شهدت مستشفيات نيودلهي ارتفاعاً حاداً في عدد المرضى الذين يعانون من مشاكل في الجهاز التنفسي، وسط ارتفاع مستوى تلوث الهواء في جميع أنحاء البلاد بعد مهرجان ديوالي.
وتظهر اللقطات التي صوّرت، الجمعة، الحاضرين مع الأطفال وهم يجلسون في مكتب استشاري طب الأطفال المتخصص الدكتور أشوك تشاكرافارثي، أثناء فحص المرضى باستخدام جهاز الاستنشاق ومقياس الحرارة بالإضافة كتابة الطبيبة وصفات علاجية.
وقال إن مشاكل الجهاز التنفسي أصبحت "أكثر شيوعاً" خلال السنوات العشر إلى الاثنتي عشرة الماضية، وسط "التصنيع المتفشي على نطاق واسع" وحركة المرور بالمركبات، و"فقدان الغطاء الأخضر" و"تغير المناخ".
كما أكد الطبيب أن الأطفال أكثر "ضعفاً" تجاه تأثير التلوث.
وقال: "لذا، فإنهم يشعرون بالاختناق عندما يرتفع مستوى التلوث البيئي إلى ما يتجاوز 200-300، وأخيراً تدهور مؤشر جودة الهواء إلى أكثر من 400 في أجزاء معينة من المدينة. لذا فإن الطفل الصغير الذي لم يعتد على هذا النوع من التلوث يشعر بعدم الارتياح الشديد والاختناق، ولا يستطيع التنفس بشكل صحيح".
وأضاف الدكتور تشاكرافارثي أن حالات السعال بين الأطفال قد زادت وسط التلوث، مضيفاً أن "لا شيء من الأدوية" يعمل باستثناء الرذاذ.
وقال: "لا مجال للعيش في هذه المدينة، لذا عليك أن تتنفس، عليك أن تأخذ التنفس الذي يعد جزءاً من بقائك الأساسي، لذا فإن الشيء الوحيد الذي يمكننا أن نقوله للآباء هو إن الأطفال الصغار جداً أو الأطفال المعرضين للخطرص، لا يأخذوا الأطفال دون داعٍ، هذا هو أول شيء".
وفقاً لتقارير وسائل الإعلام المحلية، ارتفع مستوى تلوث الهواء بعد مهرجان ديوالي الذي احتفل به من 29 أكتوبر/تشرين الأول إلى 3 نوفمبر / تشرين الثاني، وأفادت التقارير أن مؤشر جودة الهواء بلغ 381 في نيودلهي، الاثنين.
وبحسب تقارير محلية، وصل تركيز الجسيمات PM2.5 في المدينة إلى 202 ميكروجرام لكل متر مكعب، بينما حددت إرشادات منظمة الصحة العالمية المحدثة مستوى التعرض الآمن عند 5 ميكروجرام لكل متر مكعب.
شهدت مستشفيات نيودلهي ارتفاعاً حاداً في عدد المرضى الذين يعانون من مشاكل في الجهاز التنفسي، وسط ارتفاع مستوى تلوث الهواء في جميع أنحاء البلاد بعد مهرجان ديوالي.
وتظهر اللقطات التي صوّرت، الجمعة، الحاضرين مع الأطفال وهم يجلسون في مكتب استشاري طب الأطفال المتخصص الدكتور أشوك تشاكرافارثي، أثناء فحص المرضى باستخدام جهاز الاستنشاق ومقياس الحرارة بالإضافة كتابة الطبيبة وصفات علاجية.
وقال إن مشاكل الجهاز التنفسي أصبحت "أكثر شيوعاً" خلال السنوات العشر إلى الاثنتي عشرة الماضية، وسط "التصنيع المتفشي على نطاق واسع" وحركة المرور بالمركبات، و"فقدان الغطاء الأخضر" و"تغير المناخ".
كما أكد الطبيب أن الأطفال أكثر "ضعفاً" تجاه تأثير التلوث.
وقال: "لذا، فإنهم يشعرون بالاختناق عندما يرتفع مستوى التلوث البيئي إلى ما يتجاوز 200-300، وأخيراً تدهور مؤشر جودة الهواء إلى أكثر من 400 في أجزاء معينة من المدينة. لذا فإن الطفل الصغير الذي لم يعتد على هذا النوع من التلوث يشعر بعدم الارتياح الشديد والاختناق، ولا يستطيع التنفس بشكل صحيح".
