عبّر أهالي دمشق، يوم الأربعاء، عن آرائهم حول زيادة الأسعار بشكل جنوني قبل عيد الأضحى.
وقالت خولة: "كل عام والجميع بخير، على أمل أن تكون السنة القادمة أفضل. هذا العام، نشعر بانزعاج كبير من غلاء الأسعار، ونعاني من صعوبة المعيشة".
وعلّقت أم أحمد بالقول: "بات العيد مختلفاً جداً عن السابق، حيث كنا نشتري كل ما يلزم وما لا يلزم لأن الوضع كان جيدا وفرص العمل متوافرة. أما الآن فلا نستطيع شراء حتى الأمور الضرورية".
وأثر ارتفاع أسعار البضائع بشكل كبير على العديد من العمال، حيث أوضح وليد المصري، وهو تاجر: "نحن نتوارث مهنة التجارة عن آبائنا وأجدادنا. في السابق، كان الناس يشترون كل ما يلزمهم وأحياناً سلعاً ليست ضرورية. بمبلغ 50 ألف ليرة، كانوا يشترون ما يريدون لاحتفالات العيد من سكاكر وراحة ومعمول وفستق حلبي وجوز وكل شيء. ولكن الأمور اختلفت حالياً بسبب الغلاء، وبات مبلغ 500 ألف يعادل 50 ألفاً في السابق، وهي بالكاد تكفي، لذلك لم يعد الناس يشترون إلى كل ما هو ضروري ولازم".
ويبدأ عيد الأضحى هذا العام يوم 28 يونيو/حزيران.
عبّر أهالي دمشق، يوم الأربعاء، عن آرائهم حول زيادة الأسعار بشكل جنوني قبل عيد الأضحى.
وقالت خولة: "كل عام والجميع بخير، على أمل أن تكون السنة القادمة أفضل. هذا العام، نشعر بانزعاج كبير من غلاء الأسعار، ونعاني من صعوبة المعيشة".
وعلّقت أم أحمد بالقول: "بات العيد مختلفاً جداً عن السابق، حيث كنا نشتري كل ما يلزم وما لا يلزم لأن الوضع كان جيدا وفرص العمل متوافرة. أما الآن فلا نستطيع شراء حتى الأمور الضرورية".
وأثر ارتفاع أسعار البضائع بشكل كبير على العديد من العمال، حيث أوضح وليد المصري، وهو تاجر: "نحن نتوارث مهنة التجارة عن آبائنا وأجدادنا. في السابق، كان الناس يشترون كل ما يلزمهم وأحياناً سلعاً ليست ضرورية. بمبلغ 50 ألف ليرة، كانوا يشترون ما يريدون لاحتفالات العيد من سكاكر وراحة ومعمول وفستق حلبي وجوز وكل شيء. ولكن الأمور اختلفت حالياً بسبب الغلاء، وبات مبلغ 500 ألف يعادل 50 ألفاً في السابق، وهي بالكاد تكفي، لذلك لم يعد الناس يشترون إلى كل ما هو ضروري ولازم".
ويبدأ عيد الأضحى هذا العام يوم 28 يونيو/حزيران.
عبّر أهالي دمشق، يوم الأربعاء، عن آرائهم حول زيادة الأسعار بشكل جنوني قبل عيد الأضحى.
وقالت خولة: "كل عام والجميع بخير، على أمل أن تكون السنة القادمة أفضل. هذا العام، نشعر بانزعاج كبير من غلاء الأسعار، ونعاني من صعوبة المعيشة".
وعلّقت أم أحمد بالقول: "بات العيد مختلفاً جداً عن السابق، حيث كنا نشتري كل ما يلزم وما لا يلزم لأن الوضع كان جيدا وفرص العمل متوافرة. أما الآن فلا نستطيع شراء حتى الأمور الضرورية".
وأثر ارتفاع أسعار البضائع بشكل كبير على العديد من العمال، حيث أوضح وليد المصري، وهو تاجر: "نحن نتوارث مهنة التجارة عن آبائنا وأجدادنا. في السابق، كان الناس يشترون كل ما يلزمهم وأحياناً سلعاً ليست ضرورية. بمبلغ 50 ألف ليرة، كانوا يشترون ما يريدون لاحتفالات العيد من سكاكر وراحة ومعمول وفستق حلبي وجوز وكل شيء. ولكن الأمور اختلفت حالياً بسبب الغلاء، وبات مبلغ 500 ألف يعادل 50 ألفاً في السابق، وهي بالكاد تكفي، لذلك لم يعد الناس يشترون إلى كل ما هو ضروري ولازم".
ويبدأ عيد الأضحى هذا العام يوم 28 يونيو/حزيران.