03:08وصل مئات اللاجئين السودانيين إلى المناطق الحدودية في تشاد يوم الأربعاء، هربا من العنف الدائر في بلادهم في خضم الصراع المسلح بين الجيش والجماعات شبه العسكرية في البلاد.
وتوثق اللقطات المصورة في بلدة كوفرون الحدودية وصول لاجئين إلى الحدود على ظهور جيادهم وبعضهم جاء سيرا على الأقدام وقد اصطحبوا معهم بعض أغراضهم الشخصية وأقاموا في منازل مؤقتة من القش.
وقال اللاجئ السوداني محمد أندرحيم الذي هرب من مدينة الجنينة: "الجنجويد حرقوا بيوتنا وسرقوا أموالنا وحاربونا وأخذوا كل أغراضنا، الحمد الله قطعنا الحدود وجئنا إلى كوفرون وتحت حماية دولة تشاد".
وقدرت الأمم المتحدة أن حصيلة الفارين من الصراع في منطقة دارفور بالسودان إلى دولة تشاد الحدودية المجاورة تراوحت بين 10.000 و20.000 نازحا في الأيام القليلة الماضية، وأشارت إلى أن ما يزيد على 400.000 لاجئ سوداني يقيم حاليا في شرق تشاد.
وكان الصراع على السلطة محتدما في السنوات الأخيرة بين الزعيم الفعلي للبلاد قائد الجيش السوداني الفريق أول ركن عبد الفتاح البرهان، وبين قوات الدعم السريع شبه العسكرية بقيادة الفريق أول محمد حمدان دقلو، المعروف باسم حميدتي.، وتحول إلى صراع مسلح يوم السبت في 15 أبريل/ نيسان.
وأفادت وزارة الصحة السودانية بأن حصيلة الوفيات جراء النزاع المستعر بلغت 512 وفاة على الأقل.
تشاد: مئات اللاجئين السودانيين بعد عبورهم الحدود: "لقد عانينا الكثير من العنف والنهب"
وصل مئات اللاجئين السودانيين إلى المناطق الحدودية في تشاد يوم الأربعاء، هربا من العنف الدائر في بلادهم في خضم الصراع المسلح بين الجيش والجماعات شبه العسكرية في البلاد.
وتوثق اللقطات المصورة في بلدة كوفرون الحدودية وصول لاجئين إلى الحدود على ظهور جيادهم وبعضهم جاء سيرا على الأقدام وقد اصطحبوا معهم بعض أغراضهم الشخصية وأقاموا في منازل مؤقتة من القش.
وقال اللاجئ السوداني محمد أندرحيم الذي هرب من مدينة الجنينة: "الجنجويد حرقوا بيوتنا وسرقوا أموالنا وحاربونا وأخذوا كل أغراضنا، الحمد الله قطعنا الحدود وجئنا إلى كوفرون وتحت حماية دولة تشاد".
وقدرت الأمم المتحدة أن حصيلة الفارين من الصراع في منطقة دارفور بالسودان إلى دولة تشاد الحدودية المجاورة تراوحت بين 10.000 و20.000 نازحا في الأيام القليلة الماضية، وأشارت إلى أن ما يزيد على 400.000 لاجئ سوداني يقيم حاليا في شرق تشاد.
وكان الصراع على السلطة محتدما في السنوات الأخيرة بين الزعيم الفعلي للبلاد قائد الجيش السوداني الفريق أول ركن عبد الفتاح البرهان، وبين قوات الدعم السريع شبه العسكرية بقيادة الفريق أول محمد حمدان دقلو، المعروف باسم حميدتي.، وتحول إلى صراع مسلح يوم السبت في 15 أبريل/ نيسان.
وأفادت وزارة الصحة السودانية بأن حصيلة الوفيات جراء النزاع المستعر بلغت 512 وفاة على الأقل.
وصل مئات اللاجئين السودانيين إلى المناطق الحدودية في تشاد يوم الأربعاء، هربا من العنف الدائر في بلادهم في خضم الصراع المسلح بين الجيش والجماعات شبه العسكرية في البلاد.
وتوثق اللقطات المصورة في بلدة كوفرون الحدودية وصول لاجئين إلى الحدود على ظهور جيادهم وبعضهم جاء سيرا على الأقدام وقد اصطحبوا معهم بعض أغراضهم الشخصية وأقاموا في منازل مؤقتة من القش.
وقال اللاجئ السوداني محمد أندرحيم الذي هرب من مدينة الجنينة: "الجنجويد حرقوا بيوتنا وسرقوا أموالنا وحاربونا وأخذوا كل أغراضنا، الحمد الله قطعنا الحدود وجئنا إلى كوفرون وتحت حماية دولة تشاد".
وقدرت الأمم المتحدة أن حصيلة الفارين من الصراع في منطقة دارفور بالسودان إلى دولة تشاد الحدودية المجاورة تراوحت بين 10.000 و20.000 نازحا في الأيام القليلة الماضية، وأشارت إلى أن ما يزيد على 400.000 لاجئ سوداني يقيم حاليا في شرق تشاد.
وكان الصراع على السلطة محتدما في السنوات الأخيرة بين الزعيم الفعلي للبلاد قائد الجيش السوداني الفريق أول ركن عبد الفتاح البرهان، وبين قوات الدعم السريع شبه العسكرية بقيادة الفريق أول محمد حمدان دقلو، المعروف باسم حميدتي.، وتحول إلى صراع مسلح يوم السبت في 15 أبريل/ نيسان.
وأفادت وزارة الصحة السودانية بأن حصيلة الوفيات جراء النزاع المستعر بلغت 512 وفاة على الأقل.