صرّح منسق مجلس الأمن القومي الأمريكي، جون كيربي، بأن "الصبر بدأ ينفد" في انتظار السلطات الفنزويلية لتقديم بيانات كاملة وشفافة حول الانتخابات الرئاسية، وذلك خلال مؤتمر صحفي في واشنطن العاصمة يوم الأربعاء.
وقال كيربي: "إن تلك السلطات الانتخابية، التي تعمل بشكل واضح لصالح السيد مادورو، تحتاج إلى نشر البيانات المجمعة، ليتمكن العالم من رؤية ما حدث هنا بالضبط".
وكان المجلس الوطني الانتخابي في فنزويلا قد أعلن في وقت سابق عن إعادة انتخاب نيكولاس مادورو لولاية ثالثة تاريخية بحصوله على 51 في المئة من الأصوات، مقارنة بمنافسه الرئيسي إدموندو غونزاليس أوروتيا الذي حصل على 44 في المئة. وبعد إعلان النتائج، التي رفضتها المعارضة، ادعى مادورو أن "الانقلاب" يجري التخطيط له من قبل "فاشيين" مرتبطين بالولايات المتحدة.
من جانبه، أكد كيربي أن الفنزويليين قد خرجوا إلى الشوارع للمطالبة باحتساب أصواتهم، مشددًا على أن واشنطن لديها "مخاوف جدية بشأن التقارير التي تتحدث عن سقوط ضحايا، وعن أعمال عنف واعتقالات، بما في ذلك أوامر الاعتقال التي أصدرها مادورو وممثلوه اليوم بحق قادة المعارضة".
وأضاف كيربي أن الرئيس الفنزويلي مادورو قد أعلن أن إدموندو غونزاليس وقائدة المعارضة ماريا كورينا ماتشادو يجب أن يواجهوا الاعتقال بسبب تأجيج الاضطرابات الوطنية والسعي لإسقاط حكومته.
وأشار كيربي إلى أن الصحفيين طرحوا أسئلة حول استراتيجية الولايات المتحدة تجاه فنزويلا في حال تأكد فوز مادورو، ووصف هذه الأسئلة بأنها "افتراضات رائعة".
وبخصوص التوترات المتزايدة في الشرق الأوسط، أشار كيربي إلى أنه "لا توجد دلائل تشير إلى أن تصعيدًا وشيكًا في المنطقة"، لافتًا إلى أن واشنطن تراقب الوضع "عن كثب" منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول.
وعن التقارير المتعلقة باغتيال الزعيم السياسي لحماس إسماعيل هنية، قال كيربي: "لا أستطيع تأكيد أو التحقق. ليس لدينا تأكيد مستقل".
وأضاف كيربي أن فريق الولايات المتحدة في المنطقة يواصل العمل من أجل حل النزاع في الشرق الأوسط.
ختامًا، أعلن كيربي أن السلطة الفلسطينية وإيران أعلنتا الحداد لمدة ثلاثة أيام، وأن العديد من الدول والمجموعات، بما في ذلك روسيا والصين وسوريا ولبنان والعراق وقطر وطالبان وحزب الله والحوثيين، أدانت الاغتيال المزعوم.
صرّح منسق مجلس الأمن القومي الأمريكي، جون كيربي، بأن "الصبر بدأ ينفد" في انتظار السلطات الفنزويلية لتقديم بيانات كاملة وشفافة حول الانتخابات الرئاسية، وذلك خلال مؤتمر صحفي في واشنطن العاصمة يوم الأربعاء.
وقال كيربي: "إن تلك السلطات الانتخابية، التي تعمل بشكل واضح لصالح السيد مادورو، تحتاج إلى نشر البيانات المجمعة، ليتمكن العالم من رؤية ما حدث هنا بالضبط".
وكان المجلس الوطني الانتخابي في فنزويلا قد أعلن في وقت سابق عن إعادة انتخاب نيكولاس مادورو لولاية ثالثة تاريخية بحصوله على 51 في المئة من الأصوات، مقارنة بمنافسه الرئيسي إدموندو غونزاليس أوروتيا الذي حصل على 44 في المئة. وبعد إعلان النتائج، التي رفضتها المعارضة، ادعى مادورو أن "الانقلاب" يجري التخطيط له من قبل "فاشيين" مرتبطين بالولايات المتحدة.
من جانبه، أكد كيربي أن الفنزويليين قد خرجوا إلى الشوارع للمطالبة باحتساب أصواتهم، مشددًا على أن واشنطن لديها "مخاوف جدية بشأن التقارير التي تتحدث عن سقوط ضحايا، وعن أعمال عنف واعتقالات، بما في ذلك أوامر الاعتقال التي أصدرها مادورو وممثلوه اليوم بحق قادة المعارضة".
