04:53حقق لويس فافري من الأرجنتين الذي يناهز من العمر 85 عاما حلم طفولته بتشييد منزل دوار مذهل يثبت موهبته العبقرية الفذة.
ويكشف المنزل عن تحفة معمارية تؤهله إلى الدوران حول نفسه لينعم بقدر أكبر من أشعة الشمس والرياح وقدرة أعلى على التحكم بالمناخ، حسب ما تعرضه اللقطات المصورة يوم الأحد.
وقال فافري: "استغرق تفكيري بالمشروع زهاء الستين عاما كنت أتخيل خلالها طريقة بناء منزلي إلا أني عقدت العزم في أحد الأيام وبدأت ببنائه وأشعر بالسعادة لتحقيق حلمي، أنا مسرور".
ويبعد منزل فافري عن وسط مدينة رزيستينسيا مسافة خمسة كيلومترات، ويمتاز بقدرته على الدوران الانسيابي 360 درجة كاملة مع خاصية تعديل الموقع وفقا لمشيئة مالكه.
وبعد انقضاء ثلاث سنوات على إقامته في المنزل، يشعر المخترع الأرجنتيني بالراحة العارمة فيه إلى جانب استمتاعه بنظرات الإعجاب من الضيوف الوافدين بالتقنية المستخدمة والتوظيف الجيد لمساحة المكان.
ويتمتع المنزل أيضا بميزة فريدة من نوعها تتمثل في غرفة نوم بنافذة في السقف تتيح لفافري وزوجته عند فتحها قضاء وقتهما بتأمل النجوم.
وقالت زوجة فافري، لوسيا مابل أومهاوزر: "الإقامة في المنزل الدوار تشبه الإقامة في أي منزل، بل إنها مريحة بقدر أكبر انطلاقا من قدرتي على توجيهه حسب مشيئتي، إن رغبت بالشمس أم لا، إذا هبت رياح، أو هطل المطر أعمد إلى تحريك اتجاه المنزل حيثما أشاء".
وتتوفر في المنزل المرافق الأساسية مثل الغاز والكهرباء والمياه وأنابيب شبكة الصرف الصحي حيث رُكب مصرف لشبكة الصرف الصحي ببراعة في منتصف الهيكل الدوار.
وتعكس التحفة الإبداعية التي صممها لويس فافري أبعاد الخيال البشري والقدرات اللامتناهية للهندسة المعمارية.
ولا تقتصر ميزات المنزل الدوّار في تأمين فسحة للعيش المريح فحسب، بل تلقي الضوء على القدرة على تحقيق التناغم بين الطبيعة والتصميم الإبداعي بحيث يمنح المقيمين فيه اليد العليا للتحكم بالبيئة التي يودون التنعم بها على نحو غير مألوف.
عجوز أرجنتيني في الـ 85 من عمره يحقق حلم طفولته من خلال بناء منزل دوار
حقق لويس فافري من الأرجنتين الذي يناهز من العمر 85 عاما حلم طفولته بتشييد منزل دوار مذهل يثبت موهبته العبقرية الفذة.
ويكشف المنزل عن تحفة معمارية تؤهله إلى الدوران حول نفسه لينعم بقدر أكبر من أشعة الشمس والرياح وقدرة أعلى على التحكم بالمناخ، حسب ما تعرضه اللقطات المصورة يوم الأحد.
وقال فافري: "استغرق تفكيري بالمشروع زهاء الستين عاما كنت أتخيل خلالها طريقة بناء منزلي إلا أني عقدت العزم في أحد الأيام وبدأت ببنائه وأشعر بالسعادة لتحقيق حلمي، أنا مسرور".
ويبعد منزل فافري عن وسط مدينة رزيستينسيا مسافة خمسة كيلومترات، ويمتاز بقدرته على الدوران الانسيابي 360 درجة كاملة مع خاصية تعديل الموقع وفقا لمشيئة مالكه.
وبعد انقضاء ثلاث سنوات على إقامته في المنزل، يشعر المخترع الأرجنتيني بالراحة العارمة فيه إلى جانب استمتاعه بنظرات الإعجاب من الضيوف الوافدين بالتقنية المستخدمة والتوظيف الجيد لمساحة المكان.
