تعرّضت مبانٍ في الضاحية الجنوبية لبيروت، فجر الخميس، لقصف إسرائيلي أدى إلى تدميرها بعد جولة من الغارات الليلية المستمرة منذ نحو أسبوع. وبلغت الغارات التي تعرضت لها الضاحية ليلاً 17 غارة.
تظهر اللقطات المصورة، الخميس، دماراً في شارع سوق معوّض التجاري في منطقة حارة حريك حيث سقط مبنى على الأرض بشكل كلي بينما تضررت مبانٍ أخرى بشكل جزئي، إضافة إلى أضرار في السيارات والمحال التجارية. كما تظهر اللقطات تصاعد الدخان من المباني التي تعرضت للقصف.
وكان الجيش الإسرائيلي قد طلب إخلاء أحياء في مناطق عدّة بالضاحية الجنوبية لبيروت من بينها حارة حريك وبرج البراجنة والجاموس.
من جهتها، لفتت وكالة الأنباء اللبنانية الرسمية إلى أن عدد الغارات على الضاحية الجنوبية بلغ 17 غارة واستمرت حتى الساعة الرابعة فجراً بالتوقيت المحلي (الواحدة بعد منتصف الليل بتوقيت غرينتش).
في يوم الاثنين، 23 سبتمبر/أيلول، أطلق الجيش الإسرائيلي عملية "سهام الشمال"، حيث نفذ غارات استهدفت مناطق جنوب لبنان والبقاع والضاحية الجنوبية لبيروت، بهدف إعادة سكان شمال إسرائيل إلى منازلهم. وفي يوم الجمعة الماضي، شنّ الجيش الإسرائيلي غارات جديدة على الضاحية الجنوبية لبيروت، أسفرت عن مقتل الأمين العام لحزب الله، حسن نصرالله، وقائد جبهة الجنوب علي كركي وعدد من مساعديه، وفقاً لبيان صادر عن الحزب.
وأدى القصف الإسرائيلي إلى مقتل أكثر من 1200 شخصٍ وإصابة أكثر من 7000 بجروح، بينما استمر حزب الله في هجماته بالقصف الصاروخي على مناطق شمال إسرائيل بينها حيفا وصفد وتل أبيب.
وتصاعد التوتر بين لبنان وإسرائيل منتصف شهر سبتمبر/ أيلول الماضي بعد تفجير أجهزة لاسلكية يستخدمها حزب الله، والقصف الإسرائيلي للضاحية الجنوبية لبيروت الذي استهدف قادة عسكريين في الحزب.
يذكر أن تبادل القصف بين الجيش الإسرائيلي من جهة وحزب الله وفصائل لبنانية وفلسطينية من جهة أخرى في المناطق الحدودية بدأ في 8 أكتوبر/ تشرين الأول 2023، أي بعد يوم واحد من اندلاع حرب إسرائيل وحماس.
تعرّضت مبانٍ في الضاحية الجنوبية لبيروت، فجر الخميس، لقصف إسرائيلي أدى إلى تدميرها بعد جولة من الغارات الليلية المستمرة منذ نحو أسبوع. وبلغت الغارات التي تعرضت لها الضاحية ليلاً 17 غارة.
تظهر اللقطات المصورة، الخميس، دماراً في شارع سوق معوّض التجاري في منطقة حارة حريك حيث سقط مبنى على الأرض بشكل كلي بينما تضررت مبانٍ أخرى بشكل جزئي، إضافة إلى أضرار في السيارات والمحال التجارية. كما تظهر اللقطات تصاعد الدخان من المباني التي تعرضت للقصف.
وكان الجيش الإسرائيلي قد طلب إخلاء أحياء في مناطق عدّة بالضاحية الجنوبية لبيروت من بينها حارة حريك وبرج البراجنة والجاموس.
من جهتها، لفتت وكالة الأنباء اللبنانية الرسمية إلى أن عدد الغارات على الضاحية الجنوبية بلغ 17 غارة واستمرت حتى الساعة الرابعة فجراً بالتوقيت المحلي (الواحدة بعد منتصف الليل بتوقيت غرينتش).
