أدى 200 ألف مصل صلاتي العشاء و"التراويح" في ليلة السابع والعشرين من شهر رمضان والتي تعرف بـ"ليلة القدر" في ساحات المسجد الأقصى بالقدس المحتلة، وفقا لما أعلنته دائرة الأوقاف الإسلامية في القدس.
وتُظهر اللقطات المصورة، آلاف المصلين من الرجال والنساء، بينما تُظهر لقطات أخرى هتافات داعمة للمسجد الأقصى وأخرى داعمة لقطاع غزة عقب انتهاء الصلاة، وسط تواجد أمني إسرائيلي مُكثف، حيث نشرت الشرطة الإسرائيلية نحو 3 آلاف عنصر في محيط الأقصى والبلدة القديمة، بحسب وكالة الأنباء والمعلومات الفلسطينية (وفا).
وقال الشيخ محمد إدريس الشراولة، أحد المصلين: "ليلة القدر كانت ليلة رائعة، وكل الناس كانوا يحترمون بعضهم ويقدرون بعضهم، ويقدمون الطعام لبعضهم البعض. وكان العدد الحمد لله كثيرا، الذين قدموا إلى الرباط في المسجد الأقصى. ونتمنى إن شاء الله في الأيام والأشهر القادمة أن يكون ممتلئا وأن يأتوا إلى المسجد الأقصى، ونتمنى من الله الوحدة لجميع المسلمين، وأن يقوموا في السنوات القادمة بتحرير الأقصى".
وبحسب (وفا)، فإن القوات الإسرائيلية فرضت قيودا إضافية هذا العام على الوافدين إلى المسجد الأقصى خلال شهر رمضان، بينما نصب المعتكفون خيامهم الرمضانية في أروقة الأقصى "لإحياء سنة الاعتكاف الليالي العشر الأواخر من رمضان".
وأصدر مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، بيانا رسميا، قبل أيام من حلول شهر رمضان، أفاد بأنه سيتم السماح للمصلين المسلمين بدخول المسجد الأقصى خلال الأسبوع الأول من الشهر، بينما خفضت إسرائيل عدد المصلين المسموح لهم بدخول المسجد خلال رمضان لاعتبارات أمنية.
أدى 200 ألف مصل صلاتي العشاء و"التراويح" في ليلة السابع والعشرين من شهر رمضان والتي تعرف بـ"ليلة القدر" في ساحات المسجد الأقصى بالقدس المحتلة، وفقا لما أعلنته دائرة الأوقاف الإسلامية في القدس.
وتُظهر اللقطات المصورة، آلاف المصلين من الرجال والنساء، بينما تُظهر لقطات أخرى هتافات داعمة للمسجد الأقصى وأخرى داعمة لقطاع غزة عقب انتهاء الصلاة، وسط تواجد أمني إسرائيلي مُكثف، حيث نشرت الشرطة الإسرائيلية نحو 3 آلاف عنصر في محيط الأقصى والبلدة القديمة، بحسب وكالة الأنباء والمعلومات الفلسطينية (وفا).
وقال الشيخ محمد إدريس الشراولة، أحد المصلين: "ليلة القدر كانت ليلة رائعة، وكل الناس كانوا يحترمون بعضهم ويقدرون بعضهم، ويقدمون الطعام لبعضهم البعض. وكان العدد الحمد لله كثيرا، الذين قدموا إلى الرباط في المسجد الأقصى. ونتمنى إن شاء الله في الأيام والأشهر القادمة أن يكون ممتلئا وأن يأتوا إلى المسجد الأقصى، ونتمنى من الله الوحدة لجميع المسلمين، وأن يقوموا في السنوات القادمة بتحرير الأقصى".
وبحسب (وفا)، فإن القوات الإسرائيلية فرضت قيودا إضافية هذا العام على الوافدين إلى المسجد الأقصى خلال شهر رمضان، بينما نصب المعتكفون خيامهم الرمضانية في أروقة الأقصى "لإحياء سنة الاعتكاف الليالي العشر الأواخر من رمضان".
وأصدر مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، بيانا رسميا، قبل أيام من حلول شهر رمضان، أفاد بأنه سيتم السماح للمصلين المسلمين بدخول المسجد الأقصى خلال الأسبوع الأول من الشهر، بينما خفضت إسرائيل عدد المصلين المسموح لهم بدخول المسجد خلال رمضان لاعتبارات أمنية.
أدى 200 ألف مصل صلاتي العشاء و"التراويح" في ليلة السابع والعشرين من شهر رمضان والتي تعرف بـ"ليلة القدر" في ساحات المسجد الأقصى بالقدس المحتلة، وفقا لما أعلنته دائرة الأوقاف الإسلامية في القدس.
وتُظهر اللقطات المصورة، آلاف المصلين من الرجال والنساء، بينما تُظهر لقطات أخرى هتافات داعمة للمسجد الأقصى وأخرى داعمة لقطاع غزة عقب انتهاء الصلاة، وسط تواجد أمني إسرائيلي مُكثف، حيث نشرت الشرطة الإسرائيلية نحو 3 آلاف عنصر في محيط الأقصى والبلدة القديمة، بحسب وكالة الأنباء والمعلومات الفلسطينية (وفا).
وقال الشيخ محمد إدريس الشراولة، أحد المصلين: "ليلة القدر كانت ليلة رائعة، وكل الناس كانوا يحترمون بعضهم ويقدرون بعضهم، ويقدمون الطعام لبعضهم البعض. وكان العدد الحمد لله كثيرا، الذين قدموا إلى الرباط في المسجد الأقصى. ونتمنى إن شاء الله في الأيام والأشهر القادمة أن يكون ممتلئا وأن يأتوا إلى المسجد الأقصى، ونتمنى من الله الوحدة لجميع المسلمين، وأن يقوموا في السنوات القادمة بتحرير الأقصى".
وبحسب (وفا)، فإن القوات الإسرائيلية فرضت قيودا إضافية هذا العام على الوافدين إلى المسجد الأقصى خلال شهر رمضان، بينما نصب المعتكفون خيامهم الرمضانية في أروقة الأقصى "لإحياء سنة الاعتكاف الليالي العشر الأواخر من رمضان".
وأصدر مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، بيانا رسميا، قبل أيام من حلول شهر رمضان، أفاد بأنه سيتم السماح للمصلين المسلمين بدخول المسجد الأقصى خلال الأسبوع الأول من الشهر، بينما خفضت إسرائيل عدد المصلين المسموح لهم بدخول المسجد خلال رمضان لاعتبارات أمنية.