N/A
استخدمت الشرطة الغاز المسيل للدموع يوم السبت مع استمرار خروج المظاهرات المنددة بمقتل دانيال برود في روتشستر.
وشُوهد المتظاهرين يسعلون ويفرون مبتعدين أثناء محاولتهم حماية أنفسهم بالمظلات، فيما خيّرتهم الشرطة بين إخلاء المنطقة أو مواجهة الاعتقال. كما ناشد مسعفون متطوعون، تواجدوا حول رجل مصاب، الصحافة بعدم تصويرهم.
وفيما تلقت فتاة علاج التنفس عبر قطرات العين، استلقى جريح آخر على الأرض ليتلقى دعم الطاقم الطبي الذي ساعده على الوقوف مجددا على قدميه، بينما طلبوا وقف تصوير الحادث بالكاميرات وإتاحة المجال أمام الرجل للسير.
وأشعلت لقطات صورتها كاميرا مثبتة على الجسم لملابسات وفاة برود فتيل الاحتجاجات بعد أن استقطبت اهتماما واسعا يوم الأربعاء، وكشف المقطع المصور الشرطة وهم يغطون رأس برود "بقناع منع البص والعض" أثناء تثبيته على الأرض قبل أن تنقطع أنفاسه. وكان برود يعاني من نوبة نتيجة مرض نفسي في 23 مارس/آذار، حيث اتصل شقيقه جو بقسم شرطة روتشستر طلبا للمساعدة. وتوفي الرجل البالغ من العمر 41 عاما في 30 مارس/آذار بعد إزالة أجهزة الإنعاش عنه.
استخدمت الشرطة الغاز المسيل للدموع يوم السبت مع استمرار خروج المظاهرات المنددة بمقتل دانيال برود في روتشستر.
وشُوهد المتظاهرين يسعلون ويفرون مبتعدين أثناء محاولتهم حماية أنفسهم بالمظلات، فيما خيّرتهم الشرطة بين إخلاء المنطقة أو مواجهة الاعتقال. كما ناشد مسعفون متطوعون، تواجدوا حول رجل مصاب، الصحافة بعدم تصويرهم.
وفيما تلقت فتاة علاج التنفس عبر قطرات العين، استلقى جريح آخر على الأرض ليتلقى دعم الطاقم الطبي الذي ساعده على الوقوف مجددا على قدميه، بينما طلبوا وقف تصوير الحادث بالكاميرات وإتاحة المجال أمام الرجل للسير.
وأشعلت لقطات صورتها كاميرا مثبتة على الجسم لملابسات وفاة برود فتيل الاحتجاجات بعد أن استقطبت اهتماما واسعا يوم الأربعاء، وكشف المقطع المصور الشرطة وهم يغطون رأس برود "بقناع منع البص والعض" أثناء تثبيته على الأرض قبل أن تنقطع أنفاسه. وكان برود يعاني من نوبة نتيجة مرض نفسي في 23 مارس/آذار، حيث اتصل شقيقه جو بقسم شرطة روتشستر طلبا للمساعدة. وتوفي الرجل البالغ من العمر 41 عاما في 30 مارس/آذار بعد إزالة أجهزة الإنعاش عنه.
N/A
استخدمت الشرطة الغاز المسيل للدموع يوم السبت مع استمرار خروج المظاهرات المنددة بمقتل دانيال برود في روتشستر.
وشُوهد المتظاهرين يسعلون ويفرون مبتعدين أثناء محاولتهم حماية أنفسهم بالمظلات، فيما خيّرتهم الشرطة بين إخلاء المنطقة أو مواجهة الاعتقال. كما ناشد مسعفون متطوعون، تواجدوا حول رجل مصاب، الصحافة بعدم تصويرهم.
وفيما تلقت فتاة علاج التنفس عبر قطرات العين، استلقى جريح آخر على الأرض ليتلقى دعم الطاقم الطبي الذي ساعده على الوقوف مجددا على قدميه، بينما طلبوا وقف تصوير الحادث بالكاميرات وإتاحة المجال أمام الرجل للسير.
وأشعلت لقطات صورتها كاميرا مثبتة على الجسم لملابسات وفاة برود فتيل الاحتجاجات بعد أن استقطبت اهتماما واسعا يوم الأربعاء، وكشف المقطع المصور الشرطة وهم يغطون رأس برود "بقناع منع البص والعض" أثناء تثبيته على الأرض قبل أن تنقطع أنفاسه. وكان برود يعاني من نوبة نتيجة مرض نفسي في 23 مارس/آذار، حيث اتصل شقيقه جو بقسم شرطة روتشستر طلبا للمساعدة. وتوفي الرجل البالغ من العمر 41 عاما في 30 مارس/آذار بعد إزالة أجهزة الإنعاش عنه.