03:28شارك العديد من السكان المحليين في مهرجان "فو لان" في إضاءة آلاف الفوانيس وإطلاقها في نهر "ثو بون" في مدينة هوي آن الساحلية، يوم الأحد، للتعبير عن امتنانهم لوالديهم وإحياء ذكرى أجدادهم.
وقالت إحدى السكان المحليات، تدعى نغوين ترونغ هاو: "غالباً ما تأتي عائلتي إلى هنا لإطلاق فوانيس الزهور في مهرجان فو لان. إنه تقليد ذو معنى كبير بالنسبة لنا". وأضافت: "اليوم عندما أتيت إلى هنا، فوجئت برؤية هذا العدد الكبير من المشاركين، كان المشهد رائعاً حقاً".
وأوضحت أن هذا المهرجان هو "مناسبة خاصة جداً للأطفال لتذكر والديهم وإظهار الامتنان لعطفهم".
وأشار مشارك آخر، فو تيين دات، قائلاً: "الشيء الوحيد الذي أتمناه اليوم هو أن يتمتع والداي بصحة وحياة أفضل وأن يبقيا معي لفترة أطول".
من التقاليد أن يقوم المشاركون بإضاءة الفوانيس للتعبير عن التقدير لوالديهم والصلاة من أجل السلام والسعادة وتكريم الأجداد المتوفين.
يُحتفل بمهرجان فو لان سنوياً في اليوم الخامس عشر من الشهر القمري السابع باعتباره يوماً يمكن للأرواح فيه زيارة عالم الأحياء، وفقاً للتقاليد البوذية.
إطلاق الفوانيس في نهر ثو بون بهوي آن إحياءً لذكرى الأجداد في مهرجان فو لان
شارك العديد من السكان المحليين في مهرجان "فو لان" في إضاءة آلاف الفوانيس وإطلاقها في نهر "ثو بون" في مدينة هوي آن الساحلية، يوم الأحد، للتعبير عن امتنانهم لوالديهم وإحياء ذكرى أجدادهم.
وقالت إحدى السكان المحليات، تدعى نغوين ترونغ هاو: "غالباً ما تأتي عائلتي إلى هنا لإطلاق فوانيس الزهور في مهرجان فو لان. إنه تقليد ذو معنى كبير بالنسبة لنا". وأضافت: "اليوم عندما أتيت إلى هنا، فوجئت برؤية هذا العدد الكبير من المشاركين، كان المشهد رائعاً حقاً".
وأوضحت أن هذا المهرجان هو "مناسبة خاصة جداً للأطفال لتذكر والديهم وإظهار الامتنان لعطفهم".
وأشار مشارك آخر، فو تيين دات، قائلاً: "الشيء الوحيد الذي أتمناه اليوم هو أن يتمتع والداي بصحة وحياة أفضل وأن يبقيا معي لفترة أطول".
من التقاليد أن يقوم المشاركون بإضاءة الفوانيس للتعبير عن التقدير لوالديهم والصلاة من أجل السلام والسعادة وتكريم الأجداد المتوفين.
يُحتفل بمهرجان فو لان سنوياً في اليوم الخامس عشر من الشهر القمري السابع باعتباره يوماً يمكن للأرواح فيه زيارة عالم الأحياء، وفقاً للتقاليد البوذية.
شارك العديد من السكان المحليين في مهرجان "فو لان" في إضاءة آلاف الفوانيس وإطلاقها في نهر "ثو بون" في مدينة هوي آن الساحلية، يوم الأحد، للتعبير عن امتنانهم لوالديهم وإحياء ذكرى أجدادهم.
وقالت إحدى السكان المحليات، تدعى نغوين ترونغ هاو: "غالباً ما تأتي عائلتي إلى هنا لإطلاق فوانيس الزهور في مهرجان فو لان. إنه تقليد ذو معنى كبير بالنسبة لنا". وأضافت: "اليوم عندما أتيت إلى هنا، فوجئت برؤية هذا العدد الكبير من المشاركين، كان المشهد رائعاً حقاً".
وأوضحت أن هذا المهرجان هو "مناسبة خاصة جداً للأطفال لتذكر والديهم وإظهار الامتنان لعطفهم".
وأشار مشارك آخر، فو تيين دات، قائلاً: "الشيء الوحيد الذي أتمناه اليوم هو أن يتمتع والداي بصحة وحياة أفضل وأن يبقيا معي لفترة أطول".
من التقاليد أن يقوم المشاركون بإضاءة الفوانيس للتعبير عن التقدير لوالديهم والصلاة من أجل السلام والسعادة وتكريم الأجداد المتوفين.
يُحتفل بمهرجان فو لان سنوياً في اليوم الخامس عشر من الشهر القمري السابع باعتباره يوماً يمكن للأرواح فيه زيارة عالم الأحياء، وفقاً للتقاليد البوذية.