عكف رجال الإطفاء، يوم الثلاثاء، على مكافحة الحرائق المستمرة في مدينة أفيرو في ظل ارتفاع حصيلة الوفيات إلى سبعة قتلى وما يزيد على 50 مصاباً جراء حرائق الغابات التي اجتاحت البرتغال.
وتُعرض اللقطات المصورة امتداد ألسنة اللهب في الغابات وانبعاث أعمدة من الدخان الكثيف باتجاه السماء، بينما رصدت لقطات أخرى مساعي رجال الإطفاء وسكان المنطقة لإخماد الحريق.
وسجلت السلطات نشوب 54 حريقاً، تمركز غالبيتهم في شمال البلاد، كما دفعت أكثر من 5300 عنصر من خدمات الطوارئ للانخراط في عملية السيطرة عليها والتي تسببت في وقوع ثلاثة قتلى في صفوف فوج الإطفاء.
ورافق موجة الحرارة المرتفعة هبوب رياح عاتية زادت من صعوبة جهود الإغاثة و"فاقمت تعقيدها" حسب ما أوضح قائد الحماية المدنية الوطنية أندريه فرنانديز.
يُذكر أن درجات الحرارة تخطت عتبة 30 درجة مئوية (86 درجة فهرنهايت)، كما شهدت البلاد إغلاق للطرق وخطوط السكك الحديدية مما أربك عملية النقل في المنطقة.
عكف رجال الإطفاء، يوم الثلاثاء، على مكافحة الحرائق المستمرة في مدينة أفيرو في ظل ارتفاع حصيلة الوفيات إلى سبعة قتلى وما يزيد على 50 مصاباً جراء حرائق الغابات التي اجتاحت البرتغال.
وتُعرض اللقطات المصورة امتداد ألسنة اللهب في الغابات وانبعاث أعمدة من الدخان الكثيف باتجاه السماء، بينما رصدت لقطات أخرى مساعي رجال الإطفاء وسكان المنطقة لإخماد الحريق.
وسجلت السلطات نشوب 54 حريقاً، تمركز غالبيتهم في شمال البلاد، كما دفعت أكثر من 5300 عنصر من خدمات الطوارئ للانخراط في عملية السيطرة عليها والتي تسببت في وقوع ثلاثة قتلى في صفوف فوج الإطفاء.
ورافق موجة الحرارة المرتفعة هبوب رياح عاتية زادت من صعوبة جهود الإغاثة و"فاقمت تعقيدها" حسب ما أوضح قائد الحماية المدنية الوطنية أندريه فرنانديز.
يُذكر أن درجات الحرارة تخطت عتبة 30 درجة مئوية (86 درجة فهرنهايت)، كما شهدت البلاد إغلاق للطرق وخطوط السكك الحديدية مما أربك عملية النقل في المنطقة.
عكف رجال الإطفاء، يوم الثلاثاء، على مكافحة الحرائق المستمرة في مدينة أفيرو في ظل ارتفاع حصيلة الوفيات إلى سبعة قتلى وما يزيد على 50 مصاباً جراء حرائق الغابات التي اجتاحت البرتغال.
وتُعرض اللقطات المصورة امتداد ألسنة اللهب في الغابات وانبعاث أعمدة من الدخان الكثيف باتجاه السماء، بينما رصدت لقطات أخرى مساعي رجال الإطفاء وسكان المنطقة لإخماد الحريق.
وسجلت السلطات نشوب 54 حريقاً، تمركز غالبيتهم في شمال البلاد، كما دفعت أكثر من 5300 عنصر من خدمات الطوارئ للانخراط في عملية السيطرة عليها والتي تسببت في وقوع ثلاثة قتلى في صفوف فوج الإطفاء.
ورافق موجة الحرارة المرتفعة هبوب رياح عاتية زادت من صعوبة جهود الإغاثة و"فاقمت تعقيدها" حسب ما أوضح قائد الحماية المدنية الوطنية أندريه فرنانديز.
يُذكر أن درجات الحرارة تخطت عتبة 30 درجة مئوية (86 درجة فهرنهايت)، كما شهدت البلاد إغلاق للطرق وخطوط السكك الحديدية مما أربك عملية النقل في المنطقة.