وأضاف كيربي أن الرئيس الفنزويلي مادورو قد أعلن أن إدموندو غونزاليس وقائدة المعارضة ماريا كورينا ماتشادو يجب أن يواجهوا الاعتقال بسبب تأجيج الاضطرابات الوطنية والسعي لإسقاط حكومته.
وأشار كيربي إلى أن الصحفيين طرحوا أسئلة حول استراتيجية الولايات المتحدة تجاه فنزويلا في حال تأكد فوز مادورو، ووصف هذه الأسئلة بأنها "افتراضات رائعة".
وبخصوص التوترات المتزايدة في الشرق الأوسط، أشار كيربي إلى أنه "لا توجد دلائل تشير إلى أن تصعيدًا وشيكًا في المنطقة"، لافتًا إلى أن واشنطن تراقب الوضع "عن كثب" منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول.
وعن التقارير المتعلقة باغتيال الزعيم السياسي لحماس إسماعيل هنية، قال كيربي: "لا أستطيع تأكيد أو التحقق. ليس لدينا تأكيد مستقل".
وأضاف كيربي أن فريق الولايات المتحدة في المنطقة يواصل العمل من أجل حل النزاع في الشرق الأوسط.
ختامًا، أعلن كيربي أن السلطة الفلسطينية وإيران أعلنتا الحداد لمدة ثلاثة أيام، وأن العديد من الدول والمجموعات، بما في ذلك روسيا والصين وسوريا ولبنان والعراق وقطر وطالبان وحزب الله والحوثيين، أدانت الاغتيال المزعوم.
صرّح منسق مجلس الأمن القومي الأمريكي، جون كيربي، بأن "الصبر بدأ ينفد" في انتظار السلطات الفنزويلية لتقديم بيانات كاملة وشفافة حول الانتخابات الرئاسية، وذلك خلال مؤتمر صحفي في واشنطن العاصمة يوم الأربعاء.
وقال كيربي: "إن تلك السلطات الانتخابية، التي تعمل بشكل واضح لصالح السيد مادورو، تحتاج إلى نشر البيانات المجمعة، ليتمكن العالم من رؤية ما حدث هنا بالضبط".
وكان المجلس الوطني الانتخابي في فنزويلا قد أعلن في وقت سابق عن إعادة انتخاب نيكولاس مادورو لولاية ثالثة تاريخية بحصوله على 51 في المئة من الأصوات، مقارنة بمنافسه الرئيسي إدموندو غونزاليس أوروتيا الذي حصل على 44 في المئة. وبعد إعلان النتائج، التي رفضتها المعارضة، ادعى مادورو أن "الانقلاب" يجري التخطيط له من قبل "فاشيين" مرتبطين بالولايات المتحدة.
من جانبه، أكد كيربي أن الفنزويليين قد خرجوا إلى الشوارع للمطالبة باحتساب أصواتهم، مشددًا على أن واشنطن لديها "مخاوف جدية بشأن التقارير التي تتحدث عن سقوط ضحايا، وعن أعمال عنف واعتقالات، بما في ذلك أوامر الاعتقال التي أصدرها مادورو وممثلوه اليوم بحق قادة المعارضة".
وأضاف كيربي أن الرئيس الفنزويلي مادورو قد أعلن أن إدموندو غونزاليس وقائدة المعارضة ماريا كورينا ماتشادو يجب أن يواجهوا الاعتقال بسبب تأجيج الاضطرابات الوطنية والسعي لإسقاط حكومته.
وأشار كيربي إلى أن الصحفيين طرحوا أسئلة حول استراتيجية الولايات المتحدة تجاه فنزويلا في حال تأكد فوز مادورو، ووصف هذه الأسئلة بأنها "افتراضات رائعة".
وبخصوص التوترات المتزايدة في الشرق الأوسط، أشار كيربي إلى أنه "لا توجد دلائل تشير إلى أن تصعيدًا وشيكًا في المنطقة"، لافتًا إلى أن واشنطن تراقب الوضع "عن كثب" منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول.
وعن التقارير المتعلقة باغتيال الزعيم السياسي لحماس إسماعيل هنية، قال كيربي: "لا أستطيع تأكيد أو التحقق. ليس لدينا تأكيد مستقل".
وأضاف كيربي أن فريق الولايات المتحدة في المنطقة يواصل العمل من أجل حل النزاع في الشرق الأوسط.
ختامًا، أعلن كيربي أن السلطة الفلسطينية وإيران أعلنتا الحداد لمدة ثلاثة أيام، وأن العديد من الدول والمجموعات، بما في ذلك روسيا والصين وسوريا ولبنان والعراق وقطر وطالبان وحزب الله والحوثيين، أدانت الاغتيال المزعوم.