أدلى رئيس الوزراء الأرميني نيكول باشينيان بكلمة له يوم الإثنين أمام أنصاره في يريفان، مؤكدا على ضرورة تنظيم استفتاء على مستوى البلاد "للتصويت على صياغة دستور جديد أو إجراء تعديلات دستورية".
ورأى أن أحد خيارات المسار السياسي اللاحق للبلاد في نهاية المطاف هو "بالتحول إلى نظام شبه رئاسي للجمهورية ".
وشدد باشينيان على أنه "في حال قبول قوى البرلمان اقتراحنا، ستوافق الحكومة على إجراء انتخابات برلمانية سريعة".
كما أعرب رئيس الحكومة الأرمينية عن اعتذاره "عن كافة الأخطاء التي ارتكبتها حكومات الجمهورية الثالثة".
وقال باشينيان: "لم ندخر وسعا في الاختيار بين الجيد والأفضل إنما يبدو أن السيء والأسوأ كان متجذرا إلى درجة أن الاختيار بات حتميا ولا يمكن صده. بات لزاما على الاختيار الأفضل أن يغدو سيئا. على أي حال، يبدو أن ارتكاب الأخطاء لسوء الحظ لم يتوقف على حكومتنا فقط".
وتزامن ذلك بخروج مسيرات للمتظاهرين المناهضين اجتاحت أجزاء متفرقة من المدينة، انطلقت من شارع باغراميان.
كما تجددت المظاهرات المناوئة لباشينيان في الأسبوع الماضي على خلفية رسالة تقدمت به مجموعة من الضباط تطالب رئيس الوزراء بالتنحي. لكن باشينيان رفض الاستقالة ضاربا بعرض الحائط الضغوط المتجددة، واصفا رسالة الجيش بكونها "محاولة انقلاب" وسعى إلى إقالة رئيس الأركان العامة.
وذكر المكتب الصحفي للرئيس أن رئيس الجمهورية الأرمينية، أرمين سركيسيان، لم يوقع على طلب باشينيان وأعاد الوثيقة إلى رئيس الوزراء.
ويعزى انطلاق الاحتجاجات المناوئة لرئيس الوزراء في نوفمبر/ شباط من العام الماضي إلى توقيعه اتفاقا بوساطة روسية، لإنهاء القتال بين القوات الأذربيجانية والأرمينية إزاء منطقة قره باغ المتنازع عليها.
ويخضع عدد من مناطق قره باغ للسيطرة الأذربيجانية بمقتضى شروط الاتفاقية الثلاثية .
أدلى رئيس الوزراء الأرميني نيكول باشينيان بكلمة له يوم الإثنين أمام أنصاره في يريفان، مؤكدا على ضرورة تنظيم استفتاء على مستوى البلاد "للتصويت على صياغة دستور جديد أو إجراء تعديلات دستورية".
ورأى أن أحد خيارات المسار السياسي اللاحق للبلاد في نهاية المطاف هو "بالتحول إلى نظام شبه رئاسي للجمهورية ".
وشدد باشينيان على أنه "في حال قبول قوى البرلمان اقتراحنا، ستوافق الحكومة على إجراء انتخابات برلمانية سريعة".
كما أعرب رئيس الحكومة الأرمينية عن اعتذاره "عن كافة الأخطاء التي ارتكبتها حكومات الجمهورية الثالثة".
وقال باشينيان: "لم ندخر وسعا في الاختيار بين الجيد والأفضل إنما يبدو أن السيء والأسوأ كان متجذرا إلى درجة أن الاختيار بات حتميا ولا يمكن صده. بات لزاما على الاختيار الأفضل أن يغدو سيئا. على أي حال، يبدو أن ارتكاب الأخطاء لسوء الحظ لم يتوقف على حكومتنا فقط".
وتزامن ذلك بخروج مسيرات للمتظاهرين المناهضين اجتاحت أجزاء متفرقة من المدينة، انطلقت من شارع باغراميان.
كما تجددت المظاهرات المناوئة لباشينيان في الأسبوع الماضي على خلفية رسالة تقدمت به مجموعة من الضباط تطالب رئيس الوزراء بالتنحي. لكن باشينيان رفض الاستقالة ضاربا بعرض الحائط الضغوط المتجددة، واصفا رسالة الجيش بكونها "محاولة انقلاب" وسعى إلى إقالة رئيس الأركان العامة.
وذكر المكتب الصحفي للرئيس أن رئيس الجمهورية الأرمينية، أرمين سركيسيان، لم يوقع على طلب باشينيان وأعاد الوثيقة إلى رئيس الوزراء.
ويعزى انطلاق الاحتجاجات المناوئة لرئيس الوزراء في نوفمبر/ شباط من العام الماضي إلى توقيعه اتفاقا بوساطة روسية، لإنهاء القتال بين القوات الأذربيجانية والأرمينية إزاء منطقة قره باغ المتنازع عليها.
ويخضع عدد من مناطق قره باغ للسيطرة الأذربيجانية بمقتضى شروط الاتفاقية الثلاثية .
أدلى رئيس الوزراء الأرميني نيكول باشينيان بكلمة له يوم الإثنين أمام أنصاره في يريفان، مؤكدا على ضرورة تنظيم استفتاء على مستوى البلاد "للتصويت على صياغة دستور جديد أو إجراء تعديلات دستورية".
ورأى أن أحد خيارات المسار السياسي اللاحق للبلاد في نهاية المطاف هو "بالتحول إلى نظام شبه رئاسي للجمهورية ".
وشدد باشينيان على أنه "في حال قبول قوى البرلمان اقتراحنا، ستوافق الحكومة على إجراء انتخابات برلمانية سريعة".
كما أعرب رئيس الحكومة الأرمينية عن اعتذاره "عن كافة الأخطاء التي ارتكبتها حكومات الجمهورية الثالثة".
وقال باشينيان: "لم ندخر وسعا في الاختيار بين الجيد والأفضل إنما يبدو أن السيء والأسوأ كان متجذرا إلى درجة أن الاختيار بات حتميا ولا يمكن صده. بات لزاما على الاختيار الأفضل أن يغدو سيئا. على أي حال، يبدو أن ارتكاب الأخطاء لسوء الحظ لم يتوقف على حكومتنا فقط".
وتزامن ذلك بخروج مسيرات للمتظاهرين المناهضين اجتاحت أجزاء متفرقة من المدينة، انطلقت من شارع باغراميان.
كما تجددت المظاهرات المناوئة لباشينيان في الأسبوع الماضي على خلفية رسالة تقدمت به مجموعة من الضباط تطالب رئيس الوزراء بالتنحي. لكن باشينيان رفض الاستقالة ضاربا بعرض الحائط الضغوط المتجددة، واصفا رسالة الجيش بكونها "محاولة انقلاب" وسعى إلى إقالة رئيس الأركان العامة.
وذكر المكتب الصحفي للرئيس أن رئيس الجمهورية الأرمينية، أرمين سركيسيان، لم يوقع على طلب باشينيان وأعاد الوثيقة إلى رئيس الوزراء.
ويعزى انطلاق الاحتجاجات المناوئة لرئيس الوزراء في نوفمبر/ شباط من العام الماضي إلى توقيعه اتفاقا بوساطة روسية، لإنهاء القتال بين القوات الأذربيجانية والأرمينية إزاء منطقة قره باغ المتنازع عليها.
ويخضع عدد من مناطق قره باغ للسيطرة الأذربيجانية بمقتضى شروط الاتفاقية الثلاثية .