تظاهر الآلاف في شوارع بوينس آيرس يوم السبت، احتجاجًا على نتائج الانتخابات الفنزويلية.
تظهر اللقطات المصورة المغتربين الفنزويليين وهم يلوحون بالأعلام الفنزويلية ويحملون لافتات كتب عليها على غرار، "عندما تموت المخاوف، تولد الحرية"، و"يكفي من الديكتاتورية"، كما كانوا يهتفون: "العدالة والحرية، يكفي من القمع"، كما تظهر لقطات أخرى المتظاهرون وهم يعزفون على الطبول ويشعلون المشاعل.
وادعى لورميس روجاس، وهو أحد المتظاهرين، قائلًا: "قال مادورو إنه سيكون هناك حمام دم، وهو فعلاً يقوم بذلك. إنه يخرج لمهاجمة واضطهاد الشعب في محاولة للبقاء في السلطة وخلق الفوضى".
وأشار جيفرسون مونيوز، أحد المتظاهرين أيضا، إلى أن معظم الفنزويليين في الخارج لا يمكنهم العودة لمقابلة عائلاتهم حيث اضطُر العديد منهم للهجرة بحثًا عن مستقبل أفضل.
من جهتها عبّرت جيرالدين، متظاهرة أخرى، قائلة: "يكفي من القمع، يكفي من الفقر، يكفي من الناس الذين يضطرون للهجرة بحثًا عن مستقبل أفضل في حين يجب أن يكون ذلك المستقبل في بلادهم".
وكانت قد جرت سلسلة من الاحتجاجات ضد فوز مادورو بالانتخابات الرئاسية في جميع أنحاء العالم، بما في ذلك الأرجنتين، وبيرو، والمكسيك، وتشيلي، وكولومبيا، وإسبانيا.
من جانبه أفاد المجلس الوطني الانتخابي في فنزويلا بأن نيكولاس مادورو قد فاز بولاية ثالثة بنسبة 51 في المئة من الأصوات مقابل 44 في المئة لمنافسه الرئيسي في انتخابات الرئاسة التي جرت يوم الأحد الماضي. وعقب هذه النتيجة، التي رفضتها المعارضة، ادعى مادورو أن هناك "انقلاب فاشي" يُحاول تنفيذه شخصيات من المعارضة مرتبطة بالولايات المتحدة.
هنأت روسيا والصين ودول أخرى مادورو بعد إعادة انتخابه، بينما أعربت الولايات المتحدة عن "قلقها الشديد" بشأن الانتخابات. وزعمت المعارضة أنها فازت بأكثر من 70 في المئة من الأصوات، لكنها لم تقدم أي أدلة هلى ذلك.
أما منافس الرئيسي لمادورو فهو إدموند غونزاليس، دبلوماسي سابق يبلغ من العمر 74 عامًا. وقد دعمت المرشحة الرائدة في المعارضة ماريا كورينا ماتشادو غونزاليس بعد أن تم حظرها من المشاركة وسط اتهامات بالفساد، وهو ما تنفيه بدورها.
يذكر أن مادورو يتولى السلطة منذ عام 2013، بينما تولى حزبه الاشتراكي الموحد لفنزويلا الحكم في البلاد منذ عام 2007. وكان حوالي 17 مليون شخص مؤهلين للتصويت.
تظاهر الآلاف في شوارع بوينس آيرس يوم السبت، احتجاجًا على نتائج الانتخابات الفنزويلية.
تظهر اللقطات المصورة المغتربين الفنزويليين وهم يلوحون بالأعلام الفنزويلية ويحملون لافتات كتب عليها على غرار، "عندما تموت المخاوف، تولد الحرية"، و"يكفي من الديكتاتورية"، كما كانوا يهتفون: "العدالة والحرية، يكفي من القمع"، كما تظهر لقطات أخرى المتظاهرون وهم يعزفون على الطبول ويشعلون المشاعل.
وادعى لورميس روجاس، وهو أحد المتظاهرين، قائلًا: "قال مادورو إنه سيكون هناك حمام دم، وهو فعلاً يقوم بذلك. إنه يخرج لمهاجمة واضطهاد الشعب في محاولة للبقاء في السلطة وخلق الفوضى".
وأشار جيفرسون مونيوز، أحد المتظاهرين أيضا، إلى أن معظم الفنزويليين في الخارج لا يمكنهم العودة لمقابلة عائلاتهم حيث اضطُر العديد منهم للهجرة بحثًا عن مستقبل أفضل.
من جهتها عبّرت جيرالدين، متظاهرة أخرى، قائلة: "يكفي من القمع، يكفي من الفقر، يكفي من الناس الذين يضطرون للهجرة بحثًا عن مستقبل أفضل في حين يجب أن يكون ذلك المستقبل في بلادهم".
وكانت قد جرت سلسلة من الاحتجاجات ضد فوز مادورو بالانتخابات الرئاسية في جميع أنحاء العالم، بما في ذلك الأرجنتين، وبيرو، والمكسيك، وتشيلي، وكولومبيا، وإسبانيا.
