يستخدم الموقع ملفات تعريف الارتباط، بعضها ضروري لمساعدة موقعنا على العمل بشكل صحيح ولا يمكن إيقاف تشغيلها، وبعضها الآخر اختياري ولكنها تحسّن من تجربتك لتصفّح الموقع. لإدارة خياراتك لملفات تعريف الارتباط، انقر على فتح الإعدادات.
فنانة كولومبية تستخدم الإبرة والخيط في عمل منحوتات متناهية الصغر٠٠:٠٤:٠٥
الأكثر مشاهدةView all videos
الفيديوهات الأكثر تحميلا في آخر 24 ساعة
عرض المزيد
النص

يستضيف مركز تسوق في بوغوتا معرضا لمنحوتات بالغة الصغر أبدعتها الفنانة فلور كارفاخال.

وتظهر الفنانة في المقطع المصور يوم الأربعاء داخل الاستوديو الخاص بها وهي تعكف على نحت بعض أعمالها، كما قامت باستعراض بعضا منها.

وقالت الفنانة: "أصبحت جامعة عظيمة للخردة التي أشبه ما تكون بالقمامة"، وأضافت: "ففي اللحظة التي أنظر إليها إلى القمامة يتراءى لي على الفور طبيعة العمل حيث يرتسم أمامي شكل المجسم".

وزعمت فلور كارفاخال أنها تنفرد دونا عن غيرها من النساء في العمل بالمنحوتات بالغة الصغر والدقة في كل العالم. ويُذكر أن هناك نحاتين يبدعون منحوتات بالغة الصغر وابتكروا تصاميم مماثلة لكن الفارق بينهم وبين هذه الفنانة أنهم يستعينون بتقنيات ومواد مختلفة مثل المعادن والخشب وأقلام الرصاص، أما كارفاخال فهي تعمل بالراتنجات الاصطناعية والمواد المعاد تدويرها.

وقالت زائرة للمعرض: "عندما تدرك أن هناك أناسا من كولمبيا يقومون بهذا العمل، يكون الأمر أشبه بعمل مبهر. فهو عمل عظيم لأنه قادر على نقلنا إلى مكان آخر. إنه يعني أننا نمتلك رؤية أخرى".

وأبدعت كارفاخال إلى الآن في صناعة ما يزيد على 400 منحوتة وتواظب على عملها لتحقيق هدفها في تأسيس "متحف فلور كارفاخال" للمنحوتات بالغة الصغر.

فنانة كولومبية تستخدم الإبرة والخيط في عمل منحوتات متناهية الصغر

كولومبيا, بوغوتا
أبريل ٨, ٢٠٢٣ في ٠٥:٠٩ GMT +00:00 · تم النشر

يستضيف مركز تسوق في بوغوتا معرضا لمنحوتات بالغة الصغر أبدعتها الفنانة فلور كارفاخال.

وتظهر الفنانة في المقطع المصور يوم الأربعاء داخل الاستوديو الخاص بها وهي تعكف على نحت بعض أعمالها، كما قامت باستعراض بعضا منها.

وقالت الفنانة: "أصبحت جامعة عظيمة للخردة التي أشبه ما تكون بالقمامة"، وأضافت: "ففي اللحظة التي أنظر إليها إلى القمامة يتراءى لي على الفور طبيعة العمل حيث يرتسم أمامي شكل المجسم".

وزعمت فلور كارفاخال أنها تنفرد دونا عن غيرها من النساء في العمل بالمنحوتات بالغة الصغر والدقة في كل العالم. ويُذكر أن هناك نحاتين يبدعون منحوتات بالغة الصغر وابتكروا تصاميم مماثلة لكن الفارق بينهم وبين هذه الفنانة أنهم يستعينون بتقنيات ومواد مختلفة مثل المعادن والخشب وأقلام الرصاص، أما كارفاخال فهي تعمل بالراتنجات الاصطناعية والمواد المعاد تدويرها.

وقالت زائرة للمعرض: "عندما تدرك أن هناك أناسا من كولمبيا يقومون بهذا العمل، يكون الأمر أشبه بعمل مبهر. فهو عمل عظيم لأنه قادر على نقلنا إلى مكان آخر. إنه يعني أننا نمتلك رؤية أخرى".

وأبدعت كارفاخال إلى الآن في صناعة ما يزيد على 400 منحوتة وتواظب على عملها لتحقيق هدفها في تأسيس "متحف فلور كارفاخال" للمنحوتات بالغة الصغر.

النص

يستضيف مركز تسوق في بوغوتا معرضا لمنحوتات بالغة الصغر أبدعتها الفنانة فلور كارفاخال.

وتظهر الفنانة في المقطع المصور يوم الأربعاء داخل الاستوديو الخاص بها وهي تعكف على نحت بعض أعمالها، كما قامت باستعراض بعضا منها.

وقالت الفنانة: "أصبحت جامعة عظيمة للخردة التي أشبه ما تكون بالقمامة"، وأضافت: "ففي اللحظة التي أنظر إليها إلى القمامة يتراءى لي على الفور طبيعة العمل حيث يرتسم أمامي شكل المجسم".

وزعمت فلور كارفاخال أنها تنفرد دونا عن غيرها من النساء في العمل بالمنحوتات بالغة الصغر والدقة في كل العالم. ويُذكر أن هناك نحاتين يبدعون منحوتات بالغة الصغر وابتكروا تصاميم مماثلة لكن الفارق بينهم وبين هذه الفنانة أنهم يستعينون بتقنيات ومواد مختلفة مثل المعادن والخشب وأقلام الرصاص، أما كارفاخال فهي تعمل بالراتنجات الاصطناعية والمواد المعاد تدويرها.

وقالت زائرة للمعرض: "عندما تدرك أن هناك أناسا من كولمبيا يقومون بهذا العمل، يكون الأمر أشبه بعمل مبهر. فهو عمل عظيم لأنه قادر على نقلنا إلى مكان آخر. إنه يعني أننا نمتلك رؤية أخرى".

وأبدعت كارفاخال إلى الآن في صناعة ما يزيد على 400 منحوتة وتواظب على عملها لتحقيق هدفها في تأسيس "متحف فلور كارفاخال" للمنحوتات بالغة الصغر.

الأكثر مشاهدةView all videos
الفيديوهات الأكثر تحميلا في آخر 24 ساعة
عرض المزيد