وجوب ذكر المصدر: الجيش الإسرائيلي
أعلن الجيش الإسرائيلي بدء عملية برية محددة الأهداف ومحدودة ضد أهداف وبنية تحتية لحزب الله في القطاع الغربي من جنوب لبنان.
وتظهر اللقطات المصورة، الاثنين، الدبابات الإسرائيلية متوقفة، وقيام الأفراد بعملية تفقد على الجنزير والمدافع، كما تظهر لقطات أخرى تجهيز الجنود للمدافع وحشوها بالقذائف ضمن عمليات الاستعداد.
ولم يتم التحقق بشكل مستقلّ من تاريخ ومكان اللقطات التي نشرها الجيش الإسرائيلي.
وقال الجيش الإسرائيلي في بيان: "بدأت الفرقة 146، الاثنين، أنشطة عملياتية محددة الأهداف ومحدودة ضد أهداف وبنى تحتية إرهابية تابعة لحزب الله في القطاع الغربي جنوب لبنان. يأتي هذا بعد عام من الأنشطة الدفاعية التي أجرتها الفرقة 146 على الحدود الشمالية الغربية لإسرائيل مع لبنان".
وأضاف الجيش: "الفرقة 146 هي أول فرقة احتياطية تعمل في القطاع الغربي جنوب لبنان، كجزء من العمليات الجارية ضد حزب الله في الساحة الشمالية. منذ بداية الحرب، عملت قيادة الفرقة 146 كلواء دفاعي إقليمي وتم نشر قواتها في شمال إسرائيل وقطاع غزة وفي يهودا والسامرة".
والقطاع الغربي هو منطقة من جنوب لبنان تتمثلّ في قرى قضاء صور التي كان تسيطر عليها إسرائيل قبل انسحابها عام 2000 وأبرزها بلدة الناقورة.
في يوم الاثنين، 23 سبتمبر/أيلول، أطلق الجيش الإسرائيلي عملية "سهام الشمال"، حيث نفذ غارات استهدفت مناطق جنوب لبنان والبقاع والضاحية الجنوبية لبيروت، بهدف إعادة سكان شمال إسرائيل إلى منازلهم. كما أعلن بدء عملية برية "محدودة" في القرى اللبنانية الجنوبية المتاخمة للحدود مع إسرائيل.
وفي يوم الجمعة 27 سبتمبر/ أيلول، شنّ الجيش الإسرائيلي غارات جديدة على الضاحية الجنوبية لبيروت، أسفرت عن مقتل الأمين العام لحزب الله، حسن نصرالله، وقائد جبهة الجنوب علي كركي وعدد من مساعديه، وفقاً لبيان صادر عن الحزب.
وبحسب وزارة الصحة اللبنانية، أدى القصف الإسرائيلي منذ 8 أكتوبر/ تشرين الأول 2023 إلى مقتل أكثر من 2083 شخصٍ وإصابة أكثر من 9869 بجروح، بينما استمر حزب الله في هجماته بالقصف الصاروخي على مناطق شمال إسرائيل بينها حيفا وصفد إضافة إلى تل أبيب في الوسط.
وتصاعد التوتر بين لبنان وإسرائيل منتصف شهر سبتمبر/ أيلول الماضي بعد تفجير أجهزة لاسلكية يستخدمها حزب الله، والقصف الإسرائيلي للضاحية الجنوبية لبيروت الذي استهدف قادة عسكريين في الحزب.
يذكر أن تبادل القصف بين الجيش الإسرائيلي من جهة وحزب الله وفصائل لبنانية وفلسطينية من جهة أخرى في المناطق الحدودية بدأ في 8 أكتوبر/ تشرين الأول 2023، أي بعد يوم واحد من اندلاع حرب إسرائيل وحماس.
أعلن الجيش الإسرائيلي بدء عملية برية محددة الأهداف ومحدودة ضد أهداف وبنية تحتية لحزب الله في القطاع الغربي من جنوب لبنان.
وتظهر اللقطات المصورة، الاثنين، الدبابات الإسرائيلية متوقفة، وقيام الأفراد بعملية تفقد على الجنزير والمدافع، كما تظهر لقطات أخرى تجهيز الجنود للمدافع وحشوها بالقذائف ضمن عمليات الاستعداد.
ولم يتم التحقق بشكل مستقلّ من تاريخ ومكان اللقطات التي نشرها الجيش الإسرائيلي.
وقال الجيش الإسرائيلي في بيان: "بدأت الفرقة 146، الاثنين، أنشطة عملياتية محددة الأهداف ومحدودة ضد أهداف وبنى تحتية إرهابية تابعة لحزب الله في القطاع الغربي جنوب لبنان. يأتي هذا بعد عام من الأنشطة الدفاعية التي أجرتها الفرقة 146 على الحدود الشمالية الغربية لإسرائيل مع لبنان".
وأضاف الجيش: "الفرقة 146 هي أول فرقة احتياطية تعمل في القطاع الغربي جنوب لبنان، كجزء من العمليات الجارية ضد حزب الله في الساحة الشمالية. منذ بداية الحرب، عملت قيادة الفرقة 146 كلواء دفاعي إقليمي وتم نشر قواتها في شمال إسرائيل وقطاع غزة وفي يهودا والسامرة".
والقطاع الغربي هو منطقة من جنوب لبنان تتمثلّ في قرى قضاء صور التي كان تسيطر عليها إسرائيل قبل انسحابها عام 2000 وأبرزها بلدة الناقورة.
