توافد المئات إلى مدينة نيجابا في السلفادور للمشاركة في مهرجان "لاس بولاس دي فويغو"، الذي يُقام للسنة الـ102، حيث كانت الكرات النارية الملتهبة تطير في الشوارع وسط فوضى مشوقة، ما جذب اهتمام السكان المحليين والسياح على حد سواء.
تُظهر اللقطات المصورة يوم السبت المشاركين وهم يخوضون معركة درامية بالكرات النارية، بينما يهتف الجمهور على جانبي الطرق. ويظهر المشاركون وهم يرمون الكرات النارية بحجم كف اليد على بعضهم البعض ويتفادون اللهب المشتعل.
وقالت إحدى السائحات: "كان هناك الكثير من الإثارة، والكثير من الأدرينالين. كان الأمر ممتعاً للغاية، أنصح به بشدة".
وعلى الرغم من الطبيعة الخطرة للمهرجان، يُقال إنه نُظِّم بشكل آمن على مدار أكثر من عقد، حيث سُجلت إصابات خطيرة قليلة حتى وقت نشر هذا التقرير.
نشأ مهرجان "لاس بولاس دي فويغو" في عام 1922 لإحياء ذكرى ثوران بركاني وقع في عام 1658 وأجبر السكان على مغادرة مدينة نيجابا. وتقول الأسطورة التي تطورت إلى تقليد حديث إن القديس الراعي للمدينة، سان جيرونيمو، خاض معركة مع الشيطان باستخدام الكرات النارية لحماية مدينته خلال الثوران.
توافد المئات إلى مدينة نيجابا في السلفادور للمشاركة في مهرجان "لاس بولاس دي فويغو"، الذي يُقام للسنة الـ102، حيث كانت الكرات النارية الملتهبة تطير في الشوارع وسط فوضى مشوقة، ما جذب اهتمام السكان المحليين والسياح على حد سواء.
تُظهر اللقطات المصورة يوم السبت المشاركين وهم يخوضون معركة درامية بالكرات النارية، بينما يهتف الجمهور على جانبي الطرق. ويظهر المشاركون وهم يرمون الكرات النارية بحجم كف اليد على بعضهم البعض ويتفادون اللهب المشتعل.
وقالت إحدى السائحات: "كان هناك الكثير من الإثارة، والكثير من الأدرينالين. كان الأمر ممتعاً للغاية، أنصح به بشدة".
وعلى الرغم من الطبيعة الخطرة للمهرجان، يُقال إنه نُظِّم بشكل آمن على مدار أكثر من عقد، حيث سُجلت إصابات خطيرة قليلة حتى وقت نشر هذا التقرير.
نشأ مهرجان "لاس بولاس دي فويغو" في عام 1922 لإحياء ذكرى ثوران بركاني وقع في عام 1658 وأجبر السكان على مغادرة مدينة نيجابا. وتقول الأسطورة التي تطورت إلى تقليد حديث إن القديس الراعي للمدينة، سان جيرونيمو، خاض معركة مع الشيطان باستخدام الكرات النارية لحماية مدينته خلال الثوران.
توافد المئات إلى مدينة نيجابا في السلفادور للمشاركة في مهرجان "لاس بولاس دي فويغو"، الذي يُقام للسنة الـ102، حيث كانت الكرات النارية الملتهبة تطير في الشوارع وسط فوضى مشوقة، ما جذب اهتمام السكان المحليين والسياح على حد سواء.
تُظهر اللقطات المصورة يوم السبت المشاركين وهم يخوضون معركة درامية بالكرات النارية، بينما يهتف الجمهور على جانبي الطرق. ويظهر المشاركون وهم يرمون الكرات النارية بحجم كف اليد على بعضهم البعض ويتفادون اللهب المشتعل.
وقالت إحدى السائحات: "كان هناك الكثير من الإثارة، والكثير من الأدرينالين. كان الأمر ممتعاً للغاية، أنصح به بشدة".
وعلى الرغم من الطبيعة الخطرة للمهرجان، يُقال إنه نُظِّم بشكل آمن على مدار أكثر من عقد، حيث سُجلت إصابات خطيرة قليلة حتى وقت نشر هذا التقرير.
نشأ مهرجان "لاس بولاس دي فويغو" في عام 1922 لإحياء ذكرى ثوران بركاني وقع في عام 1658 وأجبر السكان على مغادرة مدينة نيجابا. وتقول الأسطورة التي تطورت إلى تقليد حديث إن القديس الراعي للمدينة، سان جيرونيمو، خاض معركة مع الشيطان باستخدام الكرات النارية لحماية مدينته خلال الثوران.