شهدت أسواق مدينة إدلب، يوم الاثنين، انتعاشا محدودا في الحركة الشرائية في يوم وقفة عرفة، تجهيزاً للاحتفال بعيد الأضحى المبارك.
وشوهدت أعدادا كبيرة من الناس وهي تجوب أسواق المدينة، حيث زاد الطلب نسبياً على ملابس الأطفال والحلويات، في حين أكد البائعون على أن حركة البيع لم تكن كثيفة مقارنةً مع أعداد الناس في السوق.
وقال مالك أحد متاجر بيع ملابس الأطفال ،محمود فاخوري: "الأهالي يحاولون شراء ملابس الأطفال فقط، يريدون أن يكسوا أطفالهم، ويعطوهم الأولوية على نفسهم. عندما تشاهد الازدحام تقول: ما شاء الله يوجد الكثير من الناس، [لكن حقيقة الأمر] يوجد حسرة في القلب - يوجد غصة - عندما يشتهي الناس شراء الحاجيات، ولكن لا توجد لديهم القدرة".
وأضاف محمد حلاق، مالك متجر آخر: "يوجد إقبال ضعيف على الأسواق بسبب غلاء الأسعار، وبشكل عام الأجواء صعبة على الجميع، الحمد لله يوجد حركة في الأسواق لكنها ضعيف".
ويذكر أن مدينة إدلب تستضيف عددا كبيرا من النازحين الذين يعانون من البطالة بشكل كبير.
شهدت أسواق مدينة إدلب، يوم الاثنين، انتعاشا محدودا في الحركة الشرائية في يوم وقفة عرفة، تجهيزاً للاحتفال بعيد الأضحى المبارك.
وشوهدت أعدادا كبيرة من الناس وهي تجوب أسواق المدينة، حيث زاد الطلب نسبياً على ملابس الأطفال والحلويات، في حين أكد البائعون على أن حركة البيع لم تكن كثيفة مقارنةً مع أعداد الناس في السوق.
وقال مالك أحد متاجر بيع ملابس الأطفال ،محمود فاخوري: "الأهالي يحاولون شراء ملابس الأطفال فقط، يريدون أن يكسوا أطفالهم، ويعطوهم الأولوية على نفسهم. عندما تشاهد الازدحام تقول: ما شاء الله يوجد الكثير من الناس، [لكن حقيقة الأمر] يوجد حسرة في القلب - يوجد غصة - عندما يشتهي الناس شراء الحاجيات، ولكن لا توجد لديهم القدرة".
وأضاف محمد حلاق، مالك متجر آخر: "يوجد إقبال ضعيف على الأسواق بسبب غلاء الأسعار، وبشكل عام الأجواء صعبة على الجميع، الحمد لله يوجد حركة في الأسواق لكنها ضعيف".
ويذكر أن مدينة إدلب تستضيف عددا كبيرا من النازحين الذين يعانون من البطالة بشكل كبير.
شهدت أسواق مدينة إدلب، يوم الاثنين، انتعاشا محدودا في الحركة الشرائية في يوم وقفة عرفة، تجهيزاً للاحتفال بعيد الأضحى المبارك.
وشوهدت أعدادا كبيرة من الناس وهي تجوب أسواق المدينة، حيث زاد الطلب نسبياً على ملابس الأطفال والحلويات، في حين أكد البائعون على أن حركة البيع لم تكن كثيفة مقارنةً مع أعداد الناس في السوق.
وقال مالك أحد متاجر بيع ملابس الأطفال ،محمود فاخوري: "الأهالي يحاولون شراء ملابس الأطفال فقط، يريدون أن يكسوا أطفالهم، ويعطوهم الأولوية على نفسهم. عندما تشاهد الازدحام تقول: ما شاء الله يوجد الكثير من الناس، [لكن حقيقة الأمر] يوجد حسرة في القلب - يوجد غصة - عندما يشتهي الناس شراء الحاجيات، ولكن لا توجد لديهم القدرة".
وأضاف محمد حلاق، مالك متجر آخر: "يوجد إقبال ضعيف على الأسواق بسبب غلاء الأسعار، وبشكل عام الأجواء صعبة على الجميع، الحمد لله يوجد حركة في الأسواق لكنها ضعيف".
ويذكر أن مدينة إدلب تستضيف عددا كبيرا من النازحين الذين يعانون من البطالة بشكل كبير.