في يوم الاثنين، 23 سبتمبر/أيلول، أطلق الجيش الإسرائيلي عملية "سهام الشمال"، حيث نفذ غارات استهدفت مناطق جنوب لبنان والبقاع والضاحية الجنوبية لبيروت، بهدف إعادة سكان شمال إسرائيل إلى منازلهم. وفي يوم الجمعة الماضي، شنّ الجيش الإسرائيلي غارات جديدة على الضاحية الجنوبية لبيروت، أسفرت عن مقتل الأمين العام لحزب الله، حسن نصرالله، وقائد جبهة الجنوب علي كركي وعدد من مساعديه، وفقاً لبيان صادر عن الحزب.
وأدى القصف الإسرائيلي إلى مقتل أكثر من 1200 شخصٍ وإصابة أكثر من 7000 بجروح، بينما استمر حزب الله في هجماته بالقصف الصاروخي على مناطق شمال إسرائيل بينها حيفا وصفد وتل أبيب.
وتصاعد التوتر بين لبنان وإسرائيل منتصف شهر سبتمبر/ أيلول الماضي بعد تفجير أجهزة لاسلكية يستخدمها حزب الله، والقصف الإسرائيلي للضاحية الجنوبية لبيروت الذي استهدف قادة عسكريين في الحزب.
يذكر أن تبادل القصف بين الجيش الإسرائيلي من جهة وحزب الله وفصائل لبنانية وفلسطينية من جهة أخرى في المناطق الحدودية بدأ في 8 أكتوبر/ تشرين الأول 2023، أي بعد يوم واحد من اندلاع حرب إسرائيل وحماس.
تعرّضت مبانٍ في الضاحية الجنوبية لبيروت، فجر الخميس، لقصف إسرائيلي أدى إلى تدميرها بعد جولة من الغارات الليلية المستمرة منذ نحو أسبوع. وبلغت الغارات التي تعرضت لها الضاحية ليلاً 17 غارة.
تظهر اللقطات المصورة، الخميس، دماراً في شارع سوق معوّض التجاري في منطقة حارة حريك حيث سقط مبنى على الأرض بشكل كلي بينما تضررت مبانٍ أخرى بشكل جزئي، إضافة إلى أضرار في السيارات والمحال التجارية. كما تظهر اللقطات تصاعد الدخان من المباني التي تعرضت للقصف.
وكان الجيش الإسرائيلي قد طلب إخلاء أحياء في مناطق عدّة بالضاحية الجنوبية لبيروت من بينها حارة حريك وبرج البراجنة والجاموس.
من جهتها، لفتت وكالة الأنباء اللبنانية الرسمية إلى أن عدد الغارات على الضاحية الجنوبية بلغ 17 غارة واستمرت حتى الساعة الرابعة فجراً بالتوقيت المحلي (الواحدة بعد منتصف الليل بتوقيت غرينتش).
في يوم الاثنين، 23 سبتمبر/أيلول، أطلق الجيش الإسرائيلي عملية "سهام الشمال"، حيث نفذ غارات استهدفت مناطق جنوب لبنان والبقاع والضاحية الجنوبية لبيروت، بهدف إعادة سكان شمال إسرائيل إلى منازلهم. وفي يوم الجمعة الماضي، شنّ الجيش الإسرائيلي غارات جديدة على الضاحية الجنوبية لبيروت، أسفرت عن مقتل الأمين العام لحزب الله، حسن نصرالله، وقائد جبهة الجنوب علي كركي وعدد من مساعديه، وفقاً لبيان صادر عن الحزب.
وأدى القصف الإسرائيلي إلى مقتل أكثر من 1200 شخصٍ وإصابة أكثر من 7000 بجروح، بينما استمر حزب الله في هجماته بالقصف الصاروخي على مناطق شمال إسرائيل بينها حيفا وصفد وتل أبيب.
وتصاعد التوتر بين لبنان وإسرائيل منتصف شهر سبتمبر/ أيلول الماضي بعد تفجير أجهزة لاسلكية يستخدمها حزب الله، والقصف الإسرائيلي للضاحية الجنوبية لبيروت الذي استهدف قادة عسكريين في الحزب.
يذكر أن تبادل القصف بين الجيش الإسرائيلي من جهة وحزب الله وفصائل لبنانية وفلسطينية من جهة أخرى في المناطق الحدودية بدأ في 8 أكتوبر/ تشرين الأول 2023، أي بعد يوم واحد من اندلاع حرب إسرائيل وحماس.