يستخدم الموقع ملفات تعريف الارتباط، بعضها ضروري لمساعدة موقعنا على العمل بشكل صحيح ولا يمكن إيقاف تشغيلها، وبعضها الآخر اختياري ولكنها تحسّن من تجربتك لتصفّح الموقع. لإدارة خياراتك لملفات تعريف الارتباط، انقر على فتح الإعدادات.
دا سيلفا يرحب بانضمام مصر لمجموعة البريكس.. ويؤكد: "نعمل على ألا يرتبط العالم بعملة واحدة"٠٠:٠٤:٢٤
Pool للمشتركين فقط
الأكثر مشاهدةView all videos
الفيديوهات الأكثر تحميلا في آخر 24 ساعة
عرض المزيد
النص

أعلن الرئيس البرازيلي لولا دا سيلفا اهتمام بلاده بتعزيز العلاقات التجارية والاستثمارية في مجموعة البريكس، "لكي لا يرتبط العالم بعملة واحدة"، وذلك خلال زيارته الرسمية التي يجريها إلى مصر.

ورحب دا سيلفا، خلال مؤتمر صحفي عقد مع نظيره المصري عبد الفتاح السيسي في قصر الاتحادية الرئاسي في القاهرة، بانضمام مصر إلى مجموعة البريكس، قائلا إن ذلك يمثل فرصة سانحة لتعزيز دخول الدول النامية إلى المنظمة.

وقال دا سيلفا: "وفي إطار البريكس سوف نعمل على إصلاح الحوكمة الدولية وبناء السلام، خاصة في الوضع الراهن الذي يتميز بحماية البلدان. البريكس تمثل فرصة سانحة لكي نعطي الفرصة للبلدان المشاركة في مسيرة التنمية وكذلك تحقيق عالم متعدد العلاقات".

كما أكد الجانبان ضرورة تعزيز التبادل التجاري بين البلدين، فضلا عن ضرورة وقف إطلاق النار في قطاع غزة، والسماح الفوري بدخول المساعدات الإنسانية، وإرساء السلام من خلال إقامة دولة فلسطينية مستقلة وعاصمتها القدس الشرقية.

وفي يناير/ كانون الثاني الماضي، بدأ سريان عضوية كل من مصر والإمارات والسعودية وإيران وإثيوبيا والأرجنتين في مجموعة البريكس، التي تضم أيضا: روسيا والصين والهند والبرازيل وجنوب إفريقيا.

يذكر زيارة دا سيلفا تأتي بالتزامن مع مرور 100 عام على إقامة العلاقات الدبلوماسية بين مصر والبرازيل.

دا سيلفا يرحب بانضمام مصر لمجموعة البريكس.. ويؤكد: "نعمل على ألا يرتبط العالم بعملة واحدة"

مصر, القاهرة
فبراير ١٦, ٢٠٢٤ في ١٢:١٨ GMT +00:00 · تم النشر

أعلن الرئيس البرازيلي لولا دا سيلفا اهتمام بلاده بتعزيز العلاقات التجارية والاستثمارية في مجموعة البريكس، "لكي لا يرتبط العالم بعملة واحدة"، وذلك خلال زيارته الرسمية التي يجريها إلى مصر.

ورحب دا سيلفا، خلال مؤتمر صحفي عقد مع نظيره المصري عبد الفتاح السيسي في قصر الاتحادية الرئاسي في القاهرة، بانضمام مصر إلى مجموعة البريكس، قائلا إن ذلك يمثل فرصة سانحة لتعزيز دخول الدول النامية إلى المنظمة.

وقال دا سيلفا: "وفي إطار البريكس سوف نعمل على إصلاح الحوكمة الدولية وبناء السلام، خاصة في الوضع الراهن الذي يتميز بحماية البلدان. البريكس تمثل فرصة سانحة لكي نعطي الفرصة للبلدان المشاركة في مسيرة التنمية وكذلك تحقيق عالم متعدد العلاقات".

كما أكد الجانبان ضرورة تعزيز التبادل التجاري بين البلدين، فضلا عن ضرورة وقف إطلاق النار في قطاع غزة، والسماح الفوري بدخول المساعدات الإنسانية، وإرساء السلام من خلال إقامة دولة فلسطينية مستقلة وعاصمتها القدس الشرقية.

وفي يناير/ كانون الثاني الماضي، بدأ سريان عضوية كل من مصر والإمارات والسعودية وإيران وإثيوبيا والأرجنتين في مجموعة البريكس، التي تضم أيضا: روسيا والصين والهند والبرازيل وجنوب إفريقيا.

يذكر زيارة دا سيلفا تأتي بالتزامن مع مرور 100 عام على إقامة العلاقات الدبلوماسية بين مصر والبرازيل.

Pool للمشتركين فقط
النص

أعلن الرئيس البرازيلي لولا دا سيلفا اهتمام بلاده بتعزيز العلاقات التجارية والاستثمارية في مجموعة البريكس، "لكي لا يرتبط العالم بعملة واحدة"، وذلك خلال زيارته الرسمية التي يجريها إلى مصر.

ورحب دا سيلفا، خلال مؤتمر صحفي عقد مع نظيره المصري عبد الفتاح السيسي في قصر الاتحادية الرئاسي في القاهرة، بانضمام مصر إلى مجموعة البريكس، قائلا إن ذلك يمثل فرصة سانحة لتعزيز دخول الدول النامية إلى المنظمة.

وقال دا سيلفا: "وفي إطار البريكس سوف نعمل على إصلاح الحوكمة الدولية وبناء السلام، خاصة في الوضع الراهن الذي يتميز بحماية البلدان. البريكس تمثل فرصة سانحة لكي نعطي الفرصة للبلدان المشاركة في مسيرة التنمية وكذلك تحقيق عالم متعدد العلاقات".

كما أكد الجانبان ضرورة تعزيز التبادل التجاري بين البلدين، فضلا عن ضرورة وقف إطلاق النار في قطاع غزة، والسماح الفوري بدخول المساعدات الإنسانية، وإرساء السلام من خلال إقامة دولة فلسطينية مستقلة وعاصمتها القدس الشرقية.

وفي يناير/ كانون الثاني الماضي، بدأ سريان عضوية كل من مصر والإمارات والسعودية وإيران وإثيوبيا والأرجنتين في مجموعة البريكس، التي تضم أيضا: روسيا والصين والهند والبرازيل وجنوب إفريقيا.

يذكر زيارة دا سيلفا تأتي بالتزامن مع مرور 100 عام على إقامة العلاقات الدبلوماسية بين مصر والبرازيل.

الأكثر مشاهدةView all videos
الفيديوهات الأكثر تحميلا في آخر 24 ساعة
عرض المزيد