أعلن قادة المجالس العسكرية في بوركينا فاسو ومالي والنيجر، يوم السبت، على توقيع معاهدة إنشاء كونفدرالية تحالف دول الساحل (AES) تسعى إلى تعزيز اتفاق الدفاع المشترك في القمة الأولى التي تستضيفها نيامي.
ووقع الجنرال النيجيري عبد الرحمن تياني والنقيب إبراهيم تراوري من بوركينا فاسو والعقيد أسيمي غويتا من مالي المعاهدة تحقيقا "لاندماج أكبر" بين الدول الثلاث الأعضاء وترسيخ القطيعة مع كتلة مجموعة الإيكواس.
قال تياني أن معاهدة تأسيس الكونفدرالية من شأنها أن تبني الإطار القانوني والمؤسساتي لإضفاء الأساس والهوية لتحالف دول الساحل.
وأردف: "شعبنا أدار ظهره بلا رجعة لمجموعة إيكواس (المجموعة الاقتصادية لدول غرب أفريقيا)، والأمر منوط بنا حاليا لتأسيس تحالف دول الساحل كبديل عن أي تجمّع إقليمي مصطنع عبر بناء مجتمع سيادي للشعوب".
من جانبه، أشاد عاصمي غويتا بقرار الدول لافتا إلى قدرة التحالف على ترجمة المعاهدات والاتفاقيات إلى أفعال.
فرضت المجموعة الاقتصادية لدول غرب أفريقيا (إيكواس) سلسلة من العقوبات على تحالف دول الساحل الثلاث على خلفية الانقلابات العسكرية التي وضعت قبضتها على سلطة بلادها.
تأسس التحالف في سبتمبر/ أيلول 2023 وقبل أشهر قليلة من إعلان الأنظمة العسكرية الحاكمة في بوركينا فاسو ومالي والنيجر انسحابها في يناير/ كانون الثاني من المجموعة الاقتصادية لدول غرب إفريقيا (إيكواس).
واتهمت الدول الثلاث إيكواس بوقوعها "تحت تأثير هيمنة القوى الأجنبية" و"خيانة مبادئها التأسيسية" بحيث أضحت "مصدر تهديد للدول الأعضاء فيها".
أعلن قادة المجالس العسكرية في بوركينا فاسو ومالي والنيجر، يوم السبت، على توقيع معاهدة إنشاء كونفدرالية تحالف دول الساحل (AES) تسعى إلى تعزيز اتفاق الدفاع المشترك في القمة الأولى التي تستضيفها نيامي.
ووقع الجنرال النيجيري عبد الرحمن تياني والنقيب إبراهيم تراوري من بوركينا فاسو والعقيد أسيمي غويتا من مالي المعاهدة تحقيقا "لاندماج أكبر" بين الدول الثلاث الأعضاء وترسيخ القطيعة مع كتلة مجموعة الإيكواس.
قال تياني أن معاهدة تأسيس الكونفدرالية من شأنها أن تبني الإطار القانوني والمؤسساتي لإضفاء الأساس والهوية لتحالف دول الساحل.
وأردف: "شعبنا أدار ظهره بلا رجعة لمجموعة إيكواس (المجموعة الاقتصادية لدول غرب أفريقيا)، والأمر منوط بنا حاليا لتأسيس تحالف دول الساحل كبديل عن أي تجمّع إقليمي مصطنع عبر بناء مجتمع سيادي للشعوب".
من جانبه، أشاد عاصمي غويتا بقرار الدول لافتا إلى قدرة التحالف على ترجمة المعاهدات والاتفاقيات إلى أفعال.
فرضت المجموعة الاقتصادية لدول غرب أفريقيا (إيكواس) سلسلة من العقوبات على تحالف دول الساحل الثلاث على خلفية الانقلابات العسكرية التي وضعت قبضتها على سلطة بلادها.
تأسس التحالف في سبتمبر/ أيلول 2023 وقبل أشهر قليلة من إعلان الأنظمة العسكرية الحاكمة في بوركينا فاسو ومالي والنيجر انسحابها في يناير/ كانون الثاني من المجموعة الاقتصادية لدول غرب إفريقيا (إيكواس).
واتهمت الدول الثلاث إيكواس بوقوعها "تحت تأثير هيمنة القوى الأجنبية" و"خيانة مبادئها التأسيسية" بحيث أضحت "مصدر تهديد للدول الأعضاء فيها".
أعلن قادة المجالس العسكرية في بوركينا فاسو ومالي والنيجر، يوم السبت، على توقيع معاهدة إنشاء كونفدرالية تحالف دول الساحل (AES) تسعى إلى تعزيز اتفاق الدفاع المشترك في القمة الأولى التي تستضيفها نيامي.
ووقع الجنرال النيجيري عبد الرحمن تياني والنقيب إبراهيم تراوري من بوركينا فاسو والعقيد أسيمي غويتا من مالي المعاهدة تحقيقا "لاندماج أكبر" بين الدول الثلاث الأعضاء وترسيخ القطيعة مع كتلة مجموعة الإيكواس.
قال تياني أن معاهدة تأسيس الكونفدرالية من شأنها أن تبني الإطار القانوني والمؤسساتي لإضفاء الأساس والهوية لتحالف دول الساحل.
وأردف: "شعبنا أدار ظهره بلا رجعة لمجموعة إيكواس (المجموعة الاقتصادية لدول غرب أفريقيا)، والأمر منوط بنا حاليا لتأسيس تحالف دول الساحل كبديل عن أي تجمّع إقليمي مصطنع عبر بناء مجتمع سيادي للشعوب".
من جانبه، أشاد عاصمي غويتا بقرار الدول لافتا إلى قدرة التحالف على ترجمة المعاهدات والاتفاقيات إلى أفعال.
فرضت المجموعة الاقتصادية لدول غرب أفريقيا (إيكواس) سلسلة من العقوبات على تحالف دول الساحل الثلاث على خلفية الانقلابات العسكرية التي وضعت قبضتها على سلطة بلادها.
تأسس التحالف في سبتمبر/ أيلول 2023 وقبل أشهر قليلة من إعلان الأنظمة العسكرية الحاكمة في بوركينا فاسو ومالي والنيجر انسحابها في يناير/ كانون الثاني من المجموعة الاقتصادية لدول غرب إفريقيا (إيكواس).
واتهمت الدول الثلاث إيكواس بوقوعها "تحت تأثير هيمنة القوى الأجنبية" و"خيانة مبادئها التأسيسية" بحيث أضحت "مصدر تهديد للدول الأعضاء فيها".