في يوم الاثنين، 23 سبتمبر/أيلول، أطلق الجيش الإسرائيلي عملية "سهام الشمال"، حيث نفذ غارات استهدفت مناطق جنوب لبنان والبقاع والضاحية الجنوبية لبيروت، بهدف إعادة سكان شمال إسرائيل إلى منازلهم. كما أعلن بدء عملية برية "محدودة" في القرى اللبنانية الجنوبية المتاخمة للحدود مع إسرائيل.
وفي يوم الجمعة 27 سبتمبر/ أيلول، شنّ الجيش الإسرائيلي غارات جديدة على الضاحية الجنوبية لبيروت، أسفرت عن مقتل الأمين العام لحزب الله، حسن نصرالله، وقائد جبهة الجنوب علي كركي وعدد من مساعديه، وفقاً لبيان صادر عن الحزب.
وبحسب وزارة الصحة اللبنانية، أدى القصف الإسرائيلي منذ 8 أكتوبر/ تشرين الأول 2023 إلى مقتل أكثر من 2083 شخصٍ وإصابة أكثر من 9869 بجروح، بينما استمر حزب الله في هجماته بالقصف الصاروخي على مناطق شمال إسرائيل بينها حيفا وصفد إضافة إلى تل أبيب في الوسط.
وتصاعد التوتر بين لبنان وإسرائيل منتصف شهر سبتمبر/ أيلول الماضي بعد تفجير أجهزة لاسلكية يستخدمها حزب الله، والقصف الإسرائيلي للضاحية الجنوبية لبيروت الذي استهدف قادة عسكريين في الحزب.
يذكر أن تبادل القصف بين الجيش الإسرائيلي من جهة وحزب الله وفصائل لبنانية وفلسطينية من جهة أخرى في المناطق الحدودية بدأ في 8 أكتوبر/ تشرين الأول 2023، أي بعد يوم واحد من اندلاع حرب إسرائيل وحماس.
وجوب ذكر المصدر: الجيش الإسرائيلي
أعلن الجيش الإسرائيلي بدء عملية برية محددة الأهداف ومحدودة ضد أهداف وبنية تحتية لحزب الله في القطاع الغربي من جنوب لبنان.
وتظهر اللقطات المصورة، الاثنين، الدبابات الإسرائيلية متوقفة، وقيام الأفراد بعملية تفقد على الجنزير والمدافع، كما تظهر لقطات أخرى تجهيز الجنود للمدافع وحشوها بالقذائف ضمن عمليات الاستعداد.
ولم يتم التحقق بشكل مستقلّ من تاريخ ومكان اللقطات التي نشرها الجيش الإسرائيلي.
وقال الجيش الإسرائيلي في بيان: "بدأت الفرقة 146، الاثنين، أنشطة عملياتية محددة الأهداف ومحدودة ضد أهداف وبنى تحتية إرهابية تابعة لحزب الله في القطاع الغربي جنوب لبنان. يأتي هذا بعد عام من الأنشطة الدفاعية التي أجرتها الفرقة 146 على الحدود الشمالية الغربية لإسرائيل مع لبنان".
وأضاف الجيش: "الفرقة 146 هي أول فرقة احتياطية تعمل في القطاع الغربي جنوب لبنان، كجزء من العمليات الجارية ضد حزب الله في الساحة الشمالية. منذ بداية الحرب، عملت قيادة الفرقة 146 كلواء دفاعي إقليمي وتم نشر قواتها في شمال إسرائيل وقطاع غزة وفي يهودا والسامرة".
والقطاع الغربي هو منطقة من جنوب لبنان تتمثلّ في قرى قضاء صور التي كان تسيطر عليها إسرائيل قبل انسحابها عام 2000 وأبرزها بلدة الناقورة.
في يوم الاثنين، 23 سبتمبر/أيلول، أطلق الجيش الإسرائيلي عملية "سهام الشمال"، حيث نفذ غارات استهدفت مناطق جنوب لبنان والبقاع والضاحية الجنوبية لبيروت، بهدف إعادة سكان شمال إسرائيل إلى منازلهم. كما أعلن بدء عملية برية "محدودة" في القرى اللبنانية الجنوبية المتاخمة للحدود مع إسرائيل.
وفي يوم الجمعة 27 سبتمبر/ أيلول، شنّ الجيش الإسرائيلي غارات جديدة على الضاحية الجنوبية لبيروت، أسفرت عن مقتل الأمين العام لحزب الله، حسن نصرالله، وقائد جبهة الجنوب علي كركي وعدد من مساعديه، وفقاً لبيان صادر عن الحزب.
وبحسب وزارة الصحة اللبنانية، أدى القصف الإسرائيلي منذ 8 أكتوبر/ تشرين الأول 2023 إلى مقتل أكثر من 2083 شخصٍ وإصابة أكثر من 9869 بجروح، بينما استمر حزب الله في هجماته بالقصف الصاروخي على مناطق شمال إسرائيل بينها حيفا وصفد إضافة إلى تل أبيب في الوسط.
وتصاعد التوتر بين لبنان وإسرائيل منتصف شهر سبتمبر/ أيلول الماضي بعد تفجير أجهزة لاسلكية يستخدمها حزب الله، والقصف الإسرائيلي للضاحية الجنوبية لبيروت الذي استهدف قادة عسكريين في الحزب.
يذكر أن تبادل القصف بين الجيش الإسرائيلي من جهة وحزب الله وفصائل لبنانية وفلسطينية من جهة أخرى في المناطق الحدودية بدأ في 8 أكتوبر/ تشرين الأول 2023، أي بعد يوم واحد من اندلاع حرب إسرائيل وحماس.