من جانبه أفاد المجلس الوطني الانتخابي في فنزويلا بأن نيكولاس مادورو قد فاز بولاية ثالثة بنسبة 51 في المئة من الأصوات مقابل 44 في المئة لمنافسه الرئيسي في انتخابات الرئاسة التي جرت يوم الأحد الماضي. وعقب هذه النتيجة، التي رفضتها المعارضة، ادعى مادورو أن هناك "انقلاب فاشي" يُحاول تنفيذه شخصيات من المعارضة مرتبطة بالولايات المتحدة.
هنأت روسيا والصين ودول أخرى مادورو بعد إعادة انتخابه، بينما أعربت الولايات المتحدة عن "قلقها الشديد" بشأن الانتخابات. وزعمت المعارضة أنها فازت بأكثر من 70 في المئة من الأصوات، لكنها لم تقدم أي أدلة هلى ذلك.
أما منافس الرئيسي لمادورو فهو إدموند غونزاليس، دبلوماسي سابق يبلغ من العمر 74 عامًا. وقد دعمت المرشحة الرائدة في المعارضة ماريا كورينا ماتشادو غونزاليس بعد أن تم حظرها من المشاركة وسط اتهامات بالفساد، وهو ما تنفيه بدورها.
يذكر أن مادورو يتولى السلطة منذ عام 2013، بينما تولى حزبه الاشتراكي الموحد لفنزويلا الحكم في البلاد منذ عام 2007. وكان حوالي 17 مليون شخص مؤهلين للتصويت.
تظاهر الآلاف في شوارع بوينس آيرس يوم السبت، احتجاجًا على نتائج الانتخابات الفنزويلية.
تظهر اللقطات المصورة المغتربين الفنزويليين وهم يلوحون بالأعلام الفنزويلية ويحملون لافتات كتب عليها على غرار، "عندما تموت المخاوف، تولد الحرية"، و"يكفي من الديكتاتورية"، كما كانوا يهتفون: "العدالة والحرية، يكفي من القمع"، كما تظهر لقطات أخرى المتظاهرون وهم يعزفون على الطبول ويشعلون المشاعل.
وادعى لورميس روجاس، وهو أحد المتظاهرين، قائلًا: "قال مادورو إنه سيكون هناك حمام دم، وهو فعلاً يقوم بذلك. إنه يخرج لمهاجمة واضطهاد الشعب في محاولة للبقاء في السلطة وخلق الفوضى".
وأشار جيفرسون مونيوز، أحد المتظاهرين أيضا، إلى أن معظم الفنزويليين في الخارج لا يمكنهم العودة لمقابلة عائلاتهم حيث اضطُر العديد منهم للهجرة بحثًا عن مستقبل أفضل.
من جهتها عبّرت جيرالدين، متظاهرة أخرى، قائلة: "يكفي من القمع، يكفي من الفقر، يكفي من الناس الذين يضطرون للهجرة بحثًا عن مستقبل أفضل في حين يجب أن يكون ذلك المستقبل في بلادهم".
وكانت قد جرت سلسلة من الاحتجاجات ضد فوز مادورو بالانتخابات الرئاسية في جميع أنحاء العالم، بما في ذلك الأرجنتين، وبيرو، والمكسيك، وتشيلي، وكولومبيا، وإسبانيا.
من جانبه أفاد المجلس الوطني الانتخابي في فنزويلا بأن نيكولاس مادورو قد فاز بولاية ثالثة بنسبة 51 في المئة من الأصوات مقابل 44 في المئة لمنافسه الرئيسي في انتخابات الرئاسة التي جرت يوم الأحد الماضي. وعقب هذه النتيجة، التي رفضتها المعارضة، ادعى مادورو أن هناك "انقلاب فاشي" يُحاول تنفيذه شخصيات من المعارضة مرتبطة بالولايات المتحدة.
هنأت روسيا والصين ودول أخرى مادورو بعد إعادة انتخابه، بينما أعربت الولايات المتحدة عن "قلقها الشديد" بشأن الانتخابات. وزعمت المعارضة أنها فازت بأكثر من 70 في المئة من الأصوات، لكنها لم تقدم أي أدلة هلى ذلك.
أما منافس الرئيسي لمادورو فهو إدموند غونزاليس، دبلوماسي سابق يبلغ من العمر 74 عامًا. وقد دعمت المرشحة الرائدة في المعارضة ماريا كورينا ماتشادو غونزاليس بعد أن تم حظرها من المشاركة وسط اتهامات بالفساد، وهو ما تنفيه بدورها.
يذكر أن مادورو يتولى السلطة منذ عام 2013، بينما تولى حزبه الاشتراكي الموحد لفنزويلا الحكم في البلاد منذ عام 2007. وكان حوالي 17 مليون شخص مؤهلين للتصويت.