تشهد زراعة الفول السوداني توسعاً كبيراً في أرياف محافظة دير الزور شرقي سوريا، مع تحقيقه عوائد مجزية بالنسبة للمزارعين، وبات في المرتبة الثانية بعد القمح، كما يقول مزارعون.
ومع بزوغ شمس الصباح يبدأ المزارعون في جني محصول الفول السوداني من حقول تقع على ضفاف نهر الفرات.
وتظهر اللقطات المصوّرة مزارعين ومزارعات يجمعون حبات الفول السوادني من الحقول قبل أن يغسلوها بماء النهر ويعبئونها في أكياس، تمهيداً لبيعها.
وتتركز زراعة الفول السوداني في منطقة تعرف باسم "سرير نهر الفرات"، حيث توجد التربة الرملية المناسبة لهذا المحصول.
ويعزو مزارعون أهمية هذا المحصول، للطلب الكبير عليه فهو يدخل في صناعة الكثير من الأغذية والحلويات وحتى الأدوية.
ولا يتوقف الأمر هنا، إذ يستفيد هؤلاء من أوراقه الخضراء كعلف للحيوانات ولا سيما في ظل الظروف الراهنة وارتفاع أسعار الأعلاف، كما أنه لا يطلب الكثير من النفقات على صعيد البذور والأسمدة.
ويقول المزارع علي الرسول: "اليوم بدأنا في حصد الفستق (الفول) السوداني (...) موسم جيد جدا للفلاح، فهو أكثر محصول يزرع بعد القمح، ويزرع في قرية المريعية وقرية الجفرة، لكن ليس في كل المحافظة (دير الزور)، إنما في الأراضي التي تقع بجانب نهر الفرات وتحتوي على الرمل".ويتابع: "ربحه كثير وتكلفته ليست بالكثيرة خصوصا على صعيد البذور والأسمدة".
وبدوره، يعتبر المزارع مصطفى الإبراهيم أن الفول السوداني "زراعة حديثة في دير الزور، والحمد لله المحصول ممتاز".
وتتفق معه المزارعة حنان الخلف، وتقول: "الحمد لله كان المحصول جيدا جدا. كنا لا نعرف في السابق سوى زراعة القطن والحنطة، والسنة لدينا فلاحة جديدة الفستق ونجاح بشكل كبير".
تشهد زراعة الفول السوداني توسعاً كبيراً في أرياف محافظة دير الزور شرقي سوريا، مع تحقيقه عوائد مجزية بالنسبة للمزارعين، وبات في المرتبة الثانية بعد القمح، كما يقول مزارعون.
ومع بزوغ شمس الصباح يبدأ المزارعون في جني محصول الفول السوداني من حقول تقع على ضفاف نهر الفرات.
وتظهر اللقطات المصوّرة مزارعين ومزارعات يجمعون حبات الفول السوادني من الحقول قبل أن يغسلوها بماء النهر ويعبئونها في أكياس، تمهيداً لبيعها.
وتتركز زراعة الفول السوداني في منطقة تعرف باسم "سرير نهر الفرات"، حيث توجد التربة الرملية المناسبة لهذا المحصول.
ويعزو مزارعون أهمية هذا المحصول، للطلب الكبير عليه فهو يدخل في صناعة الكثير من الأغذية والحلويات وحتى الأدوية.
ولا يتوقف الأمر هنا، إذ يستفيد هؤلاء من أوراقه الخضراء كعلف للحيوانات ولا سيما في ظل الظروف الراهنة وارتفاع أسعار الأعلاف، كما أنه لا يطلب الكثير من النفقات على صعيد البذور والأسمدة.
ويقول المزارع علي الرسول: "اليوم بدأنا في حصد الفستق (الفول) السوداني (...) موسم جيد جدا للفلاح، فهو أكثر محصول يزرع بعد القمح، ويزرع في قرية المريعية وقرية الجفرة، لكن ليس في كل المحافظة (دير الزور)، إنما في الأراضي التي تقع بجانب نهر الفرات وتحتوي على الرمل".ويتابع: "ربحه كثير وتكلفته ليست بالكثيرة خصوصا على صعيد البذور والأسمدة".
وبدوره، يعتبر المزارع مصطفى الإبراهيم أن الفول السوداني "زراعة حديثة في دير الزور، والحمد لله المحصول ممتاز".
وتتفق معه المزارعة حنان الخلف، وتقول: "الحمد لله كان المحصول جيدا جدا. كنا لا نعرف في السابق سوى زراعة القطن والحنطة، والسنة لدينا فلاحة جديدة الفستق ونجاح بشكل كبير".
تشهد زراعة الفول السوداني توسعاً كبيراً في أرياف محافظة دير الزور شرقي سوريا، مع تحقيقه عوائد مجزية بالنسبة للمزارعين، وبات في المرتبة الثانية بعد القمح، كما يقول مزارعون.
ومع بزوغ شمس الصباح يبدأ المزارعون في جني محصول الفول السوداني من حقول تقع على ضفاف نهر الفرات.
وتظهر اللقطات المصوّرة مزارعين ومزارعات يجمعون حبات الفول السوادني من الحقول قبل أن يغسلوها بماء النهر ويعبئونها في أكياس، تمهيداً لبيعها.
وتتركز زراعة الفول السوداني في منطقة تعرف باسم "سرير نهر الفرات"، حيث توجد التربة الرملية المناسبة لهذا المحصول.
ويعزو مزارعون أهمية هذا المحصول، للطلب الكبير عليه فهو يدخل في صناعة الكثير من الأغذية والحلويات وحتى الأدوية.
ولا يتوقف الأمر هنا، إذ يستفيد هؤلاء من أوراقه الخضراء كعلف للحيوانات ولا سيما في ظل الظروف الراهنة وارتفاع أسعار الأعلاف، كما أنه لا يطلب الكثير من النفقات على صعيد البذور والأسمدة.
ويقول المزارع علي الرسول: "اليوم بدأنا في حصد الفستق (الفول) السوداني (...) موسم جيد جدا للفلاح، فهو أكثر محصول يزرع بعد القمح، ويزرع في قرية المريعية وقرية الجفرة، لكن ليس في كل المحافظة (دير الزور)، إنما في الأراضي التي تقع بجانب نهر الفرات وتحتوي على الرمل".ويتابع: "ربحه كثير وتكلفته ليست بالكثيرة خصوصا على صعيد البذور والأسمدة".
وبدوره، يعتبر المزارع مصطفى الإبراهيم أن الفول السوداني "زراعة حديثة في دير الزور، والحمد لله المحصول ممتاز".
وتتفق معه المزارعة حنان الخلف، وتقول: "الحمد لله كان المحصول جيدا جدا. كنا لا نعرف في السابق سوى زراعة القطن والحنطة، والسنة لدينا فلاحة جديدة الفستق ونجاح بشكل كبير".