واصل موظفو مؤسسة جنوب إفريقيا لحماية الطيور الساحلية رعاية نوع من طيور البطريق الإفريقي المهددة بالانقراض في مركز الإنقاذ الخاص بهم في كيب تاون.
تُظهر اللقطات المصورة، يوم الخميس، طيور البطريق الإفريقية وهي تسير مترنحة باتجاه حوض السباحة المتواجد في مؤسسة جنوب إفريقيا لحماية الطيور الساحلية، كما يظهر الموظفون المحليون وهم يقدمون لها الطعام وينظفونها بينما تنادي بعضها البعض بأصوات خشنة قصيرة. وتظهر لقطات أخرى طيور البطريق وهي تقفز على طول خط الماء في شاطئ بولدرز غير مبالية بوجود البشر.
صرحت نيكي ستاندر، رئيسة قسم الحماية في مؤسسة جنوب إفريقيا لحماية الطيور الساحلية أنه: "تشير الدراسات العلمية إلى أن استمرار معدل الانقراض الحالي، والذي يبلغ 8% سنويًا، سيؤدي بحلول عام 2035، إلى انقراض هذا النوع من البطريق".
وأضافت أنه على الرغم من صعوبة القرار، إلا أنهم "شعروا بأنه الشيء الوحيد المتبقي لفعله"، ورفعوا دعوى قضائية ضد الحكومة المحلية في مارس/آذار، موضحة أن السبب الكامن وراء الدعوى أن طيور البطريق الإفريقية تحتاج إلى "رفع تصنيفها كطيور مهددة بالانقراض بشكل حرج".
من المتوقع أن يُعلن القرار النهائي بشأن حالة طيور البطريق الإفريقية في 22 أكتوبر/تشرين الأول، حيث سيتمكن العلماء من تحديد ما إذا كانت هذه الطيور مطابقة لفئة "الطيور المهددة بالانقراض بشكل حرج" في القائمة الحمراء للاتحاد الدولي للحفاظ على الطبيعة.
لم تعلق حكومة جنوب إفريقيا علنًا على القضية حتى الآن.
ووفقًا للتقارير، كان هناك أقل من 10,000 زوج متكاثر من طيور البطريق الإفريقية، وهي الأنواع الوحيدة الموجودة على الساحل الإفريقي بين ناميبيا وجنوب إفريقيا في عام 2023، وما زالت الأعداد تتناقص.
واصل موظفو مؤسسة جنوب إفريقيا لحماية الطيور الساحلية رعاية نوع من طيور البطريق الإفريقي المهددة بالانقراض في مركز الإنقاذ الخاص بهم في كيب تاون.
تُظهر اللقطات المصورة، يوم الخميس، طيور البطريق الإفريقية وهي تسير مترنحة باتجاه حوض السباحة المتواجد في مؤسسة جنوب إفريقيا لحماية الطيور الساحلية، كما يظهر الموظفون المحليون وهم يقدمون لها الطعام وينظفونها بينما تنادي بعضها البعض بأصوات خشنة قصيرة. وتظهر لقطات أخرى طيور البطريق وهي تقفز على طول خط الماء في شاطئ بولدرز غير مبالية بوجود البشر.
صرحت نيكي ستاندر، رئيسة قسم الحماية في مؤسسة جنوب إفريقيا لحماية الطيور الساحلية أنه: "تشير الدراسات العلمية إلى أن استمرار معدل الانقراض الحالي، والذي يبلغ 8% سنويًا، سيؤدي بحلول عام 2035، إلى انقراض هذا النوع من البطريق".
وأضافت أنه على الرغم من صعوبة القرار، إلا أنهم "شعروا بأنه الشيء الوحيد المتبقي لفعله"، ورفعوا دعوى قضائية ضد الحكومة المحلية في مارس/آذار، موضحة أن السبب الكامن وراء الدعوى أن طيور البطريق الإفريقية تحتاج إلى "رفع تصنيفها كطيور مهددة بالانقراض بشكل حرج".
من المتوقع أن يُعلن القرار النهائي بشأن حالة طيور البطريق الإفريقية في 22 أكتوبر/تشرين الأول، حيث سيتمكن العلماء من تحديد ما إذا كانت هذه الطيور مطابقة لفئة "الطيور المهددة بالانقراض بشكل حرج" في القائمة الحمراء للاتحاد الدولي للحفاظ على الطبيعة.
لم تعلق حكومة جنوب إفريقيا علنًا على القضية حتى الآن.
ووفقًا للتقارير، كان هناك أقل من 10,000 زوج متكاثر من طيور البطريق الإفريقية، وهي الأنواع الوحيدة الموجودة على الساحل الإفريقي بين ناميبيا وجنوب إفريقيا في عام 2023، وما زالت الأعداد تتناقص.
واصل موظفو مؤسسة جنوب إفريقيا لحماية الطيور الساحلية رعاية نوع من طيور البطريق الإفريقي المهددة بالانقراض في مركز الإنقاذ الخاص بهم في كيب تاون.
تُظهر اللقطات المصورة، يوم الخميس، طيور البطريق الإفريقية وهي تسير مترنحة باتجاه حوض السباحة المتواجد في مؤسسة جنوب إفريقيا لحماية الطيور الساحلية، كما يظهر الموظفون المحليون وهم يقدمون لها الطعام وينظفونها بينما تنادي بعضها البعض بأصوات خشنة قصيرة. وتظهر لقطات أخرى طيور البطريق وهي تقفز على طول خط الماء في شاطئ بولدرز غير مبالية بوجود البشر.
صرحت نيكي ستاندر، رئيسة قسم الحماية في مؤسسة جنوب إفريقيا لحماية الطيور الساحلية أنه: "تشير الدراسات العلمية إلى أن استمرار معدل الانقراض الحالي، والذي يبلغ 8% سنويًا، سيؤدي بحلول عام 2035، إلى انقراض هذا النوع من البطريق".
وأضافت أنه على الرغم من صعوبة القرار، إلا أنهم "شعروا بأنه الشيء الوحيد المتبقي لفعله"، ورفعوا دعوى قضائية ضد الحكومة المحلية في مارس/آذار، موضحة أن السبب الكامن وراء الدعوى أن طيور البطريق الإفريقية تحتاج إلى "رفع تصنيفها كطيور مهددة بالانقراض بشكل حرج".
من المتوقع أن يُعلن القرار النهائي بشأن حالة طيور البطريق الإفريقية في 22 أكتوبر/تشرين الأول، حيث سيتمكن العلماء من تحديد ما إذا كانت هذه الطيور مطابقة لفئة "الطيور المهددة بالانقراض بشكل حرج" في القائمة الحمراء للاتحاد الدولي للحفاظ على الطبيعة.
لم تعلق حكومة جنوب إفريقيا علنًا على القضية حتى الآن.
ووفقًا للتقارير، كان هناك أقل من 10,000 زوج متكاثر من طيور البطريق الإفريقية، وهي الأنواع الوحيدة الموجودة على الساحل الإفريقي بين ناميبيا وجنوب إفريقيا في عام 2023، وما زالت الأعداد تتناقص.