في ساعات الصباح الباكر، يخرج متطوعون في دوريات على شاطئ جزيرة السعديات بالعاصمة الإماراتية أبوظبي وهدفهم حماية سلاحف مهددة بالانقراض.
وتظهر اللقطات المصوّرة المتطوعين وهم يجوبون الشاطئ، حيث يتخذون سلسلة إجراءات بغية الحفاظ على سلاحف منقار الصقر، التي تعشعش موسمياً في شاطئ جزيرة السعديات، خاصة بين شهري أبريل/ نيسان ويوليو/تموز، ومن هذه الإجراءات تتبع مسارات السلاحف وتحديد مواقع تكاثر هذه الحيوانات.
ويقول المتطوع سايمون جونسون إنه "بمجرد العثور على العش ونقوم بقياسه، نقوم بعد ذلك بتسجيله في جدول بيانات لمراقبة فترة الحضانة، والتي تتراوح تقريبًا بين خمسة وستة أسابيع. بعد ذلك نقوم بتكثيف دورياتنا حول أعشاش معينة نعلم أنها سوف تفقس".
ويعتبر جونسون ما يقوم به المتطوعون "عملاً بحثياً قيّماً للمضي قدماً في مراقبة خصوبة السلاحف" المهددة بالانقراض.
وتشكل الكثبان الرملية على شاطئ الجزيرة الموطن المفضل لكي تعشعش هذه الحيوانات، وتخرج فراخ السلاحف بعد 60 يوماً تقريباً من التعشيش.
وبحسب الاتحاد الدولي لحماية الطبيعة، فإن سلاحف منقار الصقر مهددة بالانقراض بشدة.
وسلاحف منقار الصقر صغيرة نسبياً في الحجم، وتزن 50 كجم كحد أقصى، وهي عادة ما تكون بنية اللون مع بقع من اللون البرتقالي أو الأصفر أو البني المحمر، أما صغيرة السن منها فتكون ذات لون أسود أو بني داكن مع تلون بني أو أصفر فاتح على حافة صدفتها وأطرافها.
واكتسبت سلاحف منقار الصقر اسمها من شكل فمها المتميز الذي يشبه المنقار، بحسب موقع هيئة البيئة في أبوظبي.
ويقول المكتب الإعلامي لحكومة أبوظبي إن شاطئ السعديات الذي يعد من المواقع الرئيسية لانتشار السلاحف البحرية في إمارة أبوظبي.
وعلى سبيل المثال، تمت في عام 2022 عملية إطلاق السلاحف التي نجحت هيئة البيئة في إعادة تأهيلها في مركز تأهيل متخصص وفر لها رعاية بيطرية متقدمة، وعلاجها من الأمراض والإصابات التي كانت تعاني منها.
وتعمل هيئة البيئة في أبوظبي منذ عام 1999 على دراسة السلاحف البحرية والمحافظة عليها في مياه الإمارة، حيث أظهرت نتائج الدراسات تحسناً في أعداد السلاحف واستقرارها في الإمارة على مدار السنوات الماضية.
ويعيش في مياه أبوظبي نوعان رئيسيان من السلاحف البحرية، وهما سلحفاة "منقار الصقر" والسلحفاة "الخضراء" وتقدر أعدادها معاً بنحو 5000 سلحفاة.
ويوجد ما لا يقل عن (150) عش سنوياً تضعها السلاحف البحرية من نوع "منقار الصقر" على شواطئ الجزر والساحل الرئيسي بإمارة أبوظبي ومن أهمها جزر زركوه وجرنين وديينه وشاطئ السعديات.
في ساعات الصباح الباكر، يخرج متطوعون في دوريات على شاطئ جزيرة السعديات بالعاصمة الإماراتية أبوظبي وهدفهم حماية سلاحف مهددة بالانقراض.
وتظهر اللقطات المصوّرة المتطوعين وهم يجوبون الشاطئ، حيث يتخذون سلسلة إجراءات بغية الحفاظ على سلاحف منقار الصقر، التي تعشعش موسمياً في شاطئ جزيرة السعديات، خاصة بين شهري أبريل/ نيسان ويوليو/تموز، ومن هذه الإجراءات تتبع مسارات السلاحف وتحديد مواقع تكاثر هذه الحيوانات.
ويقول المتطوع سايمون جونسون إنه "بمجرد العثور على العش ونقوم بقياسه، نقوم بعد ذلك بتسجيله في جدول بيانات لمراقبة فترة الحضانة، والتي تتراوح تقريبًا بين خمسة وستة أسابيع. بعد ذلك نقوم بتكثيف دورياتنا حول أعشاش معينة نعلم أنها سوف تفقس".
ويعتبر جونسون ما يقوم به المتطوعون "عملاً بحثياً قيّماً للمضي قدماً في مراقبة خصوبة السلاحف" المهددة بالانقراض.
وتشكل الكثبان الرملية على شاطئ الجزيرة الموطن المفضل لكي تعشعش هذه الحيوانات، وتخرج فراخ السلاحف بعد 60 يوماً تقريباً من التعشيش.
وبحسب الاتحاد الدولي لحماية الطبيعة، فإن سلاحف منقار الصقر مهددة بالانقراض بشدة.
