عانق جوليان أسانج الحرية للمرة الأولى لحظة خروجه من المحكمة الأمريكية في سايبان يوم الأربعاء، على إثر قبول القاضية بصفقة الإقرار بالذنب التي أبرمها مع السلطات الأمريكية.
يظهر أسانج في المقطع المصور لحظة خروجه من مبنى المحكمة قبل أن يتوجه إلى سيارته التي كانت بانتظاره.
وكان أسانج قد أقرّ "بالذنب" بتهمة واحدة تتعلق بالتجسس، وعليه أعلنت القاضية رامونا مانغلونا قبولها صفقة إقرار بالذنب وحكمت عليه بعقوبة تصل إلى 62 شهرا في السجن والتي سبق أن أمضاها في سجن بلمارش في المملكة المتحدة، ويُذكر أن التهمة التي أنيطت بأسانج تصل عقوبتها إلى السجن 10 سنوات وغرامة قدرها 250 ألف دولار.
وذكرت تقارير إعلامية أن القاضية قالت له "عيد ميلاد سعيد مبكر" قبل أن تعلن أنه "رجل حر" وسط تأكيد أمريكي بسحب قضية تسليمه المقدمة للقضاء البريطاني.
وغادر مؤسس موقع ويكيليكس سجن بلمارش مساء الاثنين، في أعقاب اتفاق مع الولايات المتحدة واستقل طائرة في مطار ستانستيد في لندن وغادر البلاد.
وتداولت الأنباء أن أسانج سيمثل صباح الأربعاء، أمام محكمة في سايبان جزيرة لما يعرف باسم مجموعة دول الكومنولث لجزر ماريانا الشمالية التابعة للولايات المتحدة الأمريكية بسبب قربها من أستراليا بعد رفضه السفر إلى الولايات المتحدة.
ألقي القبض على مؤسس موقع ويكيليكس في لندن في عام 2019 وانخرط في معركة طويلة الأمد لتسليمه إلى الولايات المتحدة حيث يواجه 18 تهمة لفضحه وثائق سرية تتعلق بحربي العراق وأفغانستان.
في البداية، تمكن أسانج من الحصول على اللجوء السياسي من الإكوادور في العاصمة البريطانية عام 2012 إلا أن الشرطة البريطانية عمدت إلى اقتياده خارج مبنى السفارة بعد أن قضى فيها مدة سبع سنوات.
عانق جوليان أسانج الحرية للمرة الأولى لحظة خروجه من المحكمة الأمريكية في سايبان يوم الأربعاء، على إثر قبول القاضية بصفقة الإقرار بالذنب التي أبرمها مع السلطات الأمريكية.
يظهر أسانج في المقطع المصور لحظة خروجه من مبنى المحكمة قبل أن يتوجه إلى سيارته التي كانت بانتظاره.
وكان أسانج قد أقرّ "بالذنب" بتهمة واحدة تتعلق بالتجسس، وعليه أعلنت القاضية رامونا مانغلونا قبولها صفقة إقرار بالذنب وحكمت عليه بعقوبة تصل إلى 62 شهرا في السجن والتي سبق أن أمضاها في سجن بلمارش في المملكة المتحدة، ويُذكر أن التهمة التي أنيطت بأسانج تصل عقوبتها إلى السجن 10 سنوات وغرامة قدرها 250 ألف دولار.
وذكرت تقارير إعلامية أن القاضية قالت له "عيد ميلاد سعيد مبكر" قبل أن تعلن أنه "رجل حر" وسط تأكيد أمريكي بسحب قضية تسليمه المقدمة للقضاء البريطاني.
وغادر مؤسس موقع ويكيليكس سجن بلمارش مساء الاثنين، في أعقاب اتفاق مع الولايات المتحدة واستقل طائرة في مطار ستانستيد في لندن وغادر البلاد.
وتداولت الأنباء أن أسانج سيمثل صباح الأربعاء، أمام محكمة في سايبان جزيرة لما يعرف باسم مجموعة دول الكومنولث لجزر ماريانا الشمالية التابعة للولايات المتحدة الأمريكية بسبب قربها من أستراليا بعد رفضه السفر إلى الولايات المتحدة.
ألقي القبض على مؤسس موقع ويكيليكس في لندن في عام 2019 وانخرط في معركة طويلة الأمد لتسليمه إلى الولايات المتحدة حيث يواجه 18 تهمة لفضحه وثائق سرية تتعلق بحربي العراق وأفغانستان.
في البداية، تمكن أسانج من الحصول على اللجوء السياسي من الإكوادور في العاصمة البريطانية عام 2012 إلا أن الشرطة البريطانية عمدت إلى اقتياده خارج مبنى السفارة بعد أن قضى فيها مدة سبع سنوات.
عانق جوليان أسانج الحرية للمرة الأولى لحظة خروجه من المحكمة الأمريكية في سايبان يوم الأربعاء، على إثر قبول القاضية بصفقة الإقرار بالذنب التي أبرمها مع السلطات الأمريكية.
يظهر أسانج في المقطع المصور لحظة خروجه من مبنى المحكمة قبل أن يتوجه إلى سيارته التي كانت بانتظاره.
وكان أسانج قد أقرّ "بالذنب" بتهمة واحدة تتعلق بالتجسس، وعليه أعلنت القاضية رامونا مانغلونا قبولها صفقة إقرار بالذنب وحكمت عليه بعقوبة تصل إلى 62 شهرا في السجن والتي سبق أن أمضاها في سجن بلمارش في المملكة المتحدة، ويُذكر أن التهمة التي أنيطت بأسانج تصل عقوبتها إلى السجن 10 سنوات وغرامة قدرها 250 ألف دولار.
وذكرت تقارير إعلامية أن القاضية قالت له "عيد ميلاد سعيد مبكر" قبل أن تعلن أنه "رجل حر" وسط تأكيد أمريكي بسحب قضية تسليمه المقدمة للقضاء البريطاني.
وغادر مؤسس موقع ويكيليكس سجن بلمارش مساء الاثنين، في أعقاب اتفاق مع الولايات المتحدة واستقل طائرة في مطار ستانستيد في لندن وغادر البلاد.
وتداولت الأنباء أن أسانج سيمثل صباح الأربعاء، أمام محكمة في سايبان جزيرة لما يعرف باسم مجموعة دول الكومنولث لجزر ماريانا الشمالية التابعة للولايات المتحدة الأمريكية بسبب قربها من أستراليا بعد رفضه السفر إلى الولايات المتحدة.
ألقي القبض على مؤسس موقع ويكيليكس في لندن في عام 2019 وانخرط في معركة طويلة الأمد لتسليمه إلى الولايات المتحدة حيث يواجه 18 تهمة لفضحه وثائق سرية تتعلق بحربي العراق وأفغانستان.
في البداية، تمكن أسانج من الحصول على اللجوء السياسي من الإكوادور في العاصمة البريطانية عام 2012 إلا أن الشرطة البريطانية عمدت إلى اقتياده خارج مبنى السفارة بعد أن قضى فيها مدة سبع سنوات.