اقترح جوزيب بوريل، الممثل الأعلى للاتحاد الأوروبي للشؤون الخارجية والسياسة الأمنية، يوم الخميس، فرض عقوبات على بعض الوزراء الإسرائيليين بسبب "إطلاقهم رسائل كراهية ضد الفلسطينيين"، وذلك خلال حديثه مع الصحفيين قبيل اجتماع وزراء الخارجية في بروكسل.
وقال بوريل: "لقد بدأت الإجراءات من أجل سؤال الدول الأعضاء عما إذا كانوا يريدون ويرون أنه من المناسب أن يُدرج بعض الوزراء الإسرائيليين الذين يطلقون رسائل الكراهية في قوائم العقوبات المصدرة عنا، فمن غير المقبول إطلاق رسائل كراهية ضد الفلسطينيين واقتراح أشياء تتعارض بوضوح مع القانون الدولي وتحرض على المزيد من الجرائم".
وسبق للدبلوماسي أن أدان منشورات أدلى بها وزير الأمن إيتمار بن غفير ووزير المالية بتسلئيل سموتريتش، بصرف النظر أنه لم يشر إليهما مباشرة في تصريحاته الأخيرة.
وفيما يتعلق بالانتخابات الرئاسية الأخيرة في فنزويلا، اعتبر بوريل أنه "لا يمكن الاعتراف ب [نيكولاس] مادورو كفائز شرعي في هذه الانتخابات الرئاسية" وزعم أن شخصيات المعارضة قد "اعتقلت واختفت".
وكان المجلس الانتخابي والمحكمة العليا في البلاد قد صادق على فوز مادورو، وهاجم الأخير شخصيات المعارضة لعدم احترامها النتيجة، متهما إياها بمحاولة التحريض على "ثورة ملونة" بدعم من الولايات المتحدة.
كما تحدث بوريل عن نقل اجتماع وزراء الخارجية من بودابست إلى بروكسل، حيث جرت العادة أن تعقد مثل هذه الاجتماعات في البلد الذي يتولى رئاسة مجلس الاتحاد الأوروبي، لكن نشب في وقت سابق نزاع بين كبير الدبلوماسيين ورئيس الوزراء فيكتور أوربان على خلفية زيارات الأخير إلى كييف وموسكو والدفع بـ "خطة السلام" الخاصة به مع روسيا.
وفي هذا الصدد قال بوريل: "اعتقدت أنه من الأنسب انعقاده في بروكسل لأن بعض المواقف التي عبرت عنها الحكومة المجرية تتعارض بشكل مباشر مع السياسة الخارجية المشتركة، لذا كان من الأفضل بكثير القيام بذلك في بروكسل".
اقترح جوزيب بوريل، الممثل الأعلى للاتحاد الأوروبي للشؤون الخارجية والسياسة الأمنية، يوم الخميس، فرض عقوبات على بعض الوزراء الإسرائيليين بسبب "إطلاقهم رسائل كراهية ضد الفلسطينيين"، وذلك خلال حديثه مع الصحفيين قبيل اجتماع وزراء الخارجية في بروكسل.
وقال بوريل: "لقد بدأت الإجراءات من أجل سؤال الدول الأعضاء عما إذا كانوا يريدون ويرون أنه من المناسب أن يُدرج بعض الوزراء الإسرائيليين الذين يطلقون رسائل الكراهية في قوائم العقوبات المصدرة عنا، فمن غير المقبول إطلاق رسائل كراهية ضد الفلسطينيين واقتراح أشياء تتعارض بوضوح مع القانون الدولي وتحرض على المزيد من الجرائم".
وسبق للدبلوماسي أن أدان منشورات أدلى بها وزير الأمن إيتمار بن غفير ووزير المالية بتسلئيل سموتريتش، بصرف النظر أنه لم يشر إليهما مباشرة في تصريحاته الأخيرة.
