افتتح مجموعة من الشبان مقهى "استنارة" بالعاصمة الخرطوم، وهو الأول من نوعه في المنطقة الذي يتيح للزبائن والموظفين التواصل بلغة الإشارة، وفقاً لما يعرضه مقطع الفيديو المُصوّر يوم الثلاثاء.
وقال رئيس الموظفين مهند حسان: "فكرتنا هي إخبار الناس أن الصمّ بإمكانهم إدارة الأعمال والعمل في أي مجال ولا شيء يمنعهم من العمل."
وتعرض اللقطات المصورة بعض الموظفين يستخدمون لغة الإشارة، وآخرين يعدّون الطعام وسط تواجد الزبائن في المقهى.
وأضاف حسان: "الشيء الآخر الذي نريده هو أن يدمج المجتمع هؤلاء الأشخاص وأن نزيل هذه العقبة، لذلك نريد أن نُعلّم الناس لغة الإشارة."
وأوضحت مهجة الحسن، وهي طالبة: "إن افتتاح هذا المكان وإدارته للتواصل مه الناس هو شيء عظيم. عندما طلبت مني فتاة أن أمرر لها السكر، بحثنا على الإنترنت لمعرفة كيف نقول ذلك بلغة الإشارة."
ويهدف المشروع إلى تحدي الصور النمطية و"استنارة" المجتمع بهذا الخصوص، وتحسين وصول ذوي الاحتياجات الخاصة إلى المقاهي والأماكن العامة.
افتتح مجموعة من الشبان مقهى "استنارة" بالعاصمة الخرطوم، وهو الأول من نوعه في المنطقة الذي يتيح للزبائن والموظفين التواصل بلغة الإشارة، وفقاً لما يعرضه مقطع الفيديو المُصوّر يوم الثلاثاء.
وقال رئيس الموظفين مهند حسان: "فكرتنا هي إخبار الناس أن الصمّ بإمكانهم إدارة الأعمال والعمل في أي مجال ولا شيء يمنعهم من العمل."
وتعرض اللقطات المصورة بعض الموظفين يستخدمون لغة الإشارة، وآخرين يعدّون الطعام وسط تواجد الزبائن في المقهى.
وأضاف حسان: "الشيء الآخر الذي نريده هو أن يدمج المجتمع هؤلاء الأشخاص وأن نزيل هذه العقبة، لذلك نريد أن نُعلّم الناس لغة الإشارة."
وأوضحت مهجة الحسن، وهي طالبة: "إن افتتاح هذا المكان وإدارته للتواصل مه الناس هو شيء عظيم. عندما طلبت مني فتاة أن أمرر لها السكر، بحثنا على الإنترنت لمعرفة كيف نقول ذلك بلغة الإشارة."
ويهدف المشروع إلى تحدي الصور النمطية و"استنارة" المجتمع بهذا الخصوص، وتحسين وصول ذوي الاحتياجات الخاصة إلى المقاهي والأماكن العامة.
افتتح مجموعة من الشبان مقهى "استنارة" بالعاصمة الخرطوم، وهو الأول من نوعه في المنطقة الذي يتيح للزبائن والموظفين التواصل بلغة الإشارة، وفقاً لما يعرضه مقطع الفيديو المُصوّر يوم الثلاثاء.
وقال رئيس الموظفين مهند حسان: "فكرتنا هي إخبار الناس أن الصمّ بإمكانهم إدارة الأعمال والعمل في أي مجال ولا شيء يمنعهم من العمل."
وتعرض اللقطات المصورة بعض الموظفين يستخدمون لغة الإشارة، وآخرين يعدّون الطعام وسط تواجد الزبائن في المقهى.
وأضاف حسان: "الشيء الآخر الذي نريده هو أن يدمج المجتمع هؤلاء الأشخاص وأن نزيل هذه العقبة، لذلك نريد أن نُعلّم الناس لغة الإشارة."
وأوضحت مهجة الحسن، وهي طالبة: "إن افتتاح هذا المكان وإدارته للتواصل مه الناس هو شيء عظيم. عندما طلبت مني فتاة أن أمرر لها السكر، بحثنا على الإنترنت لمعرفة كيف نقول ذلك بلغة الإشارة."
ويهدف المشروع إلى تحدي الصور النمطية و"استنارة" المجتمع بهذا الخصوص، وتحسين وصول ذوي الاحتياجات الخاصة إلى المقاهي والأماكن العامة.