وأضاف الدكتور تشاكرافارثي أن حالات السعال بين الأطفال قد زادت وسط التلوث، مضيفاً أن "لا شيء من الأدوية" يعمل باستثناء الرذاذ.
وقال: "لا مجال للعيش في هذه المدينة، لذا عليك أن تتنفس، عليك أن تأخذ التنفس الذي يعد جزءاً من بقائك الأساسي، لذا فإن الشيء الوحيد الذي يمكننا أن نقوله للآباء هو إن الأطفال الصغار جداً أو الأطفال المعرضين للخطرص، لا يأخذوا الأطفال دون داعٍ، هذا هو أول شيء".
وفقاً لتقارير وسائل الإعلام المحلية، ارتفع مستوى تلوث الهواء بعد مهرجان ديوالي الذي احتفل به من 29 أكتوبر/تشرين الأول إلى 3 نوفمبر / تشرين الثاني، وأفادت التقارير أن مؤشر جودة الهواء بلغ 381 في نيودلهي، الاثنين.
وبحسب تقارير محلية، وصل تركيز الجسيمات PM2.5 في المدينة إلى 202 ميكروجرام لكل متر مكعب، بينما حددت إرشادات منظمة الصحة العالمية المحدثة مستوى التعرض الآمن عند 5 ميكروجرام لكل متر مكعب.
شهدت مستشفيات نيودلهي ارتفاعاً حاداً في عدد المرضى الذين يعانون من مشاكل في الجهاز التنفسي، وسط ارتفاع مستوى تلوث الهواء في جميع أنحاء البلاد بعد مهرجان ديوالي.
وتظهر اللقطات التي صوّرت، الجمعة، الحاضرين مع الأطفال وهم يجلسون في مكتب استشاري طب الأطفال المتخصص الدكتور أشوك تشاكرافارثي، أثناء فحص المرضى باستخدام جهاز الاستنشاق ومقياس الحرارة بالإضافة كتابة الطبيبة وصفات علاجية.
وقال إن مشاكل الجهاز التنفسي أصبحت "أكثر شيوعاً" خلال السنوات العشر إلى الاثنتي عشرة الماضية، وسط "التصنيع المتفشي على نطاق واسع" وحركة المرور بالمركبات، و"فقدان الغطاء الأخضر" و"تغير المناخ".
كما أكد الطبيب أن الأطفال أكثر "ضعفاً" تجاه تأثير التلوث.
وقال: "لذا، فإنهم يشعرون بالاختناق عندما يرتفع مستوى التلوث البيئي إلى ما يتجاوز 200-300، وأخيراً تدهور مؤشر جودة الهواء إلى أكثر من 400 في أجزاء معينة من المدينة. لذا فإن الطفل الصغير الذي لم يعتد على هذا النوع من التلوث يشعر بعدم الارتياح الشديد والاختناق، ولا يستطيع التنفس بشكل صحيح".
وأضاف الدكتور تشاكرافارثي أن حالات السعال بين الأطفال قد زادت وسط التلوث، مضيفاً أن "لا شيء من الأدوية" يعمل باستثناء الرذاذ.
وقال: "لا مجال للعيش في هذه المدينة، لذا عليك أن تتنفس، عليك أن تأخذ التنفس الذي يعد جزءاً من بقائك الأساسي، لذا فإن الشيء الوحيد الذي يمكننا أن نقوله للآباء هو إن الأطفال الصغار جداً أو الأطفال المعرضين للخطرص، لا يأخذوا الأطفال دون داعٍ، هذا هو أول شيء".
وفقاً لتقارير وسائل الإعلام المحلية، ارتفع مستوى تلوث الهواء بعد مهرجان ديوالي الذي احتفل به من 29 أكتوبر/تشرين الأول إلى 3 نوفمبر / تشرين الثاني، وأفادت التقارير أن مؤشر جودة الهواء بلغ 381 في نيودلهي، الاثنين.
وبحسب تقارير محلية، وصل تركيز الجسيمات PM2.5 في المدينة إلى 202 ميكروجرام لكل متر مكعب، بينما حددت إرشادات منظمة الصحة العالمية المحدثة مستوى التعرض الآمن عند 5 ميكروجرام لكل متر مكعب.