وفيما يتعلق بالانتخابات الرئاسية الأخيرة في فنزويلا، اعتبر بوريل أنه "لا يمكن الاعتراف ب [نيكولاس] مادورو كفائز شرعي في هذه الانتخابات الرئاسية" وزعم أن شخصيات المعارضة قد "اعتقلت واختفت".
وكان المجلس الانتخابي والمحكمة العليا في البلاد قد صادق على فوز مادورو، وهاجم الأخير شخصيات المعارضة لعدم احترامها النتيجة، متهما إياها بمحاولة التحريض على "ثورة ملونة" بدعم من الولايات المتحدة.
كما تحدث بوريل عن نقل اجتماع وزراء الخارجية من بودابست إلى بروكسل، حيث جرت العادة أن تعقد مثل هذه الاجتماعات في البلد الذي يتولى رئاسة مجلس الاتحاد الأوروبي، لكن نشب في وقت سابق نزاع بين كبير الدبلوماسيين ورئيس الوزراء فيكتور أوربان على خلفية زيارات الأخير إلى كييف وموسكو والدفع بـ "خطة السلام" الخاصة به مع روسيا.
وفي هذا الصدد قال بوريل: "اعتقدت أنه من الأنسب انعقاده في بروكسل لأن بعض المواقف التي عبرت عنها الحكومة المجرية تتعارض بشكل مباشر مع السياسة الخارجية المشتركة، لذا كان من الأفضل بكثير القيام بذلك في بروكسل".
اقترح جوزيب بوريل، الممثل الأعلى للاتحاد الأوروبي للشؤون الخارجية والسياسة الأمنية، يوم الخميس، فرض عقوبات على بعض الوزراء الإسرائيليين بسبب "إطلاقهم رسائل كراهية ضد الفلسطينيين"، وذلك خلال حديثه مع الصحفيين قبيل اجتماع وزراء الخارجية في بروكسل.
وقال بوريل: "لقد بدأت الإجراءات من أجل سؤال الدول الأعضاء عما إذا كانوا يريدون ويرون أنه من المناسب أن يُدرج بعض الوزراء الإسرائيليين الذين يطلقون رسائل الكراهية في قوائم العقوبات المصدرة عنا، فمن غير المقبول إطلاق رسائل كراهية ضد الفلسطينيين واقتراح أشياء تتعارض بوضوح مع القانون الدولي وتحرض على المزيد من الجرائم".
وسبق للدبلوماسي أن أدان منشورات أدلى بها وزير الأمن إيتمار بن غفير ووزير المالية بتسلئيل سموتريتش، بصرف النظر أنه لم يشر إليهما مباشرة في تصريحاته الأخيرة.
وفيما يتعلق بالانتخابات الرئاسية الأخيرة في فنزويلا، اعتبر بوريل أنه "لا يمكن الاعتراف ب [نيكولاس] مادورو كفائز شرعي في هذه الانتخابات الرئاسية" وزعم أن شخصيات المعارضة قد "اعتقلت واختفت".
وكان المجلس الانتخابي والمحكمة العليا في البلاد قد صادق على فوز مادورو، وهاجم الأخير شخصيات المعارضة لعدم احترامها النتيجة، متهما إياها بمحاولة التحريض على "ثورة ملونة" بدعم من الولايات المتحدة.
كما تحدث بوريل عن نقل اجتماع وزراء الخارجية من بودابست إلى بروكسل، حيث جرت العادة أن تعقد مثل هذه الاجتماعات في البلد الذي يتولى رئاسة مجلس الاتحاد الأوروبي، لكن نشب في وقت سابق نزاع بين كبير الدبلوماسيين ورئيس الوزراء فيكتور أوربان على خلفية زيارات الأخير إلى كييف وموسكو والدفع بـ "خطة السلام" الخاصة به مع روسيا.
وفي هذا الصدد قال بوريل: "اعتقدت أنه من الأنسب انعقاده في بروكسل لأن بعض المواقف التي عبرت عنها الحكومة المجرية تتعارض بشكل مباشر مع السياسة الخارجية المشتركة، لذا كان من الأفضل بكثير القيام بذلك في بروكسل".