اجتاحت موجة من الدمار العاصمة السودانية الخرطوم وسط تصاعد الحرب الأهلية الدائرة بين القوات المسلحة السودانية وقوات التدخل السريع شبه العسكرية.
وتعرض اللقطات المصورة يوم الخميس الدمار الواسع الذي حل بالمدينة حيث تحولت المنازل والفنادق والمتاجر التي كانت فاخرة في السابق إلى أكوام من الأنقاض. كما تناثرت على الأرض قطع الأثاث والأغراض المنزلية ومختلف الأشياء الأخرى، وتدلت اللافتات واللوحات من الأبنية والهياكل المتضررة.
وأشارت تقارير إلى أن الجيش السوداني تمكن في وقت سابق من الليلة من صد هجوم شنته قوات التدخل السريع على العاصمة.
ووفقاً للأمم المتحدة، قُتل ما يزيد عن 13,000 شخصاً في السودان منذ اندلاع القتال بين الجيش السوداني وقوات التدخل السريع في شهر أبريل / نيسان الماضي.
وبعد تسعة أشهر من الحرب الدموية، أُجبر أكثر من 8 مليون شخص على مغادرة منازلهم إلى مناطق أخرى داخل وخارج البلاد، ليصبح السودان بذلك أكثر دولة تشهد معدلات نزوح في العالم وفقاً للمنظمة الدولية لوكالة الهجرة.
ويدير مجلس عسكري البلاد منذ انقلاب عام 2021 وسط تصاعد حدة التوترات بين قائد الجيش السوداني الجنرال عبد الفتاح البرهان وزعيم قوات التدخل السريع الجنرال محمد حمدان دقلو "حميدتي" بسبب توجّه البلاد ودمج قوات التدخل السريع في الجيش والانتقال المقرر إلى الحكم المدني.
اجتاحت موجة من الدمار العاصمة السودانية الخرطوم وسط تصاعد الحرب الأهلية الدائرة بين القوات المسلحة السودانية وقوات التدخل السريع شبه العسكرية.
وتعرض اللقطات المصورة يوم الخميس الدمار الواسع الذي حل بالمدينة حيث تحولت المنازل والفنادق والمتاجر التي كانت فاخرة في السابق إلى أكوام من الأنقاض. كما تناثرت على الأرض قطع الأثاث والأغراض المنزلية ومختلف الأشياء الأخرى، وتدلت اللافتات واللوحات من الأبنية والهياكل المتضررة.
وأشارت تقارير إلى أن الجيش السوداني تمكن في وقت سابق من الليلة من صد هجوم شنته قوات التدخل السريع على العاصمة.
ووفقاً للأمم المتحدة، قُتل ما يزيد عن 13,000 شخصاً في السودان منذ اندلاع القتال بين الجيش السوداني وقوات التدخل السريع في شهر أبريل / نيسان الماضي.
وبعد تسعة أشهر من الحرب الدموية، أُجبر أكثر من 8 مليون شخص على مغادرة منازلهم إلى مناطق أخرى داخل وخارج البلاد، ليصبح السودان بذلك أكثر دولة تشهد معدلات نزوح في العالم وفقاً للمنظمة الدولية لوكالة الهجرة.
ويدير مجلس عسكري البلاد منذ انقلاب عام 2021 وسط تصاعد حدة التوترات بين قائد الجيش السوداني الجنرال عبد الفتاح البرهان وزعيم قوات التدخل السريع الجنرال محمد حمدان دقلو "حميدتي" بسبب توجّه البلاد ودمج قوات التدخل السريع في الجيش والانتقال المقرر إلى الحكم المدني.
اجتاحت موجة من الدمار العاصمة السودانية الخرطوم وسط تصاعد الحرب الأهلية الدائرة بين القوات المسلحة السودانية وقوات التدخل السريع شبه العسكرية.
وتعرض اللقطات المصورة يوم الخميس الدمار الواسع الذي حل بالمدينة حيث تحولت المنازل والفنادق والمتاجر التي كانت فاخرة في السابق إلى أكوام من الأنقاض. كما تناثرت على الأرض قطع الأثاث والأغراض المنزلية ومختلف الأشياء الأخرى، وتدلت اللافتات واللوحات من الأبنية والهياكل المتضررة.
وأشارت تقارير إلى أن الجيش السوداني تمكن في وقت سابق من الليلة من صد هجوم شنته قوات التدخل السريع على العاصمة.
ووفقاً للأمم المتحدة، قُتل ما يزيد عن 13,000 شخصاً في السودان منذ اندلاع القتال بين الجيش السوداني وقوات التدخل السريع في شهر أبريل / نيسان الماضي.
وبعد تسعة أشهر من الحرب الدموية، أُجبر أكثر من 8 مليون شخص على مغادرة منازلهم إلى مناطق أخرى داخل وخارج البلاد، ليصبح السودان بذلك أكثر دولة تشهد معدلات نزوح في العالم وفقاً للمنظمة الدولية لوكالة الهجرة.
ويدير مجلس عسكري البلاد منذ انقلاب عام 2021 وسط تصاعد حدة التوترات بين قائد الجيش السوداني الجنرال عبد الفتاح البرهان وزعيم قوات التدخل السريع الجنرال محمد حمدان دقلو "حميدتي" بسبب توجّه البلاد ودمج قوات التدخل السريع في الجيش والانتقال المقرر إلى الحكم المدني.