01:52رُصد يوم الخميس تواجد لضباط الشرطة في حراسة مدخل مستشفى جامعة إف دي روزفلت في بانسكا بيستريتسا حيث يتلقى رئيس الوزراء السلوفاكي روبرت فيكو العلاج في غرفة العناية المركزة على أثر تعرضه لإطلاق النار خمس مرات في عملية وصفتها الحكومة بأنها محاولة "اغتيال".
صرح وزير الدفاع السلوفاكي روبرت كاليناك بأن أطباء المشفى أقروا أن حالة رئيس الوزراء روبرت فيكو استقرت ولكن مازالت "خطيرة".
ووقع الهجوم لدى خروج فيكو من اجتماع حكومي في دار الثقافة في مدينة هاندلوفا، وقيل أن المسلح المشتبه به خرج من وسط جمع صغير من الأشخاص كانوا بانتظار استقبال رئيس الوزراء خارج المركز.
وفي أعقاب حادثة إطلاق النار، نُقل جوا من مكان الحادث إلى المستشفى، فيما ذكر الحساب الرسمي لفيكو على وسائل التواصل الاجتماعي عن "تعرضه لإطلاق النار عدة مرات وحياته في خطر" إلا أن "الساعات القليلة القادمة ستقرر ذلك".
ألقي القبض على المهاجم المزعوم في مكان الحادث، وتداولت وسائل الإعلام المحلية أنه السلوفاكي جوراج سينتولا في المقابل لم يصدر عن الشرطة أي تفاصيل تتعلق بالدافع المحتمل للاعتداء.
تبعد مدينة هاندلوفا عن شمال شرق العاصمة براتيسلافا مسافة 150 كيلومترا.
يُذكر أن روبرت فيكو الذي يبلغ من العمر 59 عاما شغر منصب رئيس الوزراء في ولايته الرابعة للمنصب بعد نجاحه في الانتخابات في سبتمبر/أيلول من عام 2023، وترأس حملة لوقف الدعم العسكري لأوكرانيا، كما عارض عقوبات الاتحاد الأوروبي على روسيا ولم يوافق على إرسال الأسلحة إلى كييف معربا عن رأيه بأنه من الضروري أن تمارس الولايات المتحدة ودول أخرى نفوذها في إبرام اتفاق سلام.
الشرطة السلوفاكية تؤمن المستشفى المستضيفة لرئيس الوزراء الذي يصارع من أجل البقاء على قيد الحياة بعد تعرضه لمحاولة اغتيال
رُصد يوم الخميس تواجد لضباط الشرطة في حراسة مدخل مستشفى جامعة إف دي روزفلت في بانسكا بيستريتسا حيث يتلقى رئيس الوزراء السلوفاكي روبرت فيكو العلاج في غرفة العناية المركزة على أثر تعرضه لإطلاق النار خمس مرات في عملية وصفتها الحكومة بأنها محاولة "اغتيال".
صرح وزير الدفاع السلوفاكي روبرت كاليناك بأن أطباء المشفى أقروا أن حالة رئيس الوزراء روبرت فيكو استقرت ولكن مازالت "خطيرة".
ووقع الهجوم لدى خروج فيكو من اجتماع حكومي في دار الثقافة في مدينة هاندلوفا، وقيل أن المسلح المشتبه به خرج من وسط جمع صغير من الأشخاص كانوا بانتظار استقبال رئيس الوزراء خارج المركز.
وفي أعقاب حادثة إطلاق النار، نُقل جوا من مكان الحادث إلى المستشفى، فيما ذكر الحساب الرسمي لفيكو على وسائل التواصل الاجتماعي عن "تعرضه لإطلاق النار عدة مرات وحياته في خطر" إلا أن "الساعات القليلة القادمة ستقرر ذلك".
ألقي القبض على المهاجم المزعوم في مكان الحادث، وتداولت وسائل الإعلام المحلية أنه السلوفاكي جوراج سينتولا في المقابل لم يصدر عن الشرطة أي تفاصيل تتعلق بالدافع المحتمل للاعتداء.
تبعد مدينة هاندلوفا عن شمال شرق العاصمة براتيسلافا مسافة 150 كيلومترا.
يُذكر أن روبرت فيكو الذي يبلغ من العمر 59 عاما شغر منصب رئيس الوزراء في ولايته الرابعة للمنصب بعد نجاحه في الانتخابات في سبتمبر/أيلول من عام 2023، وترأس حملة لوقف الدعم العسكري لأوكرانيا، كما عارض عقوبات الاتحاد الأوروبي على روسيا ولم يوافق على إرسال الأسلحة إلى كييف معربا عن رأيه بأنه من الضروري أن تمارس الولايات المتحدة ودول أخرى نفوذها في إبرام اتفاق سلام.
رُصد يوم الخميس تواجد لضباط الشرطة في حراسة مدخل مستشفى جامعة إف دي روزفلت في بانسكا بيستريتسا حيث يتلقى رئيس الوزراء السلوفاكي روبرت فيكو العلاج في غرفة العناية المركزة على أثر تعرضه لإطلاق النار خمس مرات في عملية وصفتها الحكومة بأنها محاولة "اغتيال".
صرح وزير الدفاع السلوفاكي روبرت كاليناك بأن أطباء المشفى أقروا أن حالة رئيس الوزراء روبرت فيكو استقرت ولكن مازالت "خطيرة".
ووقع الهجوم لدى خروج فيكو من اجتماع حكومي في دار الثقافة في مدينة هاندلوفا، وقيل أن المسلح المشتبه به خرج من وسط جمع صغير من الأشخاص كانوا بانتظار استقبال رئيس الوزراء خارج المركز.
وفي أعقاب حادثة إطلاق النار، نُقل جوا من مكان الحادث إلى المستشفى، فيما ذكر الحساب الرسمي لفيكو على وسائل التواصل الاجتماعي عن "تعرضه لإطلاق النار عدة مرات وحياته في خطر" إلا أن "الساعات القليلة القادمة ستقرر ذلك".
ألقي القبض على المهاجم المزعوم في مكان الحادث، وتداولت وسائل الإعلام المحلية أنه السلوفاكي جوراج سينتولا في المقابل لم يصدر عن الشرطة أي تفاصيل تتعلق بالدافع المحتمل للاعتداء.
تبعد مدينة هاندلوفا عن شمال شرق العاصمة براتيسلافا مسافة 150 كيلومترا.
يُذكر أن روبرت فيكو الذي يبلغ من العمر 59 عاما شغر منصب رئيس الوزراء في ولايته الرابعة للمنصب بعد نجاحه في الانتخابات في سبتمبر/أيلول من عام 2023، وترأس حملة لوقف الدعم العسكري لأوكرانيا، كما عارض عقوبات الاتحاد الأوروبي على روسيا ولم يوافق على إرسال الأسلحة إلى كييف معربا عن رأيه بأنه من الضروري أن تمارس الولايات المتحدة ودول أخرى نفوذها في إبرام اتفاق سلام.