وصلت إلى مستشفى الأهلي المعمداني في مدينة غرة، السبت، جثثٌْ لعشرات الفلسطينيين الذين قتلوا في قصف إسرائيلي استهدف مدرسة التابعين في حي الدرج خلال أدائهم صلاة الفجر وأدى إلى مقتل أكثر من 100 فلسطيني وإصابة العشرات بجروح.
تظهر اللقطات المصورة مشاهد لعشرات القتلى الذين جرى تكفينهم بعد وصولهم للمستشفى وتوديعهم من قبل أقاربهم.
وكانت وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا" قد أفادت بقتل أكثر من 100 فلسطيني وإصابة العشرات خلال تأديتهم صلاة الفجر، السبت، إثر غارة إسرائيلية استهدفت مسجداً ملحقاً بمدرسة التابعين التي تأوي نازحين في حي الدرج بمدينة غزة.
وأكد الجيش الإسرائيلي، في بيان، استهداف مدرسة التابعين، زاعماً أن "مخربين عملوا في مقر قيادة عسكري تم وضعه داخل المدرسة" التي تقع بجوار مسجد في منطقة الدرج والتفاح والتي تستخدم مأوى لسكان المدينة.
ولفت إلى أن "مخربي حماس استخدموا مقر القيادة للاختباء وللترويج لاعتداءات إرهابية مختلفة"، مؤكداً أنه "قبل تنفيذ الغارة تم اتخاذ خطوات عديدة من شأنها تقليص امكانية اصابة المدنيين تشمل استخدام ذخيرة مخصصة لنوع الغارة واستخدام الصور الجوية والمعلومات الاستخبارية الأخرى".
اندلعت حرب إسرائيل وحركة حماس إثر هجمات الحركة في السابع من أكتوبر/ تشرين الأول الماضي والتي قتل فيها 1,139 شخصاً، معظمهم من المدنيين الإسرائيليين، واحتجز أكثر من 200 آخرين لدى "حماس" في قطاع غزة.
وفي القطاع، شنّ الجيش الإسرائيلي حملة واسعة النطاق شملت غارات جوية وتوغلاً بريّاً، قتل على إثرها ما لا يقل عن 39699 فلسطينياً وأصيب أكثر من 91722 آخرين حتى وقت نشر هذا التقرير.
وصلت إلى مستشفى الأهلي المعمداني في مدينة غرة، السبت، جثثٌْ لعشرات الفلسطينيين الذين قتلوا في قصف إسرائيلي استهدف مدرسة التابعين في حي الدرج خلال أدائهم صلاة الفجر وأدى إلى مقتل أكثر من 100 فلسطيني وإصابة العشرات بجروح.
تظهر اللقطات المصورة مشاهد لعشرات القتلى الذين جرى تكفينهم بعد وصولهم للمستشفى وتوديعهم من قبل أقاربهم.
وكانت وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا" قد أفادت بقتل أكثر من 100 فلسطيني وإصابة العشرات خلال تأديتهم صلاة الفجر، السبت، إثر غارة إسرائيلية استهدفت مسجداً ملحقاً بمدرسة التابعين التي تأوي نازحين في حي الدرج بمدينة غزة.
وأكد الجيش الإسرائيلي، في بيان، استهداف مدرسة التابعين، زاعماً أن "مخربين عملوا في مقر قيادة عسكري تم وضعه داخل المدرسة" التي تقع بجوار مسجد في منطقة الدرج والتفاح والتي تستخدم مأوى لسكان المدينة.
ولفت إلى أن "مخربي حماس استخدموا مقر القيادة للاختباء وللترويج لاعتداءات إرهابية مختلفة"، مؤكداً أنه "قبل تنفيذ الغارة تم اتخاذ خطوات عديدة من شأنها تقليص امكانية اصابة المدنيين تشمل استخدام ذخيرة مخصصة لنوع الغارة واستخدام الصور الجوية والمعلومات الاستخبارية الأخرى".
اندلعت حرب إسرائيل وحركة حماس إثر هجمات الحركة في السابع من أكتوبر/ تشرين الأول الماضي والتي قتل فيها 1,139 شخصاً، معظمهم من المدنيين الإسرائيليين، واحتجز أكثر من 200 آخرين لدى "حماس" في قطاع غزة.
وفي القطاع، شنّ الجيش الإسرائيلي حملة واسعة النطاق شملت غارات جوية وتوغلاً بريّاً، قتل على إثرها ما لا يقل عن 39699 فلسطينياً وأصيب أكثر من 91722 آخرين حتى وقت نشر هذا التقرير.
وصلت إلى مستشفى الأهلي المعمداني في مدينة غرة، السبت، جثثٌْ لعشرات الفلسطينيين الذين قتلوا في قصف إسرائيلي استهدف مدرسة التابعين في حي الدرج خلال أدائهم صلاة الفجر وأدى إلى مقتل أكثر من 100 فلسطيني وإصابة العشرات بجروح.
تظهر اللقطات المصورة مشاهد لعشرات القتلى الذين جرى تكفينهم بعد وصولهم للمستشفى وتوديعهم من قبل أقاربهم.
وكانت وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا" قد أفادت بقتل أكثر من 100 فلسطيني وإصابة العشرات خلال تأديتهم صلاة الفجر، السبت، إثر غارة إسرائيلية استهدفت مسجداً ملحقاً بمدرسة التابعين التي تأوي نازحين في حي الدرج بمدينة غزة.
وأكد الجيش الإسرائيلي، في بيان، استهداف مدرسة التابعين، زاعماً أن "مخربين عملوا في مقر قيادة عسكري تم وضعه داخل المدرسة" التي تقع بجوار مسجد في منطقة الدرج والتفاح والتي تستخدم مأوى لسكان المدينة.
ولفت إلى أن "مخربي حماس استخدموا مقر القيادة للاختباء وللترويج لاعتداءات إرهابية مختلفة"، مؤكداً أنه "قبل تنفيذ الغارة تم اتخاذ خطوات عديدة من شأنها تقليص امكانية اصابة المدنيين تشمل استخدام ذخيرة مخصصة لنوع الغارة واستخدام الصور الجوية والمعلومات الاستخبارية الأخرى".
اندلعت حرب إسرائيل وحركة حماس إثر هجمات الحركة في السابع من أكتوبر/ تشرين الأول الماضي والتي قتل فيها 1,139 شخصاً، معظمهم من المدنيين الإسرائيليين، واحتجز أكثر من 200 آخرين لدى "حماس" في قطاع غزة.
وفي القطاع، شنّ الجيش الإسرائيلي حملة واسعة النطاق شملت غارات جوية وتوغلاً بريّاً، قتل على إثرها ما لا يقل عن 39699 فلسطينياً وأصيب أكثر من 91722 آخرين حتى وقت نشر هذا التقرير.