يستخدم الموقع ملفات تعريف الارتباط، بعضها ضروري لمساعدة موقعنا على العمل بشكل صحيح ولا يمكن إيقاف تشغيلها، وبعضها الآخر اختياري ولكنها تحسّن من تجربتك لتصفّح الموقع. لإدارة خياراتك لملفات تعريف الارتباط، انقر على فتح الإعدادات.
أرمينيا: الشرطة تطوق مبنى وزارة الخارجية مع تجمّع أنصار المعارضة حوله00:43
الأكثر مشاهدةView all videos
الفيديوهات الأكثر تحميلا في آخر 24 ساعة
عرض المزيد
النص

طوّقت عناصر الشرطة و القوات الخاصة يوم السبت مبنى وزارة الخارجية في يريفان، في حين تجمّع أنصار المعارضة حول المبنى مطالبين برحيل رئيس الوزراء نيكول باشينيان.

ودعا منظمو "حركة إنقاذ الوطن" المعارضة من خلال صفحتهم على مواقع التواصل الاجتماعي، أنصار المعارضة للتجمع أمام وزارة الخارجية في 13 مارس/ آذار لمنع باشينيان من عقد اجتماع له مع دبلوماسيين.

وكتبت الحركة المعارضة "سنلتقي به أمام مبنى وزارة الخارجية للتعبير مرة أخرى عن مطلبنا ’أرمينيا دون نيكول‘".

وطوّقت الشرطة بدورها مبنى الخارجية، فيما انتشر القناصة على أسطح المباني القريبة.

وأعلن رئيس البلاد أرمين سركيسيان يوم الأربعاء عن عقد لقاء بين أطراف النزاع في تمام الساعة 12:00 من يوم 13 مارس/ آذار، حيث من المخطط أن يلتقي رئيس الوزراء وقادة الأحزاب البرلمانية، كما وُجّهت الدعوة أيضا لممثلي "حركة إنقاذ الوطن".

واندلعت الاحتجاجات ضد باشينيان من جديد، إثر توجيه مجموعة من ضباط الجيش رسالة إليه يطالبونه فيها بالاستقالة.

ورغم تجدد الضغوطات، رفض باشينيان الاستقالة، واصفا رسالة الجيش بأنها "محاولة انقلاب"، ليعزل على إثرها رئيس هيئة الأركان العامة من منصبه.

وبدأت التظاهرات المناهضة لرئيس الوزراء في شهر نوفمبر/ كانون الثاني 2020 بعد أن وقع باشينيان اتفاقاً برعاية روسية لإنهاء القتال بين القوات الأرمينية والآذرية في إقليم ناغورنو قره باغ المتنازع عليه.

وبموجب الاتفاق الثلاثي، تسيطر أذربيجان رسميا على عدد من المناطق في الإقليم.

أرمينيا: الشرطة تطوق مبنى وزارة الخارجية مع تجمّع أنصار المعارضة حوله

أرمينيا, يريفان
March 13, 2021 في 11:30 GMT +00:00 · تم النشر

طوّقت عناصر الشرطة و القوات الخاصة يوم السبت مبنى وزارة الخارجية في يريفان، في حين تجمّع أنصار المعارضة حول المبنى مطالبين برحيل رئيس الوزراء نيكول باشينيان.

ودعا منظمو "حركة إنقاذ الوطن" المعارضة من خلال صفحتهم على مواقع التواصل الاجتماعي، أنصار المعارضة للتجمع أمام وزارة الخارجية في 13 مارس/ آذار لمنع باشينيان من عقد اجتماع له مع دبلوماسيين.

وكتبت الحركة المعارضة "سنلتقي به أمام مبنى وزارة الخارجية للتعبير مرة أخرى عن مطلبنا ’أرمينيا دون نيكول‘".

وطوّقت الشرطة بدورها مبنى الخارجية، فيما انتشر القناصة على أسطح المباني القريبة.

وأعلن رئيس البلاد أرمين سركيسيان يوم الأربعاء عن عقد لقاء بين أطراف النزاع في تمام الساعة 12:00 من يوم 13 مارس/ آذار، حيث من المخطط أن يلتقي رئيس الوزراء وقادة الأحزاب البرلمانية، كما وُجّهت الدعوة أيضا لممثلي "حركة إنقاذ الوطن".

واندلعت الاحتجاجات ضد باشينيان من جديد، إثر توجيه مجموعة من ضباط الجيش رسالة إليه يطالبونه فيها بالاستقالة.

ورغم تجدد الضغوطات، رفض باشينيان الاستقالة، واصفا رسالة الجيش بأنها "محاولة انقلاب"، ليعزل على إثرها رئيس هيئة الأركان العامة من منصبه.

وبدأت التظاهرات المناهضة لرئيس الوزراء في شهر نوفمبر/ كانون الثاني 2020 بعد أن وقع باشينيان اتفاقاً برعاية روسية لإنهاء القتال بين القوات الأرمينية والآذرية في إقليم ناغورنو قره باغ المتنازع عليه.

وبموجب الاتفاق الثلاثي، تسيطر أذربيجان رسميا على عدد من المناطق في الإقليم.

النص

طوّقت عناصر الشرطة و القوات الخاصة يوم السبت مبنى وزارة الخارجية في يريفان، في حين تجمّع أنصار المعارضة حول المبنى مطالبين برحيل رئيس الوزراء نيكول باشينيان.

ودعا منظمو "حركة إنقاذ الوطن" المعارضة من خلال صفحتهم على مواقع التواصل الاجتماعي، أنصار المعارضة للتجمع أمام وزارة الخارجية في 13 مارس/ آذار لمنع باشينيان من عقد اجتماع له مع دبلوماسيين.

وكتبت الحركة المعارضة "سنلتقي به أمام مبنى وزارة الخارجية للتعبير مرة أخرى عن مطلبنا ’أرمينيا دون نيكول‘".

وطوّقت الشرطة بدورها مبنى الخارجية، فيما انتشر القناصة على أسطح المباني القريبة.

وأعلن رئيس البلاد أرمين سركيسيان يوم الأربعاء عن عقد لقاء بين أطراف النزاع في تمام الساعة 12:00 من يوم 13 مارس/ آذار، حيث من المخطط أن يلتقي رئيس الوزراء وقادة الأحزاب البرلمانية، كما وُجّهت الدعوة أيضا لممثلي "حركة إنقاذ الوطن".

واندلعت الاحتجاجات ضد باشينيان من جديد، إثر توجيه مجموعة من ضباط الجيش رسالة إليه يطالبونه فيها بالاستقالة.

ورغم تجدد الضغوطات، رفض باشينيان الاستقالة، واصفا رسالة الجيش بأنها "محاولة انقلاب"، ليعزل على إثرها رئيس هيئة الأركان العامة من منصبه.

وبدأت التظاهرات المناهضة لرئيس الوزراء في شهر نوفمبر/ كانون الثاني 2020 بعد أن وقع باشينيان اتفاقاً برعاية روسية لإنهاء القتال بين القوات الأرمينية والآذرية في إقليم ناغورنو قره باغ المتنازع عليه.

وبموجب الاتفاق الثلاثي، تسيطر أذربيجان رسميا على عدد من المناطق في الإقليم.

الأكثر مشاهدةView all videos
الفيديوهات الأكثر تحميلا في آخر 24 ساعة
عرض المزيد