من المرشحين على أكثر من 50 بالمئة في الجولة الأولى التي شهدت تنافس 4 مرشحين، بينهم ثلاثة محافظين، حيث حصل بزشكيان على 42 بالمئة من إجمالي الأصوات، بينما نال جليلي 39 بالمئة منها. وبلغت نسبة المشاركة في الجولة الأولى 40 بالمئة، وهي الأدنى في تاريخ إيران.
تجدر الإشارة إلى أن الانتخابات أُجريت قبل عام من موعدها المقرر بسبب حادث تحطم مروحية وقع في 19 مايو/ أيار الماضي، مما أودى بحياة الرئيس إبراهيم رئيسي ووزير الخارجية حسين أمير عبد اللهيان وستة آخرين في الجبال الشمالية الغربية للبلاد.
أدلى المرشد الأعلى في إيران آية الله علي خامنئي، الجمعة، بصوته في الجولة الثانية من الإنتخابات الرئاسية الإيرانية المبكرة التي يتنافس فيها المرشحين المتصدرين للجولة الأولى، الإصلاحي مسعود بزشكيان والمحافظ سعيد جليلي. وأجريت الإنتخابات المبكرة إثر مصرع الرئيس الراحل، إبراهيم رئيسي في حادثة تحطم طائرة مروحيته الشهر الماضي.
وتظهر اللقطات خامنئي أثناء دخوله مركز الإقتراع في العاصمة الإيرانية طهران ووضع الورقة الإنتخابية في صندوق الإقتراع.
وقال خامنئي في تصريح بعد الإدلاء بصوته: "إنه يوم جيد، يوم حضور الشعب، يوم مشاركة الشعب، يوم نشاط شعبنا العزيز في قضية سياسية مهمة في البلاد، ألا وهي الانتخابات".
وتابع: "سمعت أن حماسة واهتمام الناس أكبر من ذي قبل، إن شاء الله، سيكون الأمر على هذا النحو، إذا كان الأمر على هذا النحو، فسيكون ذلك مرضياً"، مضيفاً: "سينجح شعبنا العزيز في التصويت واختيار أفضل [مرشح]، وفي هذه المرحلة، يجب على الناس بالتأكيد بذل المزيد من الجهد لأنهم سينهون العمل. غداً، إن شاء الله، سيكون لدينا رئيسنا".
فتحت صناديق الاقتراع في الجولة الثانية من الانتخابات الرئاسية المبكرة صباح الجمعة 5 يوليو/ تموز. ولم يحصل أي من المرشحين على أكثر من 50 بالمئة في الجولة الأولى التي شهدت تنافس 4 مرشحين، بينهم ثلاثة محافظين، حيث حصل بزشكيان على 42 بالمئة من إجمالي الأصوات، بينما نال جليلي 39 بالمئة منها. وبلغت نسبة المشاركة في الجولة الأولى 40 بالمئة، وهي الأدنى في تاريخ إيران.
تجدر الإشارة إلى أن الانتخابات أُجريت قبل عام من موعدها المقرر بسبب حادث تحطم مروحية وقع في 19 مايو/ أيار الماضي، مما أودى بحياة الرئيس إبراهيم رئيسي ووزير الخارجية حسين أمير عبد اللهيان وستة آخرين في الجبال الشمالية الغربية للبلاد.
القيود: يمنع وصول الإعلام الإسرائيلي / محطات التلفزة الناطقة بالفارسية خارج إيران / يمنع منعاً باتاً وصول بي بي سي الفارسية / صوت أميركا الناطقة بالفارسية / محطة إيران الدولية
أدلى المرشد الأعلى في إيران آية الله علي خامنئي، الجمعة، بصوته في الجولة الثانية من الإنتخابات الرئاسية الإيرانية المبكرة التي يتنافس فيها المرشحين المتصدرين للجولة الأولى، الإصلاحي مسعود بزشكيان والمحافظ سعيد جليلي. وأجريت الإنتخابات المبكرة إثر مصرع الرئيس الراحل، إبراهيم رئيسي في حادثة تحطم طائرة مروحيته الشهر الماضي.
وتظهر اللقطات خامنئي أثناء دخوله مركز الإقتراع في العاصمة الإيرانية طهران ووضع الورقة الإنتخابية في صندوق الإقتراع.
وقال خامنئي في تصريح بعد الإدلاء بصوته: "إنه يوم جيد، يوم حضور الشعب، يوم مشاركة الشعب، يوم نشاط شعبنا العزيز في قضية سياسية مهمة في البلاد، ألا وهي الانتخابات".
وتابع: "سمعت أن حماسة واهتمام الناس أكبر من ذي قبل، إن شاء الله، سيكون الأمر على هذا النحو، إذا كان الأمر على هذا النحو، فسيكون ذلك مرضياً"، مضيفاً: "سينجح شعبنا العزيز في التصويت واختيار أفضل [مرشح]، وفي هذه المرحلة، يجب على الناس بالتأكيد بذل المزيد من الجهد لأنهم سينهون العمل. غداً، إن شاء الله، سيكون لدينا رئيسنا".
فتحت صناديق الاقتراع في الجولة الثانية من الانتخابات الرئاسية المبكرة صباح الجمعة 5 يوليو/ تموز. ولم يحصل أي من المرشحين على أكثر من 50 بالمئة في الجولة الأولى التي شهدت تنافس 4 مرشحين، بينهم ثلاثة محافظين، حيث حصل بزشكيان على 42 بالمئة من إجمالي الأصوات، بينما نال جليلي 39 بالمئة منها. وبلغت نسبة المشاركة في الجولة الأولى 40 بالمئة، وهي الأدنى في تاريخ إيران.
تجدر الإشارة إلى أن الانتخابات أُجريت قبل عام من موعدها المقرر بسبب حادث تحطم مروحية وقع في 19 مايو/ أيار الماضي، مما أودى بحياة الرئيس إبراهيم رئيسي ووزير الخارجية حسين أمير عبد اللهيان وستة آخرين في الجبال الشمالية الغربية للبلاد.