حاز الفنان البريطاني جيمس كوك على إشادة دولية بفضل رسوماته المذهلة التي تتميز بآلاف الأحرف والرموز المطبوعة بواسطة الآلات الكاتبة القديمة.
تُظهر اللقطات التي تم التقاطها في استوديوه بلندن يوم الاثنين، كوك وهو يكتب بدقة باستخدام الآلة الكاتبة أثناء عمله على أحدث قطعة فنية له، وهي بورتريه دقيق للغاية.
وأوضح كوك: "بدأت في إنشاء الفن باستخدام الآلة الكاتبة في عام 2014، وبدأ الأمر كمشروع مدرسي أصبح بعد ذلك هواية".
وأضاف: "عادةً ما يستغرق الرسم حوالي أسبوع إذا كان بحجم صغير، مثل التي خلفي، لكنني قضيت شهرين إلى ثلاثة أشهر في العمل على قطعة واحدة".
يقول كوك إن أكثر أعماله طموحًا كان صورة لأفق مانهاتن السفلى، والتي تم تكليفها كجزء من الذكرى السنوية الـ 400 للمدينة.
ويقول الفنان الذي يتخذ من لندن مقرًا له إنه جمع الآن أكثر من 100 آلة كاتبة قديمة، مع جهاز يُستخدم لطباعة النوتات الموسيقية من بين أجهزته الأكثر قيمة.
وذكر كوك: "ما هو مميز جدًا في هذه الآلة هو أنها تحتوي على نوتات موسيقية بدلاً من الأبجدية، لذا تم تصميمها لتحسين كيفية كتابة الموسيقيين للنوتات الموسيقية، وهذه آلة نادرة جدًا".
وأضاف: "لقد بنوا حوالي 50 فقط من هذه الآلات، وداخل دوائر جامعي الآلات الكاتبة، كان عليّ أن أتبادل آلة كاتبة عربية كجزء من التبادل للحصول على هذه الآلة".
يقول كوك إنه يمكنه إنشاء حوالي 50 عملًا فنيًا في السنة ويبيعها من خلال موقعه على الويب.
حاز الفنان البريطاني جيمس كوك على إشادة دولية بفضل رسوماته المذهلة التي تتميز بآلاف الأحرف والرموز المطبوعة بواسطة الآلات الكاتبة القديمة.
تُظهر اللقطات التي تم التقاطها في استوديوه بلندن يوم الاثنين، كوك وهو يكتب بدقة باستخدام الآلة الكاتبة أثناء عمله على أحدث قطعة فنية له، وهي بورتريه دقيق للغاية.
وأوضح كوك: "بدأت في إنشاء الفن باستخدام الآلة الكاتبة في عام 2014، وبدأ الأمر كمشروع مدرسي أصبح بعد ذلك هواية".
وأضاف: "عادةً ما يستغرق الرسم حوالي أسبوع إذا كان بحجم صغير، مثل التي خلفي، لكنني قضيت شهرين إلى ثلاثة أشهر في العمل على قطعة واحدة".
يقول كوك إن أكثر أعماله طموحًا كان صورة لأفق مانهاتن السفلى، والتي تم تكليفها كجزء من الذكرى السنوية الـ 400 للمدينة.
ويقول الفنان الذي يتخذ من لندن مقرًا له إنه جمع الآن أكثر من 100 آلة كاتبة قديمة، مع جهاز يُستخدم لطباعة النوتات الموسيقية من بين أجهزته الأكثر قيمة.
وذكر كوك: "ما هو مميز جدًا في هذه الآلة هو أنها تحتوي على نوتات موسيقية بدلاً من الأبجدية، لذا تم تصميمها لتحسين كيفية كتابة الموسيقيين للنوتات الموسيقية، وهذه آلة نادرة جدًا".
وأضاف: "لقد بنوا حوالي 50 فقط من هذه الآلات، وداخل دوائر جامعي الآلات الكاتبة، كان عليّ أن أتبادل آلة كاتبة عربية كجزء من التبادل للحصول على هذه الآلة".
يقول كوك إنه يمكنه إنشاء حوالي 50 عملًا فنيًا في السنة ويبيعها من خلال موقعه على الويب.
حاز الفنان البريطاني جيمس كوك على إشادة دولية بفضل رسوماته المذهلة التي تتميز بآلاف الأحرف والرموز المطبوعة بواسطة الآلات الكاتبة القديمة.
تُظهر اللقطات التي تم التقاطها في استوديوه بلندن يوم الاثنين، كوك وهو يكتب بدقة باستخدام الآلة الكاتبة أثناء عمله على أحدث قطعة فنية له، وهي بورتريه دقيق للغاية.
وأوضح كوك: "بدأت في إنشاء الفن باستخدام الآلة الكاتبة في عام 2014، وبدأ الأمر كمشروع مدرسي أصبح بعد ذلك هواية".
وأضاف: "عادةً ما يستغرق الرسم حوالي أسبوع إذا كان بحجم صغير، مثل التي خلفي، لكنني قضيت شهرين إلى ثلاثة أشهر في العمل على قطعة واحدة".
يقول كوك إن أكثر أعماله طموحًا كان صورة لأفق مانهاتن السفلى، والتي تم تكليفها كجزء من الذكرى السنوية الـ 400 للمدينة.
ويقول الفنان الذي يتخذ من لندن مقرًا له إنه جمع الآن أكثر من 100 آلة كاتبة قديمة، مع جهاز يُستخدم لطباعة النوتات الموسيقية من بين أجهزته الأكثر قيمة.
وذكر كوك: "ما هو مميز جدًا في هذه الآلة هو أنها تحتوي على نوتات موسيقية بدلاً من الأبجدية، لذا تم تصميمها لتحسين كيفية كتابة الموسيقيين للنوتات الموسيقية، وهذه آلة نادرة جدًا".
وأضاف: "لقد بنوا حوالي 50 فقط من هذه الآلات، وداخل دوائر جامعي الآلات الكاتبة، كان عليّ أن أتبادل آلة كاتبة عربية كجزء من التبادل للحصول على هذه الآلة".
يقول كوك إنه يمكنه إنشاء حوالي 50 عملًا فنيًا في السنة ويبيعها من خلال موقعه على الويب.