ويتمتع المنزل أيضا بميزة فريدة من نوعها تتمثل في غرفة نوم بنافذة في السقف تتيح لفافري وزوجته عند فتحها قضاء وقتهما بتأمل النجوم.
وقالت زوجة فافري، لوسيا مابل أومهاوزر: "الإقامة في المنزل الدوار تشبه الإقامة في أي منزل، بل إنها مريحة بقدر أكبر انطلاقا من قدرتي على توجيهه حسب مشيئتي، إن رغبت بالشمس أم لا، إذا هبت رياح، أو هطل المطر أعمد إلى تحريك اتجاه المنزل حيثما أشاء".
وتتوفر في المنزل المرافق الأساسية مثل الغاز والكهرباء والمياه وأنابيب شبكة الصرف الصحي حيث رُكب مصرف لشبكة الصرف الصحي ببراعة في منتصف الهيكل الدوار.
وتعكس التحفة الإبداعية التي صممها لويس فافري أبعاد الخيال البشري والقدرات اللامتناهية للهندسة المعمارية.
ولا تقتصر ميزات المنزل الدوّار في تأمين فسحة للعيش المريح فحسب، بل تلقي الضوء على القدرة على تحقيق التناغم بين الطبيعة والتصميم الإبداعي بحيث يمنح المقيمين فيه اليد العليا للتحكم بالبيئة التي يودون التنعم بها على نحو غير مألوف.
حقق لويس فافري من الأرجنتين الذي يناهز من العمر 85 عاما حلم طفولته بتشييد منزل دوار مذهل يثبت موهبته العبقرية الفذة.
ويكشف المنزل عن تحفة معمارية تؤهله إلى الدوران حول نفسه لينعم بقدر أكبر من أشعة الشمس والرياح وقدرة أعلى على التحكم بالمناخ، حسب ما تعرضه اللقطات المصورة يوم الأحد.
وقال فافري: "استغرق تفكيري بالمشروع زهاء الستين عاما كنت أتخيل خلالها طريقة بناء منزلي إلا أني عقدت العزم في أحد الأيام وبدأت ببنائه وأشعر بالسعادة لتحقيق حلمي، أنا مسرور".
ويبعد منزل فافري عن وسط مدينة رزيستينسيا مسافة خمسة كيلومترات، ويمتاز بقدرته على الدوران الانسيابي 360 درجة كاملة مع خاصية تعديل الموقع وفقا لمشيئة مالكه.
وبعد انقضاء ثلاث سنوات على إقامته في المنزل، يشعر المخترع الأرجنتيني بالراحة العارمة فيه إلى جانب استمتاعه بنظرات الإعجاب من الضيوف الوافدين بالتقنية المستخدمة والتوظيف الجيد لمساحة المكان.
ويتمتع المنزل أيضا بميزة فريدة من نوعها تتمثل في غرفة نوم بنافذة في السقف تتيح لفافري وزوجته عند فتحها قضاء وقتهما بتأمل النجوم.
وقالت زوجة فافري، لوسيا مابل أومهاوزر: "الإقامة في المنزل الدوار تشبه الإقامة في أي منزل، بل إنها مريحة بقدر أكبر انطلاقا من قدرتي على توجيهه حسب مشيئتي، إن رغبت بالشمس أم لا، إذا هبت رياح، أو هطل المطر أعمد إلى تحريك اتجاه المنزل حيثما أشاء".
وتتوفر في المنزل المرافق الأساسية مثل الغاز والكهرباء والمياه وأنابيب شبكة الصرف الصحي حيث رُكب مصرف لشبكة الصرف الصحي ببراعة في منتصف الهيكل الدوار.
وتعكس التحفة الإبداعية التي صممها لويس فافري أبعاد الخيال البشري والقدرات اللامتناهية للهندسة المعمارية.
ولا تقتصر ميزات المنزل الدوّار في تأمين فسحة للعيش المريح فحسب، بل تلقي الضوء على القدرة على تحقيق التناغم بين الطبيعة والتصميم الإبداعي بحيث يمنح المقيمين فيه اليد العليا للتحكم بالبيئة التي يودون التنعم بها على نحو غير مألوف.