شوهد رجال الإنقاذ، يوم الخميس، وهم يزيلون الأنقاض في خاركيف بعد أن ذكرت السلطات المحلية أن أربعة أشخاص قتلوا في غارة روسية مزعومة بطائرة مسيرة.
وتظهر اللقطات المصورة نوافذ وزجاج أمامي محطمين، فضلا عن سيارات إطفاء ومركبات محترقة بالقرب من مبنى مدمر جزئيا.
وذكر مسؤولون أوكرانيون أن ثلاثة من عمال الإنقاذ كانوا من بين القتلى في الغارة أثناء استجابتهم لنداءات إثر هجوم سابق. وأضافوا أن الهجوم المزعوم بالطائرات المسيرة أسفر أيضا عن إصابة 12 شخصا وكذلك قطع الكهرباء عن حوالي 350 ألف نسمة.
ووصف الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي الأمر بأنه "معيب ومدعاة للسخرية"، زاعما أنه "عندما وصل رجال الإنقاذ إلى مكان الضربة، هاجم الإرهابيون مرة أخرى".
لم تعلق روسيا على الهجوم المبلغ عنه حتى وقت نشر هذا التقرير. وسبق أن نفت بشدة استهداف المدنيين والبنية التحتية المدنية، زاعمة أن تحركاتها تستهدف المواقع العسكرية والمرتبطة بالجيش.
في أواخر فبراير/ شباط 2022، أطلقت موسكو هجوماً عسكرياً على أوكرانيا على خلفية اعترافها باستقلال جمهورية دونيتسك الشعبية وجمهورية لوغانسك الشعبية، مستندة إلى فشل كييف في ضمان وضعهما الخاص بموجب اتفاقيات مينسك لعام 2014، وحثت موسكو أوكرانيا على إعلان نفسها محايدة بشكل رسمي مطالبةً الأخيرة بمنح ضمانات بعدم الانضمام قط إلى حلف الناتو.
بالمقابل نددت كييف بالعملية الروسية واصفة إياها بالغزو، وفرض الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي الأحكام العرفية في عموم البلاد وأعلن التعبئة العامة، وبالتوازي فرض كلا من الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة عدة حزم من العقوبات على موسكو.
شوهد رجال الإنقاذ، يوم الخميس، وهم يزيلون الأنقاض في خاركيف بعد أن ذكرت السلطات المحلية أن أربعة أشخاص قتلوا في غارة روسية مزعومة بطائرة مسيرة.
وتظهر اللقطات المصورة نوافذ وزجاج أمامي محطمين، فضلا عن سيارات إطفاء ومركبات محترقة بالقرب من مبنى مدمر جزئيا.
وذكر مسؤولون أوكرانيون أن ثلاثة من عمال الإنقاذ كانوا من بين القتلى في الغارة أثناء استجابتهم لنداءات إثر هجوم سابق. وأضافوا أن الهجوم المزعوم بالطائرات المسيرة أسفر أيضا عن إصابة 12 شخصا وكذلك قطع الكهرباء عن حوالي 350 ألف نسمة.
ووصف الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي الأمر بأنه "معيب ومدعاة للسخرية"، زاعما أنه "عندما وصل رجال الإنقاذ إلى مكان الضربة، هاجم الإرهابيون مرة أخرى".
لم تعلق روسيا على الهجوم المبلغ عنه حتى وقت نشر هذا التقرير. وسبق أن نفت بشدة استهداف المدنيين والبنية التحتية المدنية، زاعمة أن تحركاتها تستهدف المواقع العسكرية والمرتبطة بالجيش.
في أواخر فبراير/ شباط 2022، أطلقت موسكو هجوماً عسكرياً على أوكرانيا على خلفية اعترافها باستقلال جمهورية دونيتسك الشعبية وجمهورية لوغانسك الشعبية، مستندة إلى فشل كييف في ضمان وضعهما الخاص بموجب اتفاقيات مينسك لعام 2014، وحثت موسكو أوكرانيا على إعلان نفسها محايدة بشكل رسمي مطالبةً الأخيرة بمنح ضمانات بعدم الانضمام قط إلى حلف الناتو.
بالمقابل نددت كييف بالعملية الروسية واصفة إياها بالغزو، وفرض الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي الأحكام العرفية في عموم البلاد وأعلن التعبئة العامة، وبالتوازي فرض كلا من الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة عدة حزم من العقوبات على موسكو.
شوهد رجال الإنقاذ، يوم الخميس، وهم يزيلون الأنقاض في خاركيف بعد أن ذكرت السلطات المحلية أن أربعة أشخاص قتلوا في غارة روسية مزعومة بطائرة مسيرة.
وتظهر اللقطات المصورة نوافذ وزجاج أمامي محطمين، فضلا عن سيارات إطفاء ومركبات محترقة بالقرب من مبنى مدمر جزئيا.
وذكر مسؤولون أوكرانيون أن ثلاثة من عمال الإنقاذ كانوا من بين القتلى في الغارة أثناء استجابتهم لنداءات إثر هجوم سابق. وأضافوا أن الهجوم المزعوم بالطائرات المسيرة أسفر أيضا عن إصابة 12 شخصا وكذلك قطع الكهرباء عن حوالي 350 ألف نسمة.
ووصف الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي الأمر بأنه "معيب ومدعاة للسخرية"، زاعما أنه "عندما وصل رجال الإنقاذ إلى مكان الضربة، هاجم الإرهابيون مرة أخرى".
لم تعلق روسيا على الهجوم المبلغ عنه حتى وقت نشر هذا التقرير. وسبق أن نفت بشدة استهداف المدنيين والبنية التحتية المدنية، زاعمة أن تحركاتها تستهدف المواقع العسكرية والمرتبطة بالجيش.
في أواخر فبراير/ شباط 2022، أطلقت موسكو هجوماً عسكرياً على أوكرانيا على خلفية اعترافها باستقلال جمهورية دونيتسك الشعبية وجمهورية لوغانسك الشعبية، مستندة إلى فشل كييف في ضمان وضعهما الخاص بموجب اتفاقيات مينسك لعام 2014، وحثت موسكو أوكرانيا على إعلان نفسها محايدة بشكل رسمي مطالبةً الأخيرة بمنح ضمانات بعدم الانضمام قط إلى حلف الناتو.
بالمقابل نددت كييف بالعملية الروسية واصفة إياها بالغزو، وفرض الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي الأحكام العرفية في عموم البلاد وأعلن التعبئة العامة، وبالتوازي فرض كلا من الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة عدة حزم من العقوبات على موسكو.