وسلاحف منقار الصقر صغيرة نسبياً في الحجم، وتزن 50 كجم كحد أقصى، وهي عادة ما تكون بنية اللون مع بقع من اللون البرتقالي أو الأصفر أو البني المحمر، أما صغيرة السن منها فتكون ذات لون أسود أو بني داكن مع تلون بني أو أصفر فاتح على حافة صدفتها وأطرافها.
واكتسبت سلاحف منقار الصقر اسمها من شكل فمها المتميز الذي يشبه المنقار، بحسب موقع هيئة البيئة في أبوظبي.
ويقول المكتب الإعلامي لحكومة أبوظبي إن شاطئ السعديات الذي يعد من المواقع الرئيسية لانتشار السلاحف البحرية في إمارة أبوظبي.
وعلى سبيل المثال، تمت في عام 2022 عملية إطلاق السلاحف التي نجحت هيئة البيئة في إعادة تأهيلها في مركز تأهيل متخصص وفر لها رعاية بيطرية متقدمة، وعلاجها من الأمراض والإصابات التي كانت تعاني منها.
وتعمل هيئة البيئة في أبوظبي منذ عام 1999 على دراسة السلاحف البحرية والمحافظة عليها في مياه الإمارة، حيث أظهرت نتائج الدراسات تحسناً في أعداد السلاحف واستقرارها في الإمارة على مدار السنوات الماضية.
ويعيش في مياه أبوظبي نوعان رئيسيان من السلاحف البحرية، وهما سلحفاة "منقار الصقر" والسلحفاة "الخضراء" وتقدر أعدادها معاً بنحو 5000 سلحفاة.
ويوجد ما لا يقل عن (150) عش سنوياً تضعها السلاحف البحرية من نوع "منقار الصقر" على شواطئ الجزر والساحل الرئيسي بإمارة أبوظبي ومن أهمها جزر زركوه وجرنين وديينه وشاطئ السعديات.
في ساعات الصباح الباكر، يخرج متطوعون في دوريات على شاطئ جزيرة السعديات بالعاصمة الإماراتية أبوظبي وهدفهم حماية سلاحف مهددة بالانقراض.
وتظهر اللقطات المصوّرة المتطوعين وهم يجوبون الشاطئ، حيث يتخذون سلسلة إجراءات بغية الحفاظ على سلاحف منقار الصقر، التي تعشعش موسمياً في شاطئ جزيرة السعديات، خاصة بين شهري أبريل/ نيسان ويوليو/تموز، ومن هذه الإجراءات تتبع مسارات السلاحف وتحديد مواقع تكاثر هذه الحيوانات.
ويقول المتطوع سايمون جونسون إنه "بمجرد العثور على العش ونقوم بقياسه، نقوم بعد ذلك بتسجيله في جدول بيانات لمراقبة فترة الحضانة، والتي تتراوح تقريبًا بين خمسة وستة أسابيع. بعد ذلك نقوم بتكثيف دورياتنا حول أعشاش معينة نعلم أنها سوف تفقس".
ويعتبر جونسون ما يقوم به المتطوعون "عملاً بحثياً قيّماً للمضي قدماً في مراقبة خصوبة السلاحف" المهددة بالانقراض.
وتشكل الكثبان الرملية على شاطئ الجزيرة الموطن المفضل لكي تعشعش هذه الحيوانات، وتخرج فراخ السلاحف بعد 60 يوماً تقريباً من التعشيش.
وبحسب الاتحاد الدولي لحماية الطبيعة، فإن سلاحف منقار الصقر مهددة بالانقراض بشدة.
وسلاحف منقار الصقر صغيرة نسبياً في الحجم، وتزن 50 كجم كحد أقصى، وهي عادة ما تكون بنية اللون مع بقع من اللون البرتقالي أو الأصفر أو البني المحمر، أما صغيرة السن منها فتكون ذات لون أسود أو بني داكن مع تلون بني أو أصفر فاتح على حافة صدفتها وأطرافها.
واكتسبت سلاحف منقار الصقر اسمها من شكل فمها المتميز الذي يشبه المنقار، بحسب موقع هيئة البيئة في أبوظبي.
ويقول المكتب الإعلامي لحكومة أبوظبي إن شاطئ السعديات الذي يعد من المواقع الرئيسية لانتشار السلاحف البحرية في إمارة أبوظبي.
وعلى سبيل المثال، تمت في عام 2022 عملية إطلاق السلاحف التي نجحت هيئة البيئة في إعادة تأهيلها في مركز تأهيل متخصص وفر لها رعاية بيطرية متقدمة، وعلاجها من الأمراض والإصابات التي كانت تعاني منها.
وتعمل هيئة البيئة في أبوظبي منذ عام 1999 على دراسة السلاحف البحرية والمحافظة عليها في مياه الإمارة، حيث أظهرت نتائج الدراسات تحسناً في أعداد السلاحف واستقرارها في الإمارة على مدار السنوات الماضية.
ويعيش في مياه أبوظبي نوعان رئيسيان من السلاحف البحرية، وهما سلحفاة "منقار الصقر" والسلحفاة "الخضراء" وتقدر أعدادها معاً بنحو 5000 سلحفاة.
ويوجد ما لا يقل عن (150) عش سنوياً تضعها السلاحف البحرية من نوع "منقار الصقر" على شواطئ الجزر والساحل الرئيسي بإمارة أبوظبي ومن أهمها جزر زركوه وجرنين وديينه وشاطئ السعديات.