أعلنت وزارة الصحة في غزة يوم السبت، عن وقوع 71 قتيلا و289 جريحا -حتى وقت نشر هذا التقرير- إثر "استهداف إسرائيلي" على منطقة المواصي في خان يونس.
وتظهر اللقطات المصورة، الأهالي وهم ينقلون عشرات الجرحى بسيارات الإسعاف والسيارات العادية، بالإضافة إلى لقطات تظهر جثث القتلى ممددة على الأرض، ولقطات لآليات الدفاع المدني المتضررة والخيام المدمرة.
وكان المكتب الإعلامي الحكومي في غزة قد أعلن اليوم، في تصريح صحفي عن "قصف إسرائيلي استهدف مخيمات النازحين" في منطقة المواصي بخان يونس وخلف أكثر من 100 قتيل وجريح، من بينهم أفراد وضباط من الدفاع المدني.
وتابع البيان: "الطواقم الحكومية والإغاثية ما زالت تنتشل عشرات الشهداء والجرحى حتى هذه اللحظة من مكان القصف والاستهداف، حيث تأتي هذه المجزرة بالتزامن مع عدم وجود مستشفيات تستطيع استقبال هذا العدد الكبير من الشهداء والجرحى".
فيما طالب المكتب الإعلامي المجتمع لدولي والأمم المتحدة والمنظمات الدولية بالضغط على إسرائيل والإدارة الأمريكية لوقف الحرب في قطاع غزة.
بالمقابل، صرح الجيش الإسرائيلي اليوم، عن تنفيذه لغارة في المنطقة الجنوبية بالاشتراك مع جهاز الامن العام الشاباك، وادعى الجيش أن عنصرين من حركة حماس كانا يختبئان بين المدنيين مع غيرهم من العناصر، وأكد في تصريحه أن الغارة كانت على منطقة مفتوحة محاطة بالأشجار والعديد من المباني.
وكانت قد تداولت وسائل الإعلام خبر مقتل قائد كتائب القسام، محمد ضيف، فيما نفت حماس الخبر في تصريح لها اليوم.
وجاء في التصريح: "إن ادعاءات الاحتلال حول استهداف قيادات إنما هي ادعاءات كاذبة، وهذه ليست المرة الأولى التي يدعي فيها الاحتلال استهداف قيادات فلسطينية، ويتبين كذبها لاحقا، وإن هذه الادعاءات الكاذبة إنما هي للتغطية على حجم المجزرة المروعة".
واندلعت حرب إسرائيل وحركة حماس إثر هجمات الحركة في السابع من أكتوبر/ تشرين الأول الماضي والتي قتل فيها 1,139 شخصاً، معظمهم من المدنيين الإسرائيليين، واحتجز أكثر من 200 آخرين لدى "حماس" في قطاع غزة. وفي القطاع، شنّ الجيش الإسرائيلي حملة واسعة النطاق شملت غارات جوية وتوغلاً بريّاً، قتل على إثرها ما لا يقل عن 38,443 فلسطينياً وأصيب أكثر من 88,481 آخرين حتى وقت نشر هذا التقرير.
أعلنت وزارة الصحة في غزة يوم السبت، عن وقوع 71 قتيلا و289 جريحا -حتى وقت نشر هذا التقرير- إثر "استهداف إسرائيلي" على منطقة المواصي في خان يونس.
وتظهر اللقطات المصورة، الأهالي وهم ينقلون عشرات الجرحى بسيارات الإسعاف والسيارات العادية، بالإضافة إلى لقطات تظهر جثث القتلى ممددة على الأرض، ولقطات لآليات الدفاع المدني المتضررة والخيام المدمرة.
وكان المكتب الإعلامي الحكومي في غزة قد أعلن اليوم، في تصريح صحفي عن "قصف إسرائيلي استهدف مخيمات النازحين" في منطقة المواصي بخان يونس وخلف أكثر من 100 قتيل وجريح، من بينهم أفراد وضباط من الدفاع المدني.
وتابع البيان: "الطواقم الحكومية والإغاثية ما زالت تنتشل عشرات الشهداء والجرحى حتى هذه اللحظة من مكان القصف والاستهداف، حيث تأتي هذه المجزرة بالتزامن مع عدم وجود مستشفيات تستطيع استقبال هذا العدد الكبير من الشهداء والجرحى".
فيما طالب المكتب الإعلامي المجتمع لدولي والأمم المتحدة والمنظمات الدولية بالضغط على إسرائيل والإدارة الأمريكية لوقف الحرب في قطاع غزة.
بالمقابل، صرح الجيش الإسرائيلي اليوم، عن تنفيذه لغارة في المنطقة الجنوبية بالاشتراك مع جهاز الامن العام الشاباك، وادعى الجيش أن عنصرين من حركة حماس كانا يختبئان بين المدنيين مع غيرهم من العناصر، وأكد في تصريحه أن الغارة كانت على منطقة مفتوحة محاطة بالأشجار والعديد من المباني.
وكانت قد تداولت وسائل الإعلام خبر مقتل قائد كتائب القسام، محمد ضيف، فيما نفت حماس الخبر في تصريح لها اليوم.
وجاء في التصريح: "إن ادعاءات الاحتلال حول استهداف قيادات إنما هي ادعاءات كاذبة، وهذه ليست المرة الأولى التي يدعي فيها الاحتلال استهداف قيادات فلسطينية، ويتبين كذبها لاحقا، وإن هذه الادعاءات الكاذبة إنما هي للتغطية على حجم المجزرة المروعة".
واندلعت حرب إسرائيل وحركة حماس إثر هجمات الحركة في السابع من أكتوبر/ تشرين الأول الماضي والتي قتل فيها 1,139 شخصاً، معظمهم من المدنيين الإسرائيليين، واحتجز أكثر من 200 آخرين لدى "حماس" في قطاع غزة. وفي القطاع، شنّ الجيش الإسرائيلي حملة واسعة النطاق شملت غارات جوية وتوغلاً بريّاً، قتل على إثرها ما لا يقل عن 38,443 فلسطينياً وأصيب أكثر من 88,481 آخرين حتى وقت نشر هذا التقرير.
أعلنت وزارة الصحة في غزة يوم السبت، عن وقوع 71 قتيلا و289 جريحا -حتى وقت نشر هذا التقرير- إثر "استهداف إسرائيلي" على منطقة المواصي في خان يونس.
وتظهر اللقطات المصورة، الأهالي وهم ينقلون عشرات الجرحى بسيارات الإسعاف والسيارات العادية، بالإضافة إلى لقطات تظهر جثث القتلى ممددة على الأرض، ولقطات لآليات الدفاع المدني المتضررة والخيام المدمرة.
وكان المكتب الإعلامي الحكومي في غزة قد أعلن اليوم، في تصريح صحفي عن "قصف إسرائيلي استهدف مخيمات النازحين" في منطقة المواصي بخان يونس وخلف أكثر من 100 قتيل وجريح، من بينهم أفراد وضباط من الدفاع المدني.
وتابع البيان: "الطواقم الحكومية والإغاثية ما زالت تنتشل عشرات الشهداء والجرحى حتى هذه اللحظة من مكان القصف والاستهداف، حيث تأتي هذه المجزرة بالتزامن مع عدم وجود مستشفيات تستطيع استقبال هذا العدد الكبير من الشهداء والجرحى".
فيما طالب المكتب الإعلامي المجتمع لدولي والأمم المتحدة والمنظمات الدولية بالضغط على إسرائيل والإدارة الأمريكية لوقف الحرب في قطاع غزة.
بالمقابل، صرح الجيش الإسرائيلي اليوم، عن تنفيذه لغارة في المنطقة الجنوبية بالاشتراك مع جهاز الامن العام الشاباك، وادعى الجيش أن عنصرين من حركة حماس كانا يختبئان بين المدنيين مع غيرهم من العناصر، وأكد في تصريحه أن الغارة كانت على منطقة مفتوحة محاطة بالأشجار والعديد من المباني.
وكانت قد تداولت وسائل الإعلام خبر مقتل قائد كتائب القسام، محمد ضيف، فيما نفت حماس الخبر في تصريح لها اليوم.
وجاء في التصريح: "إن ادعاءات الاحتلال حول استهداف قيادات إنما هي ادعاءات كاذبة، وهذه ليست المرة الأولى التي يدعي فيها الاحتلال استهداف قيادات فلسطينية، ويتبين كذبها لاحقا، وإن هذه الادعاءات الكاذبة إنما هي للتغطية على حجم المجزرة المروعة".
واندلعت حرب إسرائيل وحركة حماس إثر هجمات الحركة في السابع من أكتوبر/ تشرين الأول الماضي والتي قتل فيها 1,139 شخصاً، معظمهم من المدنيين الإسرائيليين، واحتجز أكثر من 200 آخرين لدى "حماس" في قطاع غزة. وفي القطاع، شنّ الجيش الإسرائيلي حملة واسعة النطاق شملت غارات جوية وتوغلاً بريّاً، قتل على إثرها ما لا يقل عن 38,443 فلسطينياً وأصيب أكثر من 88,481 آخرين حتى وقت نشر